بعد إعلان السعودية عن معمل الفاضلي وحقل الجافورة.. ذكرت وكالة رويترز أن قطر أرجأت اختيار شركاء أجانب لأكبر مشروع للغاز الطبيعي المسال في العالم لعدة أشهر بعد أن فاجأت الصناعة بخطة توسع كبرى رغم الانهيار في أسعار الغاز العالمية.
وأضافت الوكالة أن قرار التوسع مع الشركات تأجل إلى النصف الثاني من العام بدلاً من الربع الأول، حيث تسجل أسعار الغاز الطبيعي مستويات متدنية قياسية بسبب طفرة إنتاج الغاز الأمريكي وانخفاض الطلب من الصين، وكانت قطر للبترول قد قررت زيادة إنتاج الغاز المسال بواقع 60% بدلاً من الخطة الأصلية التي كانت بزيادة بمقدار 40% على أن تعلن أسماء الشركات الأجنبية خلال الربع الحالي.
على صعيد آخر ورد اسم قطر في صحيفة الديلي ميل البريطانية فنشرت الصحيفة صورة لسيدة تعرضت للاغتصاب والضرب المبرح وورد اسم شقيق أمير قطر الشيخ خالد بن حمدآل ثاني كمشتبه به في هذه الجريمة للتغطية على جريمة أخرى متهم بها وذكرت الديلي ميل وتوحي الكدمات الموجودة بين ساقيها وأثار الحمض النووي التي عثر عليها أنها تعرضت للاغتصاب بوحشية من قبل المهاجم، على الرغم من أنها لا تستطيع تذكر أي شيء منذ يوم الحادث الذي وقع 14 يناير.
وقال أليندي في تصريحات لصحيفة «ديلي ميل» إنه يخشى أن يكون الهجوم مرتبطاً بقضية التعويض التي رفعها ضد شقيق حاكم قطر الملياردير خالد بن حمد بن خليفة آل ثاني بقيمة 34 مليون دولار.
وفي دعواه ضد شقيق أمير قطر، قال المسعف إنه وحارس شخصي سابق، تعرضا لتهديدات بالقتل، وطُلب منهما قتل شخصين، واضطرا بانتظام إلى العمل في نوبات من 20 إلى 36 ساعة متواصلة بدون أيام عطلة، وسُجنا في قصر الأمير لمدة شهرين بعد محاولة الهرب.
وقالت «ديلي ميل» إنها حاولت الاتصال بمحامي الشيخ خالد وسفارة قطر للتعليق على الواقعة لكنها لم تتلقَ رداً.
أما فرانس 24 فذكرت أن القضاء السويسري اتهم يوم الخميس الرئيس القطري لنادي باريس سان جرمان الفرنسي ورئيس مجموعة «بي ان» الإعلامية القطرية ناصر الخليفي والأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم الفرنسي جيروم فالك، في قضية فساد متعلقة بمنح حقوق بث تلفزيوني لمسابقات كروية. إن مكتب المدعي العام السويسري في بيان إن الشخصين «على علاقة بعملية منح حقوق بث لعدة نسخ من بطولتي كأس العالم وكأس القارات».
ويتهم القضاء فالك، الرجل القوي السابق في عهد السويسري جوزيف بلاتر، بـ»قبول الرشى، الفساد المستتر، سوء الإدارة الجزائية المشددة وتزوير الوثائق»، فيما اتهم الخليفي ورجل ثالث يعمل في قطاع الحقوق الرياضية لم تتم تسميته، بـ»التحريض على سوء الإدارة الجزائية المشددة»، كما اتهم الرجل الثالث بـ»الرشوة».
أما البي بي سي البريطانية فنشرت تقريراً عن ناصر الخليفي المسؤول القطري فحواه أن النيابة السويسرية وجهت اتهامات بالفساد للقطري، ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ورئيس مجموعة بي ان سبورت «الجزيرة الرياضية سابقاً» تتعلق بحقوق البث التلفزيوني لمباريات كروية.
ودار التحقيق حول الاشتباه في أن «جيروم فالكه قد حصل على مزايا غير مستحقة من رجل أعمال في قطاع الحقوق الرياضية تتعلق بمنح حقوق البث لبعض البلدان في نهائيات كأس العالم لكرة القدم أعوام 2018 و2022 و2026 و2030، ومن ناصر الخليفي فيما يتعلق بمنح حقوق البث لبعض البلدان في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 و2030 «.
وفي ختام -وعلى الطاري- فإلى جانب حزمة الفضائح القطرية هذا الأسبوع نذكركم أن الخبر الرئيس لوكالات الأنباء عن المملكة العربية السعودية كان عن معمل الغاز في الفاضلي الذي سيكون عنصراً رئيساً في شبكة الغاز الرئيسة في المملكة، ليرفع من مستوى الإمدادات الحالية من 8.8 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم من غاز البيع كما في عام 2015م إلى 12.2 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول عام 2021
وسينتج حقل الجافورة بإذن الله نحو 425 مليون قدم مكعبة قياسية من غاز الإيثان يومياً، تمثّل نحو 40 % من الإنتاج الحالي، كما سينتج الحقل نحو 550 ألف برميل يومياً من سوائل الغاز والمكثفات اللازمة للصناعات البتروكيميائية.
وأضافت الوكالة أن قرار التوسع مع الشركات تأجل إلى النصف الثاني من العام بدلاً من الربع الأول، حيث تسجل أسعار الغاز الطبيعي مستويات متدنية قياسية بسبب طفرة إنتاج الغاز الأمريكي وانخفاض الطلب من الصين، وكانت قطر للبترول قد قررت زيادة إنتاج الغاز المسال بواقع 60% بدلاً من الخطة الأصلية التي كانت بزيادة بمقدار 40% على أن تعلن أسماء الشركات الأجنبية خلال الربع الحالي.
على صعيد آخر ورد اسم قطر في صحيفة الديلي ميل البريطانية فنشرت الصحيفة صورة لسيدة تعرضت للاغتصاب والضرب المبرح وورد اسم شقيق أمير قطر الشيخ خالد بن حمدآل ثاني كمشتبه به في هذه الجريمة للتغطية على جريمة أخرى متهم بها وذكرت الديلي ميل وتوحي الكدمات الموجودة بين ساقيها وأثار الحمض النووي التي عثر عليها أنها تعرضت للاغتصاب بوحشية من قبل المهاجم، على الرغم من أنها لا تستطيع تذكر أي شيء منذ يوم الحادث الذي وقع 14 يناير.
وقال أليندي في تصريحات لصحيفة «ديلي ميل» إنه يخشى أن يكون الهجوم مرتبطاً بقضية التعويض التي رفعها ضد شقيق حاكم قطر الملياردير خالد بن حمد بن خليفة آل ثاني بقيمة 34 مليون دولار.
وفي دعواه ضد شقيق أمير قطر، قال المسعف إنه وحارس شخصي سابق، تعرضا لتهديدات بالقتل، وطُلب منهما قتل شخصين، واضطرا بانتظام إلى العمل في نوبات من 20 إلى 36 ساعة متواصلة بدون أيام عطلة، وسُجنا في قصر الأمير لمدة شهرين بعد محاولة الهرب.
وقالت «ديلي ميل» إنها حاولت الاتصال بمحامي الشيخ خالد وسفارة قطر للتعليق على الواقعة لكنها لم تتلقَ رداً.
أما فرانس 24 فذكرت أن القضاء السويسري اتهم يوم الخميس الرئيس القطري لنادي باريس سان جرمان الفرنسي ورئيس مجموعة «بي ان» الإعلامية القطرية ناصر الخليفي والأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم الفرنسي جيروم فالك، في قضية فساد متعلقة بمنح حقوق بث تلفزيوني لمسابقات كروية. إن مكتب المدعي العام السويسري في بيان إن الشخصين «على علاقة بعملية منح حقوق بث لعدة نسخ من بطولتي كأس العالم وكأس القارات».
ويتهم القضاء فالك، الرجل القوي السابق في عهد السويسري جوزيف بلاتر، بـ»قبول الرشى، الفساد المستتر، سوء الإدارة الجزائية المشددة وتزوير الوثائق»، فيما اتهم الخليفي ورجل ثالث يعمل في قطاع الحقوق الرياضية لم تتم تسميته، بـ»التحريض على سوء الإدارة الجزائية المشددة»، كما اتهم الرجل الثالث بـ»الرشوة».
أما البي بي سي البريطانية فنشرت تقريراً عن ناصر الخليفي المسؤول القطري فحواه أن النيابة السويسرية وجهت اتهامات بالفساد للقطري، ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ورئيس مجموعة بي ان سبورت «الجزيرة الرياضية سابقاً» تتعلق بحقوق البث التلفزيوني لمباريات كروية.
ودار التحقيق حول الاشتباه في أن «جيروم فالكه قد حصل على مزايا غير مستحقة من رجل أعمال في قطاع الحقوق الرياضية تتعلق بمنح حقوق البث لبعض البلدان في نهائيات كأس العالم لكرة القدم أعوام 2018 و2022 و2026 و2030، ومن ناصر الخليفي فيما يتعلق بمنح حقوق البث لبعض البلدان في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 و2030 «.
وفي ختام -وعلى الطاري- فإلى جانب حزمة الفضائح القطرية هذا الأسبوع نذكركم أن الخبر الرئيس لوكالات الأنباء عن المملكة العربية السعودية كان عن معمل الغاز في الفاضلي الذي سيكون عنصراً رئيساً في شبكة الغاز الرئيسة في المملكة، ليرفع من مستوى الإمدادات الحالية من 8.8 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم من غاز البيع كما في عام 2015م إلى 12.2 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول عام 2021
وسينتج حقل الجافورة بإذن الله نحو 425 مليون قدم مكعبة قياسية من غاز الإيثان يومياً، تمثّل نحو 40 % من الإنتاج الحالي، كما سينتج الحقل نحو 550 ألف برميل يومياً من سوائل الغاز والمكثفات اللازمة للصناعات البتروكيميائية.