رفع الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية محمد النصف أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى الشعب البحريني بمناسبة الذكرى التاسعة عشر للتصويت على ميثاق العمل الوطني.
وأكد النصف أن ذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني مناسبة وطنية تاريخية عزيزة على الجميع وصورة حقيقية من صور التلاحم بين الشعب والقيادة، وشاهد على المشروع الإصلاحي الذي أرسى دعائمه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، لينقل البحرين لتحقيق نقل نوعية بارزة في شتى المجالات لتتبوأ مكانة رفيعة وتكون في مصاف الدول المتقدمة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ورياضياً.
وأكد النصف أن إجماع الشعب البحريني على ميثاق العمل الوطني قاد إلى تحقيق إنجازات كبيرة وجعل المملكة تسير في خطى التنمية والبناء والتحديث في مختلف المجالات، وشهد القطاعين الشبابي والرياضي طفرة كبيرة بفضل دعم جلالته للحركة الشبابية والرياضية والرؤية الثاقبة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤازرة ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأضاف النصف أن ذكرى ميثاق العمل الوطني تمثل فرصة لاستحضار المنجزات الرياضية الكبيرة التي حققتها مملكة البحرين من خلال تبوأ أبطالها وبطلاتها منصات التتويج في العديد من الاستحقاقات العالمية والقارية والإقليمية والتي كان آخرها فوز المملكة بـ 683 ميدالية متنوعة في العام الماضي 2019، بالإضافة إلى تحول البحرين إلى وجهة مفضلة لاستضافة وتنظيم أكبر الأحداث الرياضية، والذي يعتبر انعكاساً لدعم جلالة الملك حفظه الله ورعاه وما وفره المشروع الإصلاحي من مناخ ملائم لتحقيق تلك المكتسبات والنجاحات.
وختم النصف تصريحه "إننا نستلهم من ذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني قيم ومعاني العطاء لتعزيز مسيرة النجاحات التي حققتها الرياضة البحرينية لتكون إحدى الصور المضيئة لنهضة وتطور مملكتنا الغالية، ونعاهد قيادتنا على المضي قدماً نحو إعلاء راية المملكة وتحقيق المزيد من الإنجازات التي تعزز مكانتها على خارطة الرياضة العالمية".
وأكد النصف أن ذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني مناسبة وطنية تاريخية عزيزة على الجميع وصورة حقيقية من صور التلاحم بين الشعب والقيادة، وشاهد على المشروع الإصلاحي الذي أرسى دعائمه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، لينقل البحرين لتحقيق نقل نوعية بارزة في شتى المجالات لتتبوأ مكانة رفيعة وتكون في مصاف الدول المتقدمة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ورياضياً.
وأكد النصف أن إجماع الشعب البحريني على ميثاق العمل الوطني قاد إلى تحقيق إنجازات كبيرة وجعل المملكة تسير في خطى التنمية والبناء والتحديث في مختلف المجالات، وشهد القطاعين الشبابي والرياضي طفرة كبيرة بفضل دعم جلالته للحركة الشبابية والرياضية والرؤية الثاقبة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤازرة ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأضاف النصف أن ذكرى ميثاق العمل الوطني تمثل فرصة لاستحضار المنجزات الرياضية الكبيرة التي حققتها مملكة البحرين من خلال تبوأ أبطالها وبطلاتها منصات التتويج في العديد من الاستحقاقات العالمية والقارية والإقليمية والتي كان آخرها فوز المملكة بـ 683 ميدالية متنوعة في العام الماضي 2019، بالإضافة إلى تحول البحرين إلى وجهة مفضلة لاستضافة وتنظيم أكبر الأحداث الرياضية، والذي يعتبر انعكاساً لدعم جلالة الملك حفظه الله ورعاه وما وفره المشروع الإصلاحي من مناخ ملائم لتحقيق تلك المكتسبات والنجاحات.
وختم النصف تصريحه "إننا نستلهم من ذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني قيم ومعاني العطاء لتعزيز مسيرة النجاحات التي حققتها الرياضة البحرينية لتكون إحدى الصور المضيئة لنهضة وتطور مملكتنا الغالية، ونعاهد قيادتنا على المضي قدماً نحو إعلاء راية المملكة وتحقيق المزيد من الإنجازات التي تعزز مكانتها على خارطة الرياضة العالمية".