ارتفعت أسعار النفط قليلاً، بعد أن أعلنت الحكومة الأميركية زيادة تقل عن المتوقع بكثير في مخزونات الخام، لكن المكاسب حدت منها مخاوف بشأن انتشار فيروس كورونا خارج الصين.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاع مخزونات الخام 414 ألف برميل فقط الأسبوع الماضي، مما يقل بكثير عن زيادة قدرها 2.5 مليون برميل توقعها محللون في استطلاع أجرته رويترز.
لكن عشرات من حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا ووقوع أول حالة وفاة في كوريا الجنوبية أجج المخاوف بشأن وباء عالمي في الوقت الذي أشار فيه بحث إلى أن الفيروس قد يكون معديا أكثر مما كان يُعتقد في السابق.
وارتفعت العقود الآجلة لبرنت 19 سنتا أو ما يعادل 0.32% عند التسوية إلى 59.31 دولار للبرميل.
وربحت العقود الآجلة لأقرب استحقاق لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، التي تنتهي اليوم الخميس، 49 سنتا أو 0.9% عند التسوية إلى 53.78 دولار للبرميل.
وصعد عقد ثاني أقرب استحقاق لخام غرب تكساس الوسيط القياسي، الأكثر نشاطا، 45 سنتا أو ما يعادل 0.8 بالمئة إلى 53.94 دولار للبرميل.
وبعد بيانات إدارة معلومات الطاقة مباشرة، لامست عقود برنت لأقرب استحقاق، وغرب تكساس الوسيط لأقرب استحقاق ولثاني أقرب استحقاق أعلى مستوياتهم في فبراير شباط.
وأدى تحرك الصين لخفض أسعار الفائدة القياسية على الإقراض إلى تهدئة بعض المخاوف بشأن تباطؤ الطلب في ثاني أكبر مستهلك في العالم للنفط وأكبر مستورد للخام.
وأيضاً تتلقى أسعار النفط الدعم من فرض الولايات المتحدة هذا الأسبوع عقوبات على وحدة التجارة لدى شركة النفط الروسية العملاقة روسنفت بسبب علاقاتها مع بي.دي.في.إس.إيه الفنزويلية التي تديرها الحكومة والصراع في ليبيا الذي أدى إلى إغلاق موانئ وحقول نفط في البلاد.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاع مخزونات الخام 414 ألف برميل فقط الأسبوع الماضي، مما يقل بكثير عن زيادة قدرها 2.5 مليون برميل توقعها محللون في استطلاع أجرته رويترز.
لكن عشرات من حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا ووقوع أول حالة وفاة في كوريا الجنوبية أجج المخاوف بشأن وباء عالمي في الوقت الذي أشار فيه بحث إلى أن الفيروس قد يكون معديا أكثر مما كان يُعتقد في السابق.
وارتفعت العقود الآجلة لبرنت 19 سنتا أو ما يعادل 0.32% عند التسوية إلى 59.31 دولار للبرميل.
وربحت العقود الآجلة لأقرب استحقاق لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، التي تنتهي اليوم الخميس، 49 سنتا أو 0.9% عند التسوية إلى 53.78 دولار للبرميل.
وصعد عقد ثاني أقرب استحقاق لخام غرب تكساس الوسيط القياسي، الأكثر نشاطا، 45 سنتا أو ما يعادل 0.8 بالمئة إلى 53.94 دولار للبرميل.
وبعد بيانات إدارة معلومات الطاقة مباشرة، لامست عقود برنت لأقرب استحقاق، وغرب تكساس الوسيط لأقرب استحقاق ولثاني أقرب استحقاق أعلى مستوياتهم في فبراير شباط.
وأدى تحرك الصين لخفض أسعار الفائدة القياسية على الإقراض إلى تهدئة بعض المخاوف بشأن تباطؤ الطلب في ثاني أكبر مستهلك في العالم للنفط وأكبر مستورد للخام.
وأيضاً تتلقى أسعار النفط الدعم من فرض الولايات المتحدة هذا الأسبوع عقوبات على وحدة التجارة لدى شركة النفط الروسية العملاقة روسنفت بسبب علاقاتها مع بي.دي.في.إس.إيه الفنزويلية التي تديرها الحكومة والصراع في ليبيا الذي أدى إلى إغلاق موانئ وحقول نفط في البلاد.