نظمت الجامعة الخليجية حملتها السنوية للتبرع بالدم بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي في مقر الجامعة بسند، في إطار الاهتمام الذي توليه الجامعة الخليجية لتعزيز ثقافة خدمة المجتمع بين كافة منتسبي الجامعة.
وحظيت الحملة على إقبال كبير من المتبرعين وعلى رأسهم رئيس الجامعة د.مهند المشهداني وعدد من أعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية والطلبة.
وقال المشهداني، إن الحملة جاءت كمبادرة إنسانية بهدف دعم بنك الدم في المستشفيات لتلبية احتياجات المرضى، إضافة لتعزيز الشراكة المجتمعية بين الجامعة والمؤسسات في مملكة البحرين، مؤكداً أن عملية التبرع بالدم تعزز القيم الإنسانية بين الطلبة وترسخ ثقافة التبرع وسمة العطاء في نفوسهم.
وأعرب المشهداني عن تقديره وامتنانه لمستشفى الملك حمد الجامعي على تعاونهم وجهودهم التنظيمة ولكافة المشاركين المساهمين في نجاح حملة التبرع بالدم، متمنياً للجميع موفور الصحة والعافية.
كما أثنت مديرة وحدة شؤون الطلبة بالجامعة انتصار الكردي على كافة المشاركين في التبرع بالدم من الأكاديميين والموظفين والطلبة، مشيرة إلى أن الجامعة استطاعت جمع عدد كبير من عينات الدم وأن إقبال الطلبة كان مميزًا خلال هذه الفعالية.
وأكدت أن الجامعة حريصة على إعادة هذه الفعالية بشكل سنوي لما لها من إنعكاس إيجابي على الطلبة والمجتمع ولفوائدها الصحية لكل من المتبرع والمتبرع له.
وحظيت الحملة على إقبال كبير من المتبرعين وعلى رأسهم رئيس الجامعة د.مهند المشهداني وعدد من أعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية والطلبة.
وقال المشهداني، إن الحملة جاءت كمبادرة إنسانية بهدف دعم بنك الدم في المستشفيات لتلبية احتياجات المرضى، إضافة لتعزيز الشراكة المجتمعية بين الجامعة والمؤسسات في مملكة البحرين، مؤكداً أن عملية التبرع بالدم تعزز القيم الإنسانية بين الطلبة وترسخ ثقافة التبرع وسمة العطاء في نفوسهم.
وأعرب المشهداني عن تقديره وامتنانه لمستشفى الملك حمد الجامعي على تعاونهم وجهودهم التنظيمة ولكافة المشاركين المساهمين في نجاح حملة التبرع بالدم، متمنياً للجميع موفور الصحة والعافية.
كما أثنت مديرة وحدة شؤون الطلبة بالجامعة انتصار الكردي على كافة المشاركين في التبرع بالدم من الأكاديميين والموظفين والطلبة، مشيرة إلى أن الجامعة استطاعت جمع عدد كبير من عينات الدم وأن إقبال الطلبة كان مميزًا خلال هذه الفعالية.
وأكدت أن الجامعة حريصة على إعادة هذه الفعالية بشكل سنوي لما لها من إنعكاس إيجابي على الطلبة والمجتمع ولفوائدها الصحية لكل من المتبرع والمتبرع له.