مدريد - براءة الحسن
لم يكد ريال مدريد يحاول استعادة نجمه البلجيكي إيدين هازارد من الإصابة، حتى مني بإصابة قوية مرة أخرى أمام ليفانتي ستبعده لحوالي شهرين وهو ما يعني أن موسم اللاعب قد يكون انتهى.
وغاب هازارد عن الملاعب لنحو ثلاثة أشهر بسبب إصابة في الكاحل الأيمن وخاض مباراتين فقط منذ عودته لكنه غادر الملعب في الشوط الثاني أمام ليفانتي وشوهد وهو يضع كيسا من الثلج حول موضع الإصابة.
الإصابة التي تعرض لها هي في مقدمة الشظية وهذا المكان مختلف عن المكان الذي ضربه فيه مونييه قبل 3 أشهر.
وتبقى إصابة هازارد لغزا، فمع تشيلسي لعب 7 سنوات وغاب فقط عن 20 مباراة بسبب الإصابة، وهو نفس العدد الذي غاب فيه عن ريال مدريد في أول 6 أشهر فقط.
مسألة أخرى، تحمل زيدان المسؤولية وهي أن هازارد مصاب لأكثر من 3 أشهر وتدخله في مباراتين متتاليتين، يبقى محل سؤال إجابته عند زيدان.
هل هناك تأثير للاعب بغيابه؟
صحيح أن هازارد يعد قوة لريال مدريد، لكنه حتى وهو متعافى لم يقدم بعد المستويات المأمولة، ومن خلال الأرقام فإن ريال مدريد يحقق نسبة انتصارات أفضل.
واستنادا للأرقام، حقق ريال مدريد 14 انتصارا من أصل 21 مباراة من دون هازارد، بنسبة فوز وصلت لـ67 بالمئة.
بينما انخفضت النسبة إلى 53 بالمئة، مع وجود هازارد في التشكيلة، حيث حقق الفريق 8 انتصارات من 15 لقاء.
لم يكد ريال مدريد يحاول استعادة نجمه البلجيكي إيدين هازارد من الإصابة، حتى مني بإصابة قوية مرة أخرى أمام ليفانتي ستبعده لحوالي شهرين وهو ما يعني أن موسم اللاعب قد يكون انتهى.
وغاب هازارد عن الملاعب لنحو ثلاثة أشهر بسبب إصابة في الكاحل الأيمن وخاض مباراتين فقط منذ عودته لكنه غادر الملعب في الشوط الثاني أمام ليفانتي وشوهد وهو يضع كيسا من الثلج حول موضع الإصابة.
الإصابة التي تعرض لها هي في مقدمة الشظية وهذا المكان مختلف عن المكان الذي ضربه فيه مونييه قبل 3 أشهر.
وتبقى إصابة هازارد لغزا، فمع تشيلسي لعب 7 سنوات وغاب فقط عن 20 مباراة بسبب الإصابة، وهو نفس العدد الذي غاب فيه عن ريال مدريد في أول 6 أشهر فقط.
مسألة أخرى، تحمل زيدان المسؤولية وهي أن هازارد مصاب لأكثر من 3 أشهر وتدخله في مباراتين متتاليتين، يبقى محل سؤال إجابته عند زيدان.
هل هناك تأثير للاعب بغيابه؟
صحيح أن هازارد يعد قوة لريال مدريد، لكنه حتى وهو متعافى لم يقدم بعد المستويات المأمولة، ومن خلال الأرقام فإن ريال مدريد يحقق نسبة انتصارات أفضل.
واستنادا للأرقام، حقق ريال مدريد 14 انتصارا من أصل 21 مباراة من دون هازارد، بنسبة فوز وصلت لـ67 بالمئة.
بينما انخفضت النسبة إلى 53 بالمئة، مع وجود هازارد في التشكيلة، حيث حقق الفريق 8 انتصارات من 15 لقاء.