أكد نائب رئيس مجلس الوزراء، الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، أن مملكة البحرين وعلى مدى أكثر من 50 عاماً، تعزز حضورها وترسخت مكانتها على الصعيدين الإقليمي والدولي بفضل دبلوماسيتها الرائدة التي كانت ولا تزال تخطو بثبات وتتقدم للأفضل نحو طريق التطوير، لما تتصف به من رصانة وموضوعية ومصداقية وتوازن، مما أكسب المملكة احترام وتقدير وثقة المجتمع الدولي الذي لعبت فيه دوراً فاعلاً في مختلف المواقف والظروف.
واستقبل خالد بن عبدالله وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بمناسبة تعيينه في منصبه الجديد، حيث هنأه بمناسبة نيله ثقة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، متمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهمته الوطنية على أكمل وجه بما يحقق تطلعات قيادة صاحب الجلالة الملك المفدى، ورؤى وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأعرب عن شكره لوزير الخارجية على الدور الذي اضطلع به قبل تعيينه في منصبه الجديد كأول بحريني يشغل منصب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والبصمات الواضحة والمواقف المقدرة التي تركها طوال فترة توليه شؤون أمانة مجلس التعاون والتي ساهمت في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك ونال بفضلها تقدير الدول الشقيقة.
كما استذكر خالد بن عبدالله الجهود التي بذلها مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، خلال توليه منصب وزير الخارجية، والتي ساهمت في إبراز رسالة مملكة البحرين للعالم والتي تحمل جميع معاني السلام والتعاون والاحترام.
من جانبه، أعرب د. الزياني، عن شكره للشيخ خالد بن عبد الله على حسن الاستقبال، مؤكداً سعيه الدؤوب للعمل على أن تواصل الدبلوماسية البحرينية تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم في ظل ما تنعم به المملكة من تنمية شاملة في مختلف المجالات.
واستقبل خالد بن عبدالله وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بمناسبة تعيينه في منصبه الجديد، حيث هنأه بمناسبة نيله ثقة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، متمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهمته الوطنية على أكمل وجه بما يحقق تطلعات قيادة صاحب الجلالة الملك المفدى، ورؤى وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأعرب عن شكره لوزير الخارجية على الدور الذي اضطلع به قبل تعيينه في منصبه الجديد كأول بحريني يشغل منصب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والبصمات الواضحة والمواقف المقدرة التي تركها طوال فترة توليه شؤون أمانة مجلس التعاون والتي ساهمت في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك ونال بفضلها تقدير الدول الشقيقة.
كما استذكر خالد بن عبدالله الجهود التي بذلها مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، خلال توليه منصب وزير الخارجية، والتي ساهمت في إبراز رسالة مملكة البحرين للعالم والتي تحمل جميع معاني السلام والتعاون والاحترام.
من جانبه، أعرب د. الزياني، عن شكره للشيخ خالد بن عبد الله على حسن الاستقبال، مؤكداً سعيه الدؤوب للعمل على أن تواصل الدبلوماسية البحرينية تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم في ظل ما تنعم به المملكة من تنمية شاملة في مختلف المجالات.