لندن - محمد حسن
توج مانشستر سيتي بلقب كأس رابطة الأندية المحترفة الإنجليزية للمرة الثالثة على التوالي عقب فوزه على أستون فيلا 2/1 أمس الأول في المباراة النهائية على إستاد ويمبلي.
وسجِلت الأهداف الثلاثة في الشوط الأول، حيث تقدم مان سيتي بهدفي الأرجنتيني سيرجيو أجويرو (20) والإسباني رودري (30)، قبل أن يقلص أستون فيلا الفارق عبر التنزاني مبوانا ساماتا (41).
وهذا هو اللقب الثالث على التوالي لمانشستر سيتي والسابع في تاريخه ليقلص الفارق إلى لقب واحد بينه وبين ليفربول، صاحب الرقم القياسي في مرات التتويج برصيد ثماني ألقاب.
وبات مانشستر سيتي ثاني فريق في تاريخ إنجلترا يحرز اللقب في 3 مواسم متتالية، بعد ليفربول، الذي حققه 4 مرات متتالية، بداية من موسم 1980/1981، وحتى موسم 1983/1984.
وبعد أن فقد الأمل منطقيا في نيل لقب البريميرليغ، للموسم الثالث توالياً بسبب الفارق الكبير بينه وبين ليفربول الذي يتجه بثبات لإحراز لقبه الأول منذ عام 1990، نجح سيتي في مواصلة سيره نحو محاولة الفوز بثلاثة ألقاب أيضاً هذا الموسم بما أنه تأهل إلى الدور الخامس لمسابقة الكأس حيث يحل الأربعاء ضