أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال الكرملين، الأحد، إن تركيا لم تف بالتزاماتها بشأن اتفاق سوتشي بشأن إدلب، آخر معاقل المعارضة في شمال غرب سوريا.
وذكر الكرملين أن أنقرة لم تف بالتزاماتها بشأن اتفاق سوتشي حول إدلب، التي تشهد منذ أيام اشتباكات عنيفة بين بين الفصائل السورية المسلحة الموالية لتركيا بدعم من الجيش التركي، وبين الجيش السوري المدعوم من روسيا
وأضاف "الإرهابيون في إدلب يحصلون على أسلحة خطيرة".
وتنص بنود اتفاق سوتشي على سحب المسلحين والأسلحة من المنطقة المنزوعة السلاح، ووقف القصف، وفتح طريق السيارات الواصل بين دمشق وحلب.
كما يقضي اتفاق سوتشي بين روسيا تركيا بإنشاء منطقة منزوعة السلاح بعمق 20 كيلومترا من خط منطقة خفض التصعيد بإدلب وسحب الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
يأتي هذا في وقت وردت فيه أنباء بشأن مواصلة الجيش التركي تحضيراته لعملية عسكرية محتملة في محافظة إدلب السورية.
وتوعدت أنقرة سابقا بشن هجوم "وشيك" في إدلب، بعدما تعرضت قواتها لهجمات شنها الجيش السوري، وكانت أمهلت دمشق حتى نهاية الشهر الجاري لإعادة نشر قواتها.
وقتلت القوات السورية 17 جنديا تركيا منذ بداية فبراير، مما تسبب بتوتر شديد بين أنقرة وموسكو.
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، عن قمة مع قادة روسيا وفرنسا وألمانيا لبحث الوضع في إدلب، مشيرا إلى عقدها يوم 5 مارس، دون تحديد مكانها.
وذكر الكرملين أن أنقرة لم تف بالتزاماتها بشأن اتفاق سوتشي حول إدلب، التي تشهد منذ أيام اشتباكات عنيفة بين بين الفصائل السورية المسلحة الموالية لتركيا بدعم من الجيش التركي، وبين الجيش السوري المدعوم من روسيا
وأضاف "الإرهابيون في إدلب يحصلون على أسلحة خطيرة".
وتنص بنود اتفاق سوتشي على سحب المسلحين والأسلحة من المنطقة المنزوعة السلاح، ووقف القصف، وفتح طريق السيارات الواصل بين دمشق وحلب.
كما يقضي اتفاق سوتشي بين روسيا تركيا بإنشاء منطقة منزوعة السلاح بعمق 20 كيلومترا من خط منطقة خفض التصعيد بإدلب وسحب الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
يأتي هذا في وقت وردت فيه أنباء بشأن مواصلة الجيش التركي تحضيراته لعملية عسكرية محتملة في محافظة إدلب السورية.
وتوعدت أنقرة سابقا بشن هجوم "وشيك" في إدلب، بعدما تعرضت قواتها لهجمات شنها الجيش السوري، وكانت أمهلت دمشق حتى نهاية الشهر الجاري لإعادة نشر قواتها.
وقتلت القوات السورية 17 جنديا تركيا منذ بداية فبراير، مما تسبب بتوتر شديد بين أنقرة وموسكو.
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، عن قمة مع قادة روسيا وفرنسا وألمانيا لبحث الوضع في إدلب، مشيرا إلى عقدها يوم 5 مارس، دون تحديد مكانها.