ناقشت الباحثة في مجال دكتوراه فلسفة تربية الموهبة شيخه الفودري رسالة علمية بعنوان "فاعلية تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح القائمة على البيئة الإلكترونية للكشف عن الموهوبين في مرحلة رياض الأطفال" تحت إشراف د.علاء الدين أيوب ود.عماد الزغول، وهي رسالة تعبر الأولى التي تناولت الكشف عن الموهوبين في مرحلة رياض الأطفال في دولة الكويت.
وهدفت الباحثة الفودري من دراستها التي ناقشت نتائجها حديثاً بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي ضمن متطلبات الحصول على درجة الدكتوراه في فلسفة تربية الموهبة، إلى تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية للكشف عن الموهوبين في مراحل رياض الأطفال بدولة الكويت.
وهدف البحث إلى التعرف على المؤشرات الإحصائية لمقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، وتحديد درجة القطع التي يتم من خلالها التعرف على الموهوب، والتعرف على القدرة التشخيصية لمقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، وتحديد درجة تباين أداء الموهوبين على المقاييس باختلاف العمر الزمني والنوع الاجتماعي.
كما هدف البحث إلى اشتقاق معايير الرتب المئينية التي تفسر أداء الطلبة على مقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية.
واستخدمت الباحثة الفودري المنهج الوصفي الإحصائي، كما استخدمت مقاييس تقييم الأداء باستخدام الأنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية. أظهرت نتائج المؤشرات الإحصائية التوزيع الطبيعي لدرجات العينة والتي تعد معياراً للحكم على تمثيل العينة للمجتمع.
وتم التوصل إلى درجة قطع تعادل 28 والتي تمثل الحد الفاصل بين أداء الموهوب وغير الموهوب على مقاييس أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، والتي كشفت عن 17.25% طفلاً وطفلة من حجم المجتمع.
وأظهرت نتائج تحليل التباين عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث على القدرات (التحليلية، الإبداعية، العملية) والدرجة الكلية.
وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات عينة البحث وفقاً للعمر الزمني على القدرات الثلاث، والدرجة الكلية لصالح العمر الزمني الأكبر.
وبينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الأطفال في القدرات (التحليلية، الإبداعية، العملية)، والدرجة الكلية بين فئة الأطفال الموهوبين وفق مقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح، وفئة الأطفال الموهوبين وفق المحكات المتعددة الأخرى.
كما تم التوصل إلى معايير الرتب المئينية التي تفسر أداء الأطفال على مقياس أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية. وتم تقديم توصيات البحث في ضوء النتائج التي تم التوصل إليها.
وهدفت الباحثة الفودري من دراستها التي ناقشت نتائجها حديثاً بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي ضمن متطلبات الحصول على درجة الدكتوراه في فلسفة تربية الموهبة، إلى تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية للكشف عن الموهوبين في مراحل رياض الأطفال بدولة الكويت.
وهدف البحث إلى التعرف على المؤشرات الإحصائية لمقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، وتحديد درجة القطع التي يتم من خلالها التعرف على الموهوب، والتعرف على القدرة التشخيصية لمقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، وتحديد درجة تباين أداء الموهوبين على المقاييس باختلاف العمر الزمني والنوع الاجتماعي.
كما هدف البحث إلى اشتقاق معايير الرتب المئينية التي تفسر أداء الطلبة على مقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية.
واستخدمت الباحثة الفودري المنهج الوصفي الإحصائي، كما استخدمت مقاييس تقييم الأداء باستخدام الأنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية. أظهرت نتائج المؤشرات الإحصائية التوزيع الطبيعي لدرجات العينة والتي تعد معياراً للحكم على تمثيل العينة للمجتمع.
وتم التوصل إلى درجة قطع تعادل 28 والتي تمثل الحد الفاصل بين أداء الموهوب وغير الموهوب على مقاييس أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية، والتي كشفت عن 17.25% طفلاً وطفلة من حجم المجتمع.
وأظهرت نتائج تحليل التباين عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث على القدرات (التحليلية، الإبداعية، العملية) والدرجة الكلية.
وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات عينة البحث وفقاً للعمر الزمني على القدرات الثلاث، والدرجة الكلية لصالح العمر الزمني الأكبر.
وبينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الأطفال في القدرات (التحليلية، الإبداعية، العملية)، والدرجة الكلية بين فئة الأطفال الموهوبين وفق مقاييس تقييم الأداء باستخدام أنشطة الذكاء الناجح، وفئة الأطفال الموهوبين وفق المحكات المتعددة الأخرى.
كما تم التوصل إلى معايير الرتب المئينية التي تفسر أداء الأطفال على مقياس أنشطة الذكاء الناجح الإلكترونية. وتم تقديم توصيات البحث في ضوء النتائج التي تم التوصل إليها.