تثري كل من عازفة آلة "الكوتو" اليابانية نايوكو كوكوتشي، والمؤلف الموسيقي البحريني حسين الحجيري مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث بموسيقى يابانية وبحرينية الأربعاء، خلال الموسم الثقافي "ولي جبل ملقى على الغيم يدعوني لأرفعه".
وستقدم كوكوتشي، مجموعة من المقطوعات الموسيقية اليابانية الكلاسيكية والمعاصرة على آلة "الكوتو"، بمشاركة الحجيري، الذي سيحل ضيفاً في الأمسية للعزف على آلة العود وإثراء الحضور بموسيقى يابانية وبحرينية وعربية.
يذكر أن كوكوتشي تعلمت العزف منذ الصغر من جدتها ووالدتها، وأكملت تعليمها الموسيقي كطالبة بجامعة صوفيا في طوكيو، حيث انضمت إلى فرقة ساواي كازوي التي طافت العالم بعروضها الموسيقية. تخرجت نايوكو من معهد الإذاعة الوطنية اليابانية لعزف الآلات اليابانية التقليدية.
ويتمثل نشاطها في عزف مقاطع جديدة والعمل مع الملحنين والتعاون مع الفنانين في مجالات أخرى كالرقص والدراما، وهي خبيرة في موسيقى الكونة الكلاسيكية، وموسيقى الحجرة الكلاسيكية، والموسيقى الحديثة والمعاصرة، والموسيقى الارتجالية وغيرها.
أما بالنسبة للمؤلف الحجيري، فهو أيضاً فنان وباحث مستقل، حاصل على شهادة الدكتوراه في التأليف الموسيقي من جامعة سيؤول الوطنية "سيؤول بكوريا الجنوبية وشهادة ماجستير في الاقتصاد والتاريخ الجغرافي من جامعة هيتوتسوباشي طوكيو باليابان.
وقُدمت أعماله الفنية وعروضه الأدائية دولياً، تتوسع اهتماماته الأكاديمية على خلفيته في التاريخ الجغرافي والاثنوميوزيكولوجي.
وشارك كباحث وفنان مقيم في الجامعة الكورية الوطنية للفنون في سيؤول وفي مؤسسة "ستايم" (وهي مؤسسة تختص في دراسة صناعة الآلات الموسيقية الإلكترونية في أمستردام)، وفي أكاديمية ريد بُل الموسيقية في لندن.
له حضور بارز في فعاليات فنية مهمة كبينالي الشارقة وبينالي البندقية وبينالي فانكوفر وفي مهرجانات موسيقية دولية كمهرجان كلتيك كونكشنز (جلاسكو، اسكتلندا) ومهرجان جونجو للموسيقى الشعبية والصوتية (جونجو، كوريا الجنوبية) .
ويعمل حالياً في مساحة الرواق للفنون في ادارة برنامج تعليمي يتناول الفن المعاصر. وله العديد من المقالات في مجلة معازف حول الموسيقى المعاصرة والتجريبية في منطقة الشرق الأوسط والشرق الأقصى.
وستقدم كوكوتشي، مجموعة من المقطوعات الموسيقية اليابانية الكلاسيكية والمعاصرة على آلة "الكوتو"، بمشاركة الحجيري، الذي سيحل ضيفاً في الأمسية للعزف على آلة العود وإثراء الحضور بموسيقى يابانية وبحرينية وعربية.
يذكر أن كوكوتشي تعلمت العزف منذ الصغر من جدتها ووالدتها، وأكملت تعليمها الموسيقي كطالبة بجامعة صوفيا في طوكيو، حيث انضمت إلى فرقة ساواي كازوي التي طافت العالم بعروضها الموسيقية. تخرجت نايوكو من معهد الإذاعة الوطنية اليابانية لعزف الآلات اليابانية التقليدية.
ويتمثل نشاطها في عزف مقاطع جديدة والعمل مع الملحنين والتعاون مع الفنانين في مجالات أخرى كالرقص والدراما، وهي خبيرة في موسيقى الكونة الكلاسيكية، وموسيقى الحجرة الكلاسيكية، والموسيقى الحديثة والمعاصرة، والموسيقى الارتجالية وغيرها.
أما بالنسبة للمؤلف الحجيري، فهو أيضاً فنان وباحث مستقل، حاصل على شهادة الدكتوراه في التأليف الموسيقي من جامعة سيؤول الوطنية "سيؤول بكوريا الجنوبية وشهادة ماجستير في الاقتصاد والتاريخ الجغرافي من جامعة هيتوتسوباشي طوكيو باليابان.
وقُدمت أعماله الفنية وعروضه الأدائية دولياً، تتوسع اهتماماته الأكاديمية على خلفيته في التاريخ الجغرافي والاثنوميوزيكولوجي.
وشارك كباحث وفنان مقيم في الجامعة الكورية الوطنية للفنون في سيؤول وفي مؤسسة "ستايم" (وهي مؤسسة تختص في دراسة صناعة الآلات الموسيقية الإلكترونية في أمستردام)، وفي أكاديمية ريد بُل الموسيقية في لندن.
له حضور بارز في فعاليات فنية مهمة كبينالي الشارقة وبينالي البندقية وبينالي فانكوفر وفي مهرجانات موسيقية دولية كمهرجان كلتيك كونكشنز (جلاسكو، اسكتلندا) ومهرجان جونجو للموسيقى الشعبية والصوتية (جونجو، كوريا الجنوبية) .
ويعمل حالياً في مساحة الرواق للفنون في ادارة برنامج تعليمي يتناول الفن المعاصر. وله العديد من المقالات في مجلة معازف حول الموسيقى المعاصرة والتجريبية في منطقة الشرق الأوسط والشرق الأقصى.