أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن فيروس كورونا "كوفيد-19"، يعتبر معركة كل أهل البحرين ويجب علينا التعاون والالتزام للقضاء على المرض.
وأشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الأجهزة التنفيذية بالمملكة نحو التصدي لانتشار فيروس كورونا والإجراءات الاحترازية بالغة الصرامة من أجل منع انتشار الفيروس والجهود المجتمعية التي تبذلها الجمعيات والمؤسسات الخدمية والخيرية والتي التزمت بما تضمنه اللقاء المجتمعي الذي عقده وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع نخبة من أبناء الوطن ضمت علماء الدين ووسائل الإعلام ورؤساء تحرير الصحف والصحفيين، والعديد من رجال الأعمال وأصحاب المجالس والوجهاء ورؤساء الأندية الرياضية والمراكز والجمعيات الشبابية.
وقال الشاعر، إن اللقاء الذي عقده وزير الداخلية مع رموز المجتمع لمناقشة الدور المجتمعي في مواجهة فيروس كورونا الذي وصل إلى البحرين قادماً من إيران والشفافية التي تعامل بها وزير الداخلية مع الحضور يعكس مدى تقديره للدور الذي تقوم به الفئات المجتمعية ومدى الترابط بين الأجهزة التنفيذية والفئات المجتمعية بكافة أطيافها.
وأكد أن لقاء الوزير كان بالغ الوضوح والشفافية في الإعلان الصريح عن مدى الخطورة والتحدي الكبير الذي يواجه المملكة من أجل التصدي لهذا الوباء الذي انتشر في أغلب دول العالم.
وأضاف أن وزير الداخلية يحرص على سلامة وأمن المملكة وأهل البحرين ويدرك حجم التحدي الذي يواجه البحرين وهو ما يستوجب تكاتف كل بحريني من أجل التخلص من هذا المرض ويجب على كل الفئات المجتمعية أن تتكاتف من أجل التصدي للفيروس القاتل.
وأشار الشاعر، إلى أن المسؤولية المجتمعية تحتم على الجميع أن يكون على قدر الالتزام بما ورد في اللقاء المجتمعي مع معالي وزير الداخلية حتى يتم الانتصار على الفيروس والقضاء عليه.
ورفع الشاعر الشكر والتقدير إلى القيادة على ما توفره من دعم ورعاية ومتابعة لحظية لتداعيات الأزمة التي تتعرض لها المملكة وإلى الجهات المختصة ممن يتعاملون مع آليات الحجر الصحي وتتبع أعراض الفيروس والكشف عنه والتعامل مع المصابين بأقصى درجات الرعاية حتى يتماثلوا للشفاء.
وأشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الأجهزة التنفيذية بالمملكة نحو التصدي لانتشار فيروس كورونا والإجراءات الاحترازية بالغة الصرامة من أجل منع انتشار الفيروس والجهود المجتمعية التي تبذلها الجمعيات والمؤسسات الخدمية والخيرية والتي التزمت بما تضمنه اللقاء المجتمعي الذي عقده وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع نخبة من أبناء الوطن ضمت علماء الدين ووسائل الإعلام ورؤساء تحرير الصحف والصحفيين، والعديد من رجال الأعمال وأصحاب المجالس والوجهاء ورؤساء الأندية الرياضية والمراكز والجمعيات الشبابية.
وقال الشاعر، إن اللقاء الذي عقده وزير الداخلية مع رموز المجتمع لمناقشة الدور المجتمعي في مواجهة فيروس كورونا الذي وصل إلى البحرين قادماً من إيران والشفافية التي تعامل بها وزير الداخلية مع الحضور يعكس مدى تقديره للدور الذي تقوم به الفئات المجتمعية ومدى الترابط بين الأجهزة التنفيذية والفئات المجتمعية بكافة أطيافها.
وأكد أن لقاء الوزير كان بالغ الوضوح والشفافية في الإعلان الصريح عن مدى الخطورة والتحدي الكبير الذي يواجه المملكة من أجل التصدي لهذا الوباء الذي انتشر في أغلب دول العالم.
وأضاف أن وزير الداخلية يحرص على سلامة وأمن المملكة وأهل البحرين ويدرك حجم التحدي الذي يواجه البحرين وهو ما يستوجب تكاتف كل بحريني من أجل التخلص من هذا المرض ويجب على كل الفئات المجتمعية أن تتكاتف من أجل التصدي للفيروس القاتل.
وأشار الشاعر، إلى أن المسؤولية المجتمعية تحتم على الجميع أن يكون على قدر الالتزام بما ورد في اللقاء المجتمعي مع معالي وزير الداخلية حتى يتم الانتصار على الفيروس والقضاء عليه.
ورفع الشاعر الشكر والتقدير إلى القيادة على ما توفره من دعم ورعاية ومتابعة لحظية لتداعيات الأزمة التي تتعرض لها المملكة وإلى الجهات المختصة ممن يتعاملون مع آليات الحجر الصحي وتتبع أعراض الفيروس والكشف عنه والتعامل مع المصابين بأقصى درجات الرعاية حتى يتماثلوا للشفاء.