أكدت جمعيات الوسط العربي الإسلامي، والصف الإسلامي، وتجمع الوحدة الوطنية، والمنبر التقدمي، والتجمع القومي الديمقراطي، والتجمع الوطني الديمقراطي الوحدي، والتجمع الوطني الدستوري، والمنبر الوطني الإسلامي، السياسية، الروح الوطنية العالية والشراكة المجتمعية للتصدي لفيروس كورونا "كوفيد19".
وأكدت، تقديرها للإجراءات التي تتخذها وزارات ومؤسسات الدولة في هذا المجال من توعية ورعاية وتثقيف وعلاج وتدابير احترازية بما يحفظ سلامة الجميع، بالإضافة إلى الجهود المبذولة من أجل عودة المواطنين العالقين في إيران.
وشددت الجمعيات على ضرورة تحلي الجميع بالمسؤولية الوطنية والعمل على مصالح البلاد العليا وحماية المواطنين والمقيمين من خلال التعاون مع اللجنة الوطنية الطبية المعنية بالتصدي لفيروس كورونا والتعاون مع جميع الجهات المهنية دون إبطاء والاستجابة الفورية للتعليمات والنداءات المتعلقة بضرورة خضوع جميع العائدين من الخارج وبخاصة من الدول المنتشر بها الفيروس تحقيقاً للمصلحة الوطنية وحماية الصحة العامة.
وأعربت الجمعيات، عن اعتزازها بالروح الوطنية والشراكة المجتمعية المشرفة التي تجلت في وقفة كل قوى المجتمع البحريني الرسمية والأهلية من جمعيات وأندية ومراكز شبابية ومجالس وتجمعات دينية وغيرها في مواجهة هذا التحدي بوعي وبروح وطنية مسؤولة من كل أبناء البحرين بمختلف أطيافهم.
وشددت الجمعيات على رفضها الحازم لمحاولات البعض من أصحاب الأصوات النشاز في بعض مواقع التواصل الاجتماعي والتي تريد أن تضفي على هذا الموضوع بعداً طائفياً بأي شكل من الأشكال لا يراعى للوطن مصلحة.
وشددت على رفض ونبذ هذه الأصوات، مبينة أنها لن تتوانى عن مواجهة من يريد الإضرار بوحدتنا الوطنية خاصة في مثل هذه الظروف التي تقتضي وعلى نحو مسؤول تعزيز روح التضامن وقيم المواطنة والشراكة المجتمعية.
وأضافت، أن الوعي والروح الوطنية وتكاتف أبناء البحرين ووحدة صفهم في مواجهة التحديات الراهنة كما قال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء "مصدر قوة للوطن نواجه بها بوعي وإدراك عدونا اليوم هو فيروس كورونا وليس المصابون به، وأن تضافر كل الجهود ضمن الحملة الوطنية لمكافحة هذا الفيروس، هو ماعودنا عليه أبناء البحرين المخلصون في بناء نسيجهم الوطني المتآلف الذي يزداد متانة مع كل الظروف".
وثمنت الجمعيات، عالياً تلك الرؤية من لدن سموه، مشيدة بجهود كل من يتصدون لهذا الخطر عبر منظومة عمل متكاملة وبروح وطنية من كافة أجهزة الدولة في هذه الظروف الصحية الطارئة.
وأكدت دعمها لكل الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لتخطي ما نحن فيه من تحديات أو مايستجد منها، داعية إلى الالتزام بها والتجاوب مع التعليمات الوقائية الرسمية، ومواكبة ما يستجد أو يطرأ منها للحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين وتحصين بلادنا في هذا الظرف وفي كل ظرف.
وأبدت ثقتها بأن هذا التحدي الراهن سيمر بسلام بفضل كل الترتيبات والإجراءات المتخذة من أجل سلامة جميع البحرينيين ومن هم على أرض البحرين من مقيمين وزوار.
وجددت الجمعيات، دعوتها إلى نبذ كل أصوات نشاز من أي طرف كان لاتريد البحرين خيراً ويسؤوها كل أشكال التعاون والتلاحم والتماسك بين أبناء البحرين ومايعكس الإجماع الوطني ويرسخ الوحدة الوطنية التي تظل في قمة أهداف هذه الجمعيات، مؤكدة أن هذه الأزمة أثبتت مقدرة أبناء البحرين في الحفاظ على الصحة العامة وحماية المواطنين والمقيمين مما يشكل ضربة لكل من يحاول التشكيك بكفاءة البحرينيين وإخلاصهم ونجاحاتهم.
