أشاد رئيس الأمن العام الفريق طارق الحسن، بدور المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان DARE، في تطوير منهج برنامج مكافحة العنف والإدمان "معاً" لتحسين سلوكيات الطلبة وتطوير مهارات اتخاذ القرار الصحيح وتعزيز العلاقة والشراكة بين الطلبة وشرطة خدمة المجتمع.
جاء ذلك، أثناء استقباله، وفداً من المنظمة برئاسة الرئيس التنفيذي فرانك بيغروس، وعضو مجلس الإدارة ورئيس المجلس العلمي للمنظمة د.ريتشارد كليتون، ومدير المناهج وعضو فريق التقييم بالمنظمة سامنثا كيللي، بحضور مدير برنامج مكافحة العنف والإدمان "معاً" علي أميني.
ورحب رئيس الأمن العام بالوفد، مشيراً إلى دعم وزير الداخلية للبرنامج وإيمانه بالأثر الايجابي الذي حققه وما سيحققه على المجتمع بشكل عام والطلبة بشكل خاص على المدى البعيد.
من جهته، أثنى فرانك بغيروس على الجهود المبذولة من إدارة برنامج معاً في تعريب المنهج وطريقة تدريسه في المملكة والمستوى الاحترافي العالي للقائمين على مركز التدريب الاقليمي وجهودهم في مجال الدراسات والبحوث لوضع مؤشرات الأداء لأثر البرنامج على الطلبة.
وتم خلال اللقاء بحث سبل وآليات تطوير التعاون الأمني والأكاديمي بين برنامج مكافحة العنف والإدمان (معاً) في البحرين والمنظمة في الولايات المتحدة الأمريكية لتعزيز وعي الشباب من مخاطر التطرف الفكري ووسائل التواصل الاجتماعي.
جاء ذلك، أثناء استقباله، وفداً من المنظمة برئاسة الرئيس التنفيذي فرانك بيغروس، وعضو مجلس الإدارة ورئيس المجلس العلمي للمنظمة د.ريتشارد كليتون، ومدير المناهج وعضو فريق التقييم بالمنظمة سامنثا كيللي، بحضور مدير برنامج مكافحة العنف والإدمان "معاً" علي أميني.
ورحب رئيس الأمن العام بالوفد، مشيراً إلى دعم وزير الداخلية للبرنامج وإيمانه بالأثر الايجابي الذي حققه وما سيحققه على المجتمع بشكل عام والطلبة بشكل خاص على المدى البعيد.
من جهته، أثنى فرانك بغيروس على الجهود المبذولة من إدارة برنامج معاً في تعريب المنهج وطريقة تدريسه في المملكة والمستوى الاحترافي العالي للقائمين على مركز التدريب الاقليمي وجهودهم في مجال الدراسات والبحوث لوضع مؤشرات الأداء لأثر البرنامج على الطلبة.
وتم خلال اللقاء بحث سبل وآليات تطوير التعاون الأمني والأكاديمي بين برنامج مكافحة العنف والإدمان (معاً) في البحرين والمنظمة في الولايات المتحدة الأمريكية لتعزيز وعي الشباب من مخاطر التطرف الفكري ووسائل التواصل الاجتماعي.