قال رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، إن تولي رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير بن عبدالله ناس، رئاسة اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي في دورته الجديدة الواحد والعشرين، يعد إنجازاً جديداً لمملكة البحرين ويؤكد ما تتمتع به المملكة من كفاءات".
وأكد أن "تلك الكفاءات هي من تقود اقتصاد مملكة البحرين نحو النهضة والتميز، وهو الأمر الذي يبعث على الفخر والاعتزاز بجهود وكفاءة أبناء البحرين".
وبارك الشيخ "انتقال رئاسة الاتحاد من اتحاد غرف التجارة والصناعة بدولة الإمارات العربية المتحدة إلى غرفة تجارة وصناعة البحرين"، معرباً عن "شكره وتقديره إلى رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة في الإمارات محمد الرميثي، على ما حققه من إنجازات، لاسيما ما يتعلق بإطلاق مشروعات متميزة ومبادرات حثيثة فاعلة أدت إلى تطوير أداء مسيرة اتحاد الغرف الخليجية.
وشدد الشيخ على أن "جهود ناس قادرة على التعامل مع مقتضيات المرحلة الراهنة والمستقبلية والتي تستوجب من اتحاد الغرف الخليجية مضاعفة الجهود للدفع بمسيرة الاتحاد منذ انطلاقتها قبل نحو 40 عاماً".
وأشار إلى أن رئاسة ناس للاتحاد ستعزز من عملية الانسجام بين الأعضاء وتحقق الآمال العقودة على الغرف الخليجية من قادة وشعوب دول مجلس التعاون الخليجي".
وأعرب الشيخ عن "ثقته في قدرة ناس على تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات التي تواكب المرحلة المقبلة وتهيئة بيئة عمل تعزز مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي واستكمال المشروعات والملفات التي يترقب المواطن الخليجي تلمسها على أرض الواقع من خلال التعاون القائم بين غرف دول مجلس التعاون الخليجي".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، أكد أن "إنجازات البحرين في القطاع الاقتصادي والتجاري تتم بفكر ورؤية أبناء المملكة الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في زيادة الاستثمارات وإيجاد وظائف جديدة، لاسيما وأن القاصي والداني يلاحظ المشروعات والإنجازات التي تتحقق وتتوازى مع ما تتمتع به البلاد من أمن وأمان واستقرار، في ظل العهد الزاهر، لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبالجهود الطيبة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وبتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
ودعا الشيخ إلى "ضرورة تضافر الجهود من أجل إنجاح خطط ناس خلال رئاسته لاتحاد الغرف الخليجية من أجل تعزيز مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي واستكمال المشروعات والملفات الخليجية المرتقب تنفيذها".
وأكد أن "تلك الكفاءات هي من تقود اقتصاد مملكة البحرين نحو النهضة والتميز، وهو الأمر الذي يبعث على الفخر والاعتزاز بجهود وكفاءة أبناء البحرين".
وبارك الشيخ "انتقال رئاسة الاتحاد من اتحاد غرف التجارة والصناعة بدولة الإمارات العربية المتحدة إلى غرفة تجارة وصناعة البحرين"، معرباً عن "شكره وتقديره إلى رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة في الإمارات محمد الرميثي، على ما حققه من إنجازات، لاسيما ما يتعلق بإطلاق مشروعات متميزة ومبادرات حثيثة فاعلة أدت إلى تطوير أداء مسيرة اتحاد الغرف الخليجية.
وشدد الشيخ على أن "جهود ناس قادرة على التعامل مع مقتضيات المرحلة الراهنة والمستقبلية والتي تستوجب من اتحاد الغرف الخليجية مضاعفة الجهود للدفع بمسيرة الاتحاد منذ انطلاقتها قبل نحو 40 عاماً".
وأشار إلى أن رئاسة ناس للاتحاد ستعزز من عملية الانسجام بين الأعضاء وتحقق الآمال العقودة على الغرف الخليجية من قادة وشعوب دول مجلس التعاون الخليجي".
وأعرب الشيخ عن "ثقته في قدرة ناس على تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات التي تواكب المرحلة المقبلة وتهيئة بيئة عمل تعزز مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي واستكمال المشروعات والملفات التي يترقب المواطن الخليجي تلمسها على أرض الواقع من خلال التعاون القائم بين غرف دول مجلس التعاون الخليجي".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، أكد أن "إنجازات البحرين في القطاع الاقتصادي والتجاري تتم بفكر ورؤية أبناء المملكة الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في زيادة الاستثمارات وإيجاد وظائف جديدة، لاسيما وأن القاصي والداني يلاحظ المشروعات والإنجازات التي تتحقق وتتوازى مع ما تتمتع به البلاد من أمن وأمان واستقرار، في ظل العهد الزاهر، لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبالجهود الطيبة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، وبتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
ودعا الشيخ إلى "ضرورة تضافر الجهود من أجل إنجاح خطط ناس خلال رئاسته لاتحاد الغرف الخليجية من أجل تعزيز مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي واستكمال المشروعات والملفات الخليجية المرتقب تنفيذها".