وأكدت، تقديرها للإجراءات التي تتخذها وزارات ومؤسسات الدولة في هذا المجال من توعية ورعاية وتثقيف وعلاج وتدابير احترازية بما يحفظ سلامة الجميع، بالإضافة إلى الجهود المبذولة من أجل عودة المواطنين العالقين في إيران.
وشددت الجمعيات على ضرورة تحلي الجميع بالمسؤولية الوطنية والعمل على مصالح البلاد العليا وحماية المواطنين والمقيمين من خلال التعاون مع اللجنة الوطنية الطبية المعنية بالتصدي لفيروس كورونا والتعاون مع جميع الجهات المهنية دون إبطاء والاستجابة الفورية للتعليمات والنداءات المتعلقة بضرورة خضوع جميع العائدين من الخارج وبخاصة من الدول المنتشر بها الفيروس تحقيقاً للمصلحة الوطنية وحماية الصحة العامة.
وأعربت الجمعيات، عن اعتزازها بالروح الوطنية والشراكة المجتمعية المشرفة التي تجلت في وقفة كل قوى المجتمع البحريني الرسمية والأهلية من جمعيات وأندية ومراكز شبابية ومجالس وتجمعات دينية وغيرها في مواجهة هذا التحدي بوعي وبروح وطنية مسؤولة من كل أبناء البحرين بمختلف أطيافهم.
وشددت الجمعيات على رفضها الحازم لمحاولات البعض من أصحاب الأصوات النشاز في بعض مواقع التواصل الاجتماعي والتي تريد أن تضفي على هذا الموضوع بعداً طائفياً بأي شكل من الأشكال لا يراعى للوطن مصلحة.
وشددت على رفض ونبذ هذه الأصوات، مبينة أنها لن تتوانى عن مواجهة من يريد الإضرار بوحدتنا الوطنية خاصة في مثل هذه الظروف التي تقتضي وعلى نحو مسؤول تعزيز روح التضامن وقيم المواطنة والشراكة المجتمعية.
وأضافت، أن الوعي والروح الوطنية وتكاتف أبناء البحرين ووحدة صفهم في مواجهة التحديات الراهنة كما قال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء "مصدر قوة للوطن نواجه بها بوعي وإدراك عدونا اليوم هو فيروس كورونا وليس المصابون به، وأن تضافر كل الجهود ضمن الحملة الوطنية لمكافحة هذا الفيروس، هو ماعودنا عليه أبناء البحرين المخلصون في بناء نسيجهم الوطني المتآلف الذي يزداد متانة مع كل الظروف".
وثمنت الجمعيات، عالياً تلك الرؤية من لدن سموه، مشيدة بجهود كل من يتصدون لهذا الخطر عبر منظومة عمل متكاملة وبروح وطنية من كافة أجهزة الدولة في هذه الظروف الصحية الطارئة.
وأكدت دعمها لكل الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لتخطي ما نحن فيه من تحديات أو مايستجد منها، داعية إلى الالتزام بها والتجاوب مع التعليمات الوقائية الرسمية، ومواكبة ما يستجد أو يطرأ منها للحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين وتحصين بلادنا في هذا الظرف وفي كل ظرف.
وأبدت ثقتها بأن هذا التحدي الراهن سيمر بسلام بفضل كل الترتيبات والإجراءات المتخذة من أجل سلامة جميع البحرينيين ومن هم على أرض البحرين من مقيمين وزوار.
وجددت الجمعيات، دعوتها إلى نبذ كل أصوات نشاز من أي طرف كان لاتريد البحرين خيراً ويسؤوها كل أشكال التعاون والتلاحم والتماسك بين أبناء البحرين ومايعكس الإجماع الوطني ويرسخ الوحدة الوطنية التي تظل في قمة أهداف هذه الجمعيات، مؤكدة أن هذه الأزمة أثبتت مقدرة أبناء البحرين في الحفاظ على الصحة العامة وحماية المواطنين والمقيمين مما يشكل ضربة لكل من يحاول التشكيك بكفاءة البحرينيين وإخلاصهم ونجاحاتهم.