مدريد - أحمد سياف
اختار ريال مدريد أسوأ فترة يخسر فيها أمام ليفانتي، فهي قد كلفته صدارة الدوري الإسباني لبرشلونة، وذلك قبل الكلاسيكو بينهما وقبل مواجهة حاسمة أمام مانشستر سيتي.
المشاكل القديمة عادت لتظهر للواجهة مرة أخرى، هذه الهزيمة لم تكم بنفس السوء هزيمة ريال مايوركا في أكتوبر مثلاً، لكن عواقب هذه الخسارة أكبر بكثير.
شهر فبراير كان سيئاً للريال وبرشلونة معاً حيث ودعا كأس الملك معاً، والخسارة أمام مانشستر سيتي وبرشلونة قد تعني أن موسم ريال مدريد انتهى.
الأمر نفسه بالنسبة لبرشلونة، فإدارة النادي تعيش حالة من غضب الجماهير التي رفعت المناديل البيضاء في وجه جوسي ماريا بارتوميو أمام إيبار، والخسارة من ريال مدريد في البرنابيو وعدم تحقيق الأبطال قد يعني أن بارتوميو سيفقد منصبه.
الآن ، أمام ريال مدريد أيام قليلة للتحضير للمباراة الأولى يوم الأربعاء مع سيتي على ملعب برنابيو، لأن الليجا باتت في يد برشلونة الآن، ربما يمكن لدوري الأبطال أن يكون بمثابة شريان الحياة لفريق زيدان.
يبدو أن الأمور قد تبدلت، فبرشلونة الآن وجد طريقه الصحيح وعاد ميسي لهز الشباك بعد فترة غياب، في المقابل عاد عجاف الأهداف بالنسبة لكريم بنزيمة.
لكن ما يُقلق برشلونة أن المدرب الجديد كيكي سيتين حديث العهد على مواجهات الكلاسيكو وأيضاً سيخوض أول مباراة أوروبية له أمام نابولي فهو بلا خبرات سابقة.
اختار ريال مدريد أسوأ فترة يخسر فيها أمام ليفانتي، فهي قد كلفته صدارة الدوري الإسباني لبرشلونة، وذلك قبل الكلاسيكو بينهما وقبل مواجهة حاسمة أمام مانشستر سيتي.
المشاكل القديمة عادت لتظهر للواجهة مرة أخرى، هذه الهزيمة لم تكم بنفس السوء هزيمة ريال مايوركا في أكتوبر مثلاً، لكن عواقب هذه الخسارة أكبر بكثير.
شهر فبراير كان سيئاً للريال وبرشلونة معاً حيث ودعا كأس الملك معاً، والخسارة أمام مانشستر سيتي وبرشلونة قد تعني أن موسم ريال مدريد انتهى.
الأمر نفسه بالنسبة لبرشلونة، فإدارة النادي تعيش حالة من غضب الجماهير التي رفعت المناديل البيضاء في وجه جوسي ماريا بارتوميو أمام إيبار، والخسارة من ريال مدريد في البرنابيو وعدم تحقيق الأبطال قد يعني أن بارتوميو سيفقد منصبه.
الآن ، أمام ريال مدريد أيام قليلة للتحضير للمباراة الأولى يوم الأربعاء مع سيتي على ملعب برنابيو، لأن الليجا باتت في يد برشلونة الآن، ربما يمكن لدوري الأبطال أن يكون بمثابة شريان الحياة لفريق زيدان.
يبدو أن الأمور قد تبدلت، فبرشلونة الآن وجد طريقه الصحيح وعاد ميسي لهز الشباك بعد فترة غياب، في المقابل عاد عجاف الأهداف بالنسبة لكريم بنزيمة.
لكن ما يُقلق برشلونة أن المدرب الجديد كيكي سيتين حديث العهد على مواجهات الكلاسيكو وأيضاً سيخوض أول مباراة أوروبية له أمام نابولي فهو بلا خبرات سابقة.