حصد الطفل سيف جمال القلاف من منطقة البسيتين، على جائزة الصوت الذهبي في مسابقة القرآن الكريم التي أقامها مسجد أبي حنيفة النعمان بمنطقة البسيتين بين منتسبي المركز متفوقاً على منافسه محمد عادل المعاودة محققاً إعجاب المشاهدين بعدد 1885 في حين حصد منافسه المعاودة على إعجاب بعدد 1380.
ووضعت تسجيلات المشاركين على موقع المركز وتضمنت شروط المسابقة أن الفوز يكون عن طريق حصول التسجيل لأعلى نسبة إعجاب وأن طريقة التصويت ستكون عبارة عن وضع علامة الإعجاب على التسجيل "المقطع المراد ترشيحه لهذه الجائزة.
وقالت أميرة الحسن والدة الطفل سيف القلاف، تنعم البحرين بالعديد من مراكز التحفيظ التي تعد حصناً حصيناً لأبنائنا والتي تمدهم بالتربية الصالحة والسنة النبوية الشريفة الخالية من التأويل والكذب والتدليس.
وخاطبت من لم يحالفهم الحظ بالقول "الفوز الحقيقي هو التنافس في حفظ كتاب الله وتلاوة آياته وفق اشتراطات علم التجويد وهو ما تقوم عليه وزارة العدل والشؤون الإسلامية".
وفي السياق ذاته قال جمال القلاف ولي أمر الطالب، إن حث أبنائنا الطلبة صغار السن على التنشئة الإيمانية القويمة بين ربوع المساجد ونفحات الإيمان لهو أحوج ما نحتاج إليه في عصور الفتنة المظلمة وشبح العولمة المخيف الذي أصبح يهدد كل الأسر المسلمة في مبادئها وثوابتها الرصينة إلا أن حلقات الذكر وتحفيظ القرآن الكريم تعد رأس حربة ضد كل أعداء الإسلام والمتاجرين به والمتشدقين بالمظهر الإسلامي البعيد كل البعد عن جوهر وروح الإسلام.
ووضعت تسجيلات المشاركين على موقع المركز وتضمنت شروط المسابقة أن الفوز يكون عن طريق حصول التسجيل لأعلى نسبة إعجاب وأن طريقة التصويت ستكون عبارة عن وضع علامة الإعجاب على التسجيل "المقطع المراد ترشيحه لهذه الجائزة.
وقالت أميرة الحسن والدة الطفل سيف القلاف، تنعم البحرين بالعديد من مراكز التحفيظ التي تعد حصناً حصيناً لأبنائنا والتي تمدهم بالتربية الصالحة والسنة النبوية الشريفة الخالية من التأويل والكذب والتدليس.
وخاطبت من لم يحالفهم الحظ بالقول "الفوز الحقيقي هو التنافس في حفظ كتاب الله وتلاوة آياته وفق اشتراطات علم التجويد وهو ما تقوم عليه وزارة العدل والشؤون الإسلامية".
وفي السياق ذاته قال جمال القلاف ولي أمر الطالب، إن حث أبنائنا الطلبة صغار السن على التنشئة الإيمانية القويمة بين ربوع المساجد ونفحات الإيمان لهو أحوج ما نحتاج إليه في عصور الفتنة المظلمة وشبح العولمة المخيف الذي أصبح يهدد كل الأسر المسلمة في مبادئها وثوابتها الرصينة إلا أن حلقات الذكر وتحفيظ القرآن الكريم تعد رأس حربة ضد كل أعداء الإسلام والمتاجرين به والمتشدقين بالمظهر الإسلامي البعيد كل البعد عن جوهر وروح الإسلام.