بعد أن تسبب فيروس كورونا في إلغاء العديد من الأنشطة والفعاليات الرياضية العالمية والمحلية داخل الصين وحتى خارجها، ذكر الإعلام المحلي أن البرلمان الصيني قد يرجئ دورته السنوية، بسبب انتشار الفيروس "المستجد".
وسيقوم المجلس الحاكم في الصين "بمناقشة مشروع قرار"، يتعلق بإرجاء المؤتمر الشعبي الوطني عشرة أيام، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة، قبل اجتماعه المقرر أن يبدأ في الخامس من مارس، وأن يستمر لمدة عشرة أيام يتخذ خلالها عادة قرارات مصيرية. ودائماً ما انعقدت الدورات السنوية للمؤتمر الشعبي الصيني في السنوات الـ35 الماضية في مارس.
وفي اليابان، أعلن منظمو ماراثون طوكيو بإلغاء مشاركة هواة ومحبي الرياضة في السباق المقرر في الأول من آذار بسبب تفشي الفيروس.
وذكرت صحيفة طوكيو شيمبون، اليوم الاثنين، أنه كان من المقرر أن يشارك 38 ألفاً من الهواة ومحبي الرياضة في السباق الذي يعد أضخم ماراثون في اليابان.
وكانت الصين قد أعلنت في وقت سابق أن العديد من المسابقات الرياضية لن يتم تنظيمها بالصين، ومنها التزلج وألعاب القوى، والملاكمة والتنس، وكرة السلة والغولف. كما أن الوباء يلقي بظلاله على كل من سباق جائزة الصين الكبرى، رابع جولات موسم 2020 من بطولة العالم لـ"الفورمولا 1"، ودورة طوكيو للألعاب الأولمبية 2020، مهدداً أيضا بإرجائها. كما قامت بعض الاتحادات في البلد الآسيوي إما بإلغاء مسابقات وأنشطة أو نقل استضافتها إلى بلد آخر.
وبسبب الوباء تم تأجيل الدوري المحلي لكرة القدم لأجل غير مسمى، لكن مسابقات أخرى لن يتم تنظيمها بالصين، كما كان مقرراً مسبقاً، بداية من التزلج إلى ألعاب القوى، ومن الملاكمة إلى التنس، ومن كرة السلة إلى الغولف.
وبعد أن سجل فيروس كورونا انخفاضاً في عدد الإصابات، عاد مجدداً وحصد المزيد من الضحايا حيث وصلت حصيلة الوفيات الناجمة عن الفيروس المستجد في بر الصين إلى 1770 ضحية، الاثنين، بعد وفاة 100 أشخاص في مقاطعة هوباي الأكثر تضرراً من هذا الوباء، وحيث ظهر الفيروس لأول مرة.
هذا وأفادت اللجنة الصحية الوطنية في المقاطعة في تقريرها اليومي بتسجيل 2048 إصابة جديدة ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 70548 شخصاً، ما يضع حداً لانخفاض سُجل على مدى الأيام الثلاثة الماضية في عدد الإصابات الجديدة، وفق ما نقلته "فرانس برس".
وكان المتحدث باسم اللجنة الوطنية للصحة في الصين، مي فنغ، قد أعلن الأحد، أن الإجراءات التي تطبقها البلاد بدأت تكبح انتشار فيروس كورونا، إذ تراجع عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في الصين قليلاً، بعد أكثر من ثلاثة أسابيع على عزل بؤرة تفشي المرض.
وسيقوم المجلس الحاكم في الصين "بمناقشة مشروع قرار"، يتعلق بإرجاء المؤتمر الشعبي الوطني عشرة أيام، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة، قبل اجتماعه المقرر أن يبدأ في الخامس من مارس، وأن يستمر لمدة عشرة أيام يتخذ خلالها عادة قرارات مصيرية. ودائماً ما انعقدت الدورات السنوية للمؤتمر الشعبي الصيني في السنوات الـ35 الماضية في مارس.
وفي اليابان، أعلن منظمو ماراثون طوكيو بإلغاء مشاركة هواة ومحبي الرياضة في السباق المقرر في الأول من آذار بسبب تفشي الفيروس.
وذكرت صحيفة طوكيو شيمبون، اليوم الاثنين، أنه كان من المقرر أن يشارك 38 ألفاً من الهواة ومحبي الرياضة في السباق الذي يعد أضخم ماراثون في اليابان.
وكانت الصين قد أعلنت في وقت سابق أن العديد من المسابقات الرياضية لن يتم تنظيمها بالصين، ومنها التزلج وألعاب القوى، والملاكمة والتنس، وكرة السلة والغولف. كما أن الوباء يلقي بظلاله على كل من سباق جائزة الصين الكبرى، رابع جولات موسم 2020 من بطولة العالم لـ"الفورمولا 1"، ودورة طوكيو للألعاب الأولمبية 2020، مهدداً أيضا بإرجائها. كما قامت بعض الاتحادات في البلد الآسيوي إما بإلغاء مسابقات وأنشطة أو نقل استضافتها إلى بلد آخر.
وبسبب الوباء تم تأجيل الدوري المحلي لكرة القدم لأجل غير مسمى، لكن مسابقات أخرى لن يتم تنظيمها بالصين، كما كان مقرراً مسبقاً، بداية من التزلج إلى ألعاب القوى، ومن الملاكمة إلى التنس، ومن كرة السلة إلى الغولف.
وبعد أن سجل فيروس كورونا انخفاضاً في عدد الإصابات، عاد مجدداً وحصد المزيد من الضحايا حيث وصلت حصيلة الوفيات الناجمة عن الفيروس المستجد في بر الصين إلى 1770 ضحية، الاثنين، بعد وفاة 100 أشخاص في مقاطعة هوباي الأكثر تضرراً من هذا الوباء، وحيث ظهر الفيروس لأول مرة.
هذا وأفادت اللجنة الصحية الوطنية في المقاطعة في تقريرها اليومي بتسجيل 2048 إصابة جديدة ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 70548 شخصاً، ما يضع حداً لانخفاض سُجل على مدى الأيام الثلاثة الماضية في عدد الإصابات الجديدة، وفق ما نقلته "فرانس برس".
وكان المتحدث باسم اللجنة الوطنية للصحة في الصين، مي فنغ، قد أعلن الأحد، أن الإجراءات التي تطبقها البلاد بدأت تكبح انتشار فيروس كورونا، إذ تراجع عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في الصين قليلاً، بعد أكثر من ثلاثة أسابيع على عزل بؤرة تفشي المرض.