أشاد عضو مجلس الشورى د.منصور سرحان، بالاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الحكيمة ممثلة في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والحكومة، لحماية البحرين من فيروس كورونا.
وثمن سرحان توجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى الرامية إلى تسخير جميع الإمكانيات المطلوبة للحيلولة دون انتشار هذا الفيروس بين أبناء الشعب البحريني، وهي توجيهات كان ولا يزال لها صدى لدى جميع أبناء البحرين.
وأضاف "الحكومة على درجة كبيرة من الوعي بأهمية محاصرة هذا الفيروس، والقضاء عليه في مهده قبل أن يستفحل خطره بالانتشار، فجاءت إجراءات مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة الأثنين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ملبية توجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى للعمل على حماية البحرين من انتشار هذا الوباء الذي يحتاج إلى قرارات حاسمة تتماشى وخطورة هذا الفيروس، فكان من بين الإجراءات الاحترازية التي اثلجت الصدور وشعر الجميع بالامتنان لحكومتنا إغلاق جميع المدارس ورياض الأطفال في سترة لمدة 14 يوماً، نظراً لكون المصاب الأول الذي اكتشفت حالته سائق ينقل الطلبة إلى تلك المدارس في سترة".
ونوه سرحان بسرعة الإجراءات التي تم اتخاذها بمجرد اكتشاف حالات أخرى من الذين أصيبوا بفيروس كورونا وجميعهم من القادمين من إيران، والتي تمثلت في توجيهات اللجنة التنسيقية برئاسة سمو ولي العهد الثلاثاء، بتعليق الدراسة في جميع مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة، وكذلك جميع المدارس الحكومية والخاصة ورياض الأطفال لمدة أسبوعين كإجراء احترازي لحماية الطلبة من التعرض لفايروس كورونا، وهي إجراءات احترازية على درجة كبيرة من الأهمية، أدخلت البهجة والسرور والطمأنينة في نفوس الجميع ، الأمر الذي جعل شعب البحرين بمختلف طوائفه يشعر كعادته بالامتنان إلى قيادتنا الحكيمة التي تسهر على راحته وحماية أمنه.
وثمن سرحان توجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى الرامية إلى تسخير جميع الإمكانيات المطلوبة للحيلولة دون انتشار هذا الفيروس بين أبناء الشعب البحريني، وهي توجيهات كان ولا يزال لها صدى لدى جميع أبناء البحرين.
وأضاف "الحكومة على درجة كبيرة من الوعي بأهمية محاصرة هذا الفيروس، والقضاء عليه في مهده قبل أن يستفحل خطره بالانتشار، فجاءت إجراءات مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة الأثنين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ملبية توجيهات صاحب الجلالة الملك المفدى للعمل على حماية البحرين من انتشار هذا الوباء الذي يحتاج إلى قرارات حاسمة تتماشى وخطورة هذا الفيروس، فكان من بين الإجراءات الاحترازية التي اثلجت الصدور وشعر الجميع بالامتنان لحكومتنا إغلاق جميع المدارس ورياض الأطفال في سترة لمدة 14 يوماً، نظراً لكون المصاب الأول الذي اكتشفت حالته سائق ينقل الطلبة إلى تلك المدارس في سترة".
ونوه سرحان بسرعة الإجراءات التي تم اتخاذها بمجرد اكتشاف حالات أخرى من الذين أصيبوا بفيروس كورونا وجميعهم من القادمين من إيران، والتي تمثلت في توجيهات اللجنة التنسيقية برئاسة سمو ولي العهد الثلاثاء، بتعليق الدراسة في جميع مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة، وكذلك جميع المدارس الحكومية والخاصة ورياض الأطفال لمدة أسبوعين كإجراء احترازي لحماية الطلبة من التعرض لفايروس كورونا، وهي إجراءات احترازية على درجة كبيرة من الأهمية، أدخلت البهجة والسرور والطمأنينة في نفوس الجميع ، الأمر الذي جعل شعب البحرين بمختلف طوائفه يشعر كعادته بالامتنان إلى قيادتنا الحكيمة التي تسهر على راحته وحماية أمنه.