محرر الشؤون المحلية
كشف الرئيس التنفيذي لمجموعة أوريجين للتدريب والاستشارات الجهة المنظمة للمؤتمر د.أحمد البناء، استقطاب أكثر من 25 متحدثاً عالمياً لمؤتمرالجامعة الملكية للبنات بعنوان "المرأة والثورة الصناعية الرابعة" والذي يقام برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في الفترة من 31 مارس وحتى 2 أبريل المقبل.
وأكد البناء خلال مؤتمر صحفي عقد للإعلان عن انطلاق الحدث، أن المؤتمر يركز على جملة من القضايا المعاصرة المهمة حيث يهدف لخلق ثقافه واسعه في جميع القطاعات لجميع أفراد المجتمع، مشيراً إلى استقطاب أكثر من 300 مشارك لحضور المؤتمر.
وعن أبرز المحاور التي سيتم التحدث فيها ضمن أعمال المؤتمر، أوضح البناء أنها تتمحور حول القياده الاقتصاد ودوره وتأثيراته في خلق وظائف واختفاء اخرى إلى جانب الدور التكنولوجي وأهميته في خلق وظائف جديده وكيفية تحويلها من تحدي إلى فرص.
وأشار إلى تفاصيل إدارة المجموعة لهذا المؤتمر الهام، وأثر تنظيم مثل هذه الفعاليات الهادفة على المجتمع البحريني بشكل خاص، والمجتمعات الأخرى بشكل عام.
واعتبر أن تطوير العنصر البشري هو ما ترتكز عليه "أوريجين" من خلال أنشطتها في كافة فروعها في الخليج، وهذا المؤتمر يشدد على أهمية دعم المرأة وإنجازاتها وهو مايسهم في إكمال المنظومة التنموية في البحرين وخارجها.
فيما أشارت ممثلة المجلس الأعلى للمرأة رانيا الجرف، إلى رعاية المجلس لهذا المؤتمر الهام، وهو مايصب تحت مظلة المجلس اللأعلى للمرأة في دعم كافة المحافل والفعاليات التي تسهم في رفعة شأن المرأة وإبراز إنجازاتها على نطاق واسع محلياً ودولياً.
كما تحدثت الجرف عن أهمية العنوان الذي تم اختياره للمؤتمر، خصوصاً مع بروز تحديات وفرص كثيرة نتيجة للتطور التكنولوجي الذي نشهده في الوقت الراهن.
وأوضحت نائب رئيس الجامعة ورئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر د. منى سوري، أن أبرز المحاور التي سيتم يتناولها خلال المؤتمر تتعلق بالحقبة الرقمية والإبداع البشري، ثورة الرقمنة التقنية وأثرها على تكافؤ الفرص في مجال الإبداع ومجال STEM، المرأة والثورة الصناعية الرابعة: الفرص والمخاطر، أهمية "المهارات الناعمة" في الحقبة الرقمية، التعليم العالي في الثورة الصناعية الرابعة، وغيرها من المحاور المتعلقة بدور المرأة وإسهامها في المجتمع خلال الثورة الصناعية الرابعة.
وأضافت أن المؤتمر سيتضمن أوراق عمل لمتحدثين رئيسيين، ثلاثة حلقات نقاشية يشارك فيها باحثين أكاديمين ومتخصصين في مجالات مختلفة تُعنى بالمرأة من مختلف دول العالم، عرض لمصلق علمي لطلبة جامعيين، بالإضافة لورش عمل علمية متزامنة سيقدمها أكاديميون من البحرين وخارجها. من المؤمل أن يشارك في المؤتمر متحدثين ومشاركين من أكثر من 40 دولة.
ويهدف المؤتمر لتسليط الضوء على تأثير الوتيرة المتسارعة للتغيرات التكنولوجية التي نشهدها في الوقت الراهن على الدور الذي تؤديه المرأة في قطاعات عدة، ومنها قطاع التعليم، الاقتصاد، التعليم والتدريب، ريادة الأعمال، القانون، تكنولوجيا المعلومات، وغيرها. كما سيستعرض المؤتمر الإنجازات التي حققتها المرأة البحرينية على كافة الأصعدة في البحرين وخارجها.
يذكر أن المؤتمر عقد في نسختيه السابقتين في عامي 2016 و 2018، وحضرهما أكثرمن 300 مشارك من أكثرمن 15 دولة حول العالم، وتم من خلالهما تقديم أكثرمن 100 بحث علمي. أما في نسخته الثالثة للعام الحالي 2020، فهو يستقطب عدداً كبيراً من المتحدثين الدوليين من مختلف دول العالم، مسؤولين من القطاعين العام والخاص، أكاديمين متخصصين من مختلف دول العالم، مؤسسات تعنى بالمرأة ودعمها، طلاب الجامعات من البحرين وخارجها، وغيرهم.
كشف الرئيس التنفيذي لمجموعة أوريجين للتدريب والاستشارات الجهة المنظمة للمؤتمر د.أحمد البناء، استقطاب أكثر من 25 متحدثاً عالمياً لمؤتمرالجامعة الملكية للبنات بعنوان "المرأة والثورة الصناعية الرابعة" والذي يقام برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في الفترة من 31 مارس وحتى 2 أبريل المقبل.
وأكد البناء خلال مؤتمر صحفي عقد للإعلان عن انطلاق الحدث، أن المؤتمر يركز على جملة من القضايا المعاصرة المهمة حيث يهدف لخلق ثقافه واسعه في جميع القطاعات لجميع أفراد المجتمع، مشيراً إلى استقطاب أكثر من 300 مشارك لحضور المؤتمر.
وعن أبرز المحاور التي سيتم التحدث فيها ضمن أعمال المؤتمر، أوضح البناء أنها تتمحور حول القياده الاقتصاد ودوره وتأثيراته في خلق وظائف واختفاء اخرى إلى جانب الدور التكنولوجي وأهميته في خلق وظائف جديده وكيفية تحويلها من تحدي إلى فرص.
وأشار إلى تفاصيل إدارة المجموعة لهذا المؤتمر الهام، وأثر تنظيم مثل هذه الفعاليات الهادفة على المجتمع البحريني بشكل خاص، والمجتمعات الأخرى بشكل عام.
واعتبر أن تطوير العنصر البشري هو ما ترتكز عليه "أوريجين" من خلال أنشطتها في كافة فروعها في الخليج، وهذا المؤتمر يشدد على أهمية دعم المرأة وإنجازاتها وهو مايسهم في إكمال المنظومة التنموية في البحرين وخارجها.
فيما أشارت ممثلة المجلس الأعلى للمرأة رانيا الجرف، إلى رعاية المجلس لهذا المؤتمر الهام، وهو مايصب تحت مظلة المجلس اللأعلى للمرأة في دعم كافة المحافل والفعاليات التي تسهم في رفعة شأن المرأة وإبراز إنجازاتها على نطاق واسع محلياً ودولياً.
كما تحدثت الجرف عن أهمية العنوان الذي تم اختياره للمؤتمر، خصوصاً مع بروز تحديات وفرص كثيرة نتيجة للتطور التكنولوجي الذي نشهده في الوقت الراهن.
وأوضحت نائب رئيس الجامعة ورئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر د. منى سوري، أن أبرز المحاور التي سيتم يتناولها خلال المؤتمر تتعلق بالحقبة الرقمية والإبداع البشري، ثورة الرقمنة التقنية وأثرها على تكافؤ الفرص في مجال الإبداع ومجال STEM، المرأة والثورة الصناعية الرابعة: الفرص والمخاطر، أهمية "المهارات الناعمة" في الحقبة الرقمية، التعليم العالي في الثورة الصناعية الرابعة، وغيرها من المحاور المتعلقة بدور المرأة وإسهامها في المجتمع خلال الثورة الصناعية الرابعة.
وأضافت أن المؤتمر سيتضمن أوراق عمل لمتحدثين رئيسيين، ثلاثة حلقات نقاشية يشارك فيها باحثين أكاديمين ومتخصصين في مجالات مختلفة تُعنى بالمرأة من مختلف دول العالم، عرض لمصلق علمي لطلبة جامعيين، بالإضافة لورش عمل علمية متزامنة سيقدمها أكاديميون من البحرين وخارجها. من المؤمل أن يشارك في المؤتمر متحدثين ومشاركين من أكثر من 40 دولة.
ويهدف المؤتمر لتسليط الضوء على تأثير الوتيرة المتسارعة للتغيرات التكنولوجية التي نشهدها في الوقت الراهن على الدور الذي تؤديه المرأة في قطاعات عدة، ومنها قطاع التعليم، الاقتصاد، التعليم والتدريب، ريادة الأعمال، القانون، تكنولوجيا المعلومات، وغيرها. كما سيستعرض المؤتمر الإنجازات التي حققتها المرأة البحرينية على كافة الأصعدة في البحرين وخارجها.
يذكر أن المؤتمر عقد في نسختيه السابقتين في عامي 2016 و 2018، وحضرهما أكثرمن 300 مشارك من أكثرمن 15 دولة حول العالم، وتم من خلالهما تقديم أكثرمن 100 بحث علمي. أما في نسخته الثالثة للعام الحالي 2020، فهو يستقطب عدداً كبيراً من المتحدثين الدوليين من مختلف دول العالم، مسؤولين من القطاعين العام والخاص، أكاديمين متخصصين من مختلف دول العالم، مؤسسات تعنى بالمرأة ودعمها، طلاب الجامعات من البحرين وخارجها، وغيرهم.