محرر الشؤون المحلية
ثمن رجال دين ورجال أعمال، اللقاء الأخوي الذي جمعهم بوزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، والذي جاء تعزيزاً للشفافية ومبدأ الشراكة المجتمعية في ظل ما تشهده البلاد من أحداث متسارعة، حيث اعتبروا أن التوجيهات جاءت لتعزيز أهمية التوعية المجتمعية والتعاون بهدف حماية الوطن وأبنائه.
من جانبه أكد رئيس جمعية السلام الخيرية الشيخ د.عبدالله المقابي أن اللقاء الهام الذي عقده وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع نخبة من رجال الدين ورجال الأعمال وقادة المجتمع، يؤكد حرص الوزير الدائم في التواصل وإطلاع الرأي العام على المستجدات تعزيزاً للشفافية.
وشدد المقابي على أهمية الحفاظ على الهوية الوطنية وتعاون المواطنين مع الجهات المعنية للحفاظ على أمنهم وسلامتهم وصحتهم.
واعتبر أن اللقاء كان صريحاً وشفافاً وواضحاً بشأن الوضع الراهن وخطط السيطرة والوقاية من الفيروس وشدد على ضرورة التعاون المجتمعي لحفظ أمن وسلامة الوطن.
وأكد أن التوجيهات الأخوية للوزير تأتي تعزيزاً لقيم المشاركة المجتمعية وحث المجتمع على القيام بدوره وواجباته تجاه حماية الوطن والحفاظ على أمنه بهدف تكاتف الجهود وتبادل الخبرات وتوعية المجتمع.
في حين، أكد رجل الأعمال يوسف صلاح الدين أن اللقاء يعكس تعليمات القيادة الرشيدة للاهتمام بصحة المواطنين وإطلاعهم على كافة الإجراءات التي تقوم بها الدولة في سبيل مكافحة انتشار فايروس كورونا.
ووجه الجميع بأهمية التكاتف وتحمل مسؤوليتهم في المجتمع من خلال حثه على اتباع الارشادات وعدم إثارة الخوف والهلع بين صفوف المجتمع.
وقال:" كان لقاء أخوياً يعكس الاهتمام الواضح من القيادة الرشيدة بتوجيهات جلالة الملك المفدى والمتابعة لحثيثة من صاحب السمو الملكي ولي العهد ودور وزير الداخلية في تبيان الحقيقة وتعزيز مبدأ الشفافية من خلال اللقاء".
وأكد رجل الأعمال والنائب السابق عادل حميد، أن الكلمات الأخوية من الوزير جاءت كتطمينات هامة وعززت مبدأ الوضوح والشفافية مع كافة أطياف المجتمع.
وأوضح أن الحكومة تبذل أقصى الجهود للقضاء على انتشار المرض، وقال: "دورنا كقادة في المجتمع يكمن في تعزيز دورنا في المجتمع وتطمين الجميع، حيث أن المملكة مرت بأزمات عديدة واستطاعت تجاوزها بفضل الله ثم بفضل حكمة القيادة وتكاتف الشعب ونثق بقدرتها على إدارة الملف"
من جانبه، أكد رئيس جمعية السكلر البحرينية زكريا الكاظم أن الوطن يحتاج كل فرد فيه واللقاء يأتي تعزيزاً لأهمية مشاركة الجميع المسؤولية، وقال: "كان لقاءاً أسرياً لدواعي صحية تحتاج لتكاتف الجميع"، معتبراً أن الجهل وعدم الاكتراث هو أكثر ما يدعو المرض على الانتشار.
وأضاف: "نعول على وعي شعب البحرين وإدراكه في مواجهة التحديات خصوصا أنه أثبت في كثير من الأزمات وعيه وإدراكه وتمتعه بحس المسؤولية".
واعتبر أن المجتمع يحتاج للمبادرة من جميع الفئات من كل شخص مسؤول، فالتردد في هذا الوقت يعد فساداً والتكاتف مع القيادة يعد واجباً وطنياً، واعتبر أن القرارات سريعة في هذا الوقت نظراً لتسارع المعطيات فلا وقت للخلاف أو اللوم وتغير الاجراءات يأتي نظراً لتغير تلك المعطيات.
وقال: "نحتاج للوعي والتقبل لأي تغيير في أي وقت، نراهن على الكوادر الطبية ويجب التعاطي مع الأمر بمسؤولية عالية داخل المجتمع فاليوم وقت الحكماء والخوف يعتبر بضاعه ولا يجب علينا السماح للآخرين بالتجارة بها خصوصا أن الشعب هو ثروة الوطن الذي يجب حمايته بالوعي والوقوف مع القيادة".
في حين أثنى رجل الأعمال والنائب السابق عدنان المالكي، على المبادرة الأخوية التي قام بها الوزير من خلال الاجتماع الهام والذي يحث على أهمية التكاتف مع القيادة وحث الجميع لاتباع الارشادات، حيث تم اطلاع الجميع على مسؤولياتهم المجتمعية وحثهم على أهمية التوعية واتباع الإرشادات التوعوية.
وقال: "الوضع تحت السيطرة وعلينا جميعا مسؤولية حماية المجتمع وتعزيز التعاون مع القيادة وعدم الالتفات للإشاعات".
وأضاف المالكي: "كان اللقاء أخوياً ويدل على حرص الوزير وخوفه على مصلحة المجتمع وحمايته من منطلق مسؤوليته".
واعتبرت رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية أحلام جناحي أن اللقاء يدل على حرص القيادة للمتابعة مع المواطنين عن كثب ما يعزز الشفافية.
وأشارت إلى أهمية نشر الوعي المجتمعي والتعاون والتكاتف بين أطياف وفئات المجتمع وبين القيادة وشددت على أهمية نشر الوعي والوقاية والذي يبدأ من محيط الأسرة وينتهي بالمجتمع.
وشددت على تقليل التجمعات وأهمية نشر الوقاية، حيث أن التكاتف في هذا الوقت يعد عاملاً مهماً ولا بد من عدم الخوف والتردد في التواصل مع القنوات الرسمية واتباع الارشادات.
وقالت: " اللقاء يؤكد حرص القيادة على مصلحة الشعب وواجبنا كأفراد في المجتمع التكاتف بجميع الأطياف والالتفاف حول القيادة تحقيقاً للمصلحة العامة".
ثمن رجال دين ورجال أعمال، اللقاء الأخوي الذي جمعهم بوزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، والذي جاء تعزيزاً للشفافية ومبدأ الشراكة المجتمعية في ظل ما تشهده البلاد من أحداث متسارعة، حيث اعتبروا أن التوجيهات جاءت لتعزيز أهمية التوعية المجتمعية والتعاون بهدف حماية الوطن وأبنائه.
من جانبه أكد رئيس جمعية السلام الخيرية الشيخ د.عبدالله المقابي أن اللقاء الهام الذي عقده وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع نخبة من رجال الدين ورجال الأعمال وقادة المجتمع، يؤكد حرص الوزير الدائم في التواصل وإطلاع الرأي العام على المستجدات تعزيزاً للشفافية.
وشدد المقابي على أهمية الحفاظ على الهوية الوطنية وتعاون المواطنين مع الجهات المعنية للحفاظ على أمنهم وسلامتهم وصحتهم.
واعتبر أن اللقاء كان صريحاً وشفافاً وواضحاً بشأن الوضع الراهن وخطط السيطرة والوقاية من الفيروس وشدد على ضرورة التعاون المجتمعي لحفظ أمن وسلامة الوطن.
وأكد أن التوجيهات الأخوية للوزير تأتي تعزيزاً لقيم المشاركة المجتمعية وحث المجتمع على القيام بدوره وواجباته تجاه حماية الوطن والحفاظ على أمنه بهدف تكاتف الجهود وتبادل الخبرات وتوعية المجتمع.
في حين، أكد رجل الأعمال يوسف صلاح الدين أن اللقاء يعكس تعليمات القيادة الرشيدة للاهتمام بصحة المواطنين وإطلاعهم على كافة الإجراءات التي تقوم بها الدولة في سبيل مكافحة انتشار فايروس كورونا.
ووجه الجميع بأهمية التكاتف وتحمل مسؤوليتهم في المجتمع من خلال حثه على اتباع الارشادات وعدم إثارة الخوف والهلع بين صفوف المجتمع.
وقال:" كان لقاء أخوياً يعكس الاهتمام الواضح من القيادة الرشيدة بتوجيهات جلالة الملك المفدى والمتابعة لحثيثة من صاحب السمو الملكي ولي العهد ودور وزير الداخلية في تبيان الحقيقة وتعزيز مبدأ الشفافية من خلال اللقاء".
وأكد رجل الأعمال والنائب السابق عادل حميد، أن الكلمات الأخوية من الوزير جاءت كتطمينات هامة وعززت مبدأ الوضوح والشفافية مع كافة أطياف المجتمع.
وأوضح أن الحكومة تبذل أقصى الجهود للقضاء على انتشار المرض، وقال: "دورنا كقادة في المجتمع يكمن في تعزيز دورنا في المجتمع وتطمين الجميع، حيث أن المملكة مرت بأزمات عديدة واستطاعت تجاوزها بفضل الله ثم بفضل حكمة القيادة وتكاتف الشعب ونثق بقدرتها على إدارة الملف"
من جانبه، أكد رئيس جمعية السكلر البحرينية زكريا الكاظم أن الوطن يحتاج كل فرد فيه واللقاء يأتي تعزيزاً لأهمية مشاركة الجميع المسؤولية، وقال: "كان لقاءاً أسرياً لدواعي صحية تحتاج لتكاتف الجميع"، معتبراً أن الجهل وعدم الاكتراث هو أكثر ما يدعو المرض على الانتشار.
وأضاف: "نعول على وعي شعب البحرين وإدراكه في مواجهة التحديات خصوصا أنه أثبت في كثير من الأزمات وعيه وإدراكه وتمتعه بحس المسؤولية".
واعتبر أن المجتمع يحتاج للمبادرة من جميع الفئات من كل شخص مسؤول، فالتردد في هذا الوقت يعد فساداً والتكاتف مع القيادة يعد واجباً وطنياً، واعتبر أن القرارات سريعة في هذا الوقت نظراً لتسارع المعطيات فلا وقت للخلاف أو اللوم وتغير الاجراءات يأتي نظراً لتغير تلك المعطيات.
وقال: "نحتاج للوعي والتقبل لأي تغيير في أي وقت، نراهن على الكوادر الطبية ويجب التعاطي مع الأمر بمسؤولية عالية داخل المجتمع فاليوم وقت الحكماء والخوف يعتبر بضاعه ولا يجب علينا السماح للآخرين بالتجارة بها خصوصا أن الشعب هو ثروة الوطن الذي يجب حمايته بالوعي والوقوف مع القيادة".
في حين أثنى رجل الأعمال والنائب السابق عدنان المالكي، على المبادرة الأخوية التي قام بها الوزير من خلال الاجتماع الهام والذي يحث على أهمية التكاتف مع القيادة وحث الجميع لاتباع الارشادات، حيث تم اطلاع الجميع على مسؤولياتهم المجتمعية وحثهم على أهمية التوعية واتباع الإرشادات التوعوية.
وقال: "الوضع تحت السيطرة وعلينا جميعا مسؤولية حماية المجتمع وتعزيز التعاون مع القيادة وعدم الالتفات للإشاعات".
وأضاف المالكي: "كان اللقاء أخوياً ويدل على حرص الوزير وخوفه على مصلحة المجتمع وحمايته من منطلق مسؤوليته".
واعتبرت رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية أحلام جناحي أن اللقاء يدل على حرص القيادة للمتابعة مع المواطنين عن كثب ما يعزز الشفافية.
وأشارت إلى أهمية نشر الوعي المجتمعي والتعاون والتكاتف بين أطياف وفئات المجتمع وبين القيادة وشددت على أهمية نشر الوعي والوقاية والذي يبدأ من محيط الأسرة وينتهي بالمجتمع.
وشددت على تقليل التجمعات وأهمية نشر الوقاية، حيث أن التكاتف في هذا الوقت يعد عاملاً مهماً ولا بد من عدم الخوف والتردد في التواصل مع القنوات الرسمية واتباع الارشادات.
وقالت: " اللقاء يؤكد حرص القيادة على مصلحة الشعب وواجبنا كأفراد في المجتمع التكاتف بجميع الأطياف والالتفاف حول القيادة تحقيقاً للمصلحة العامة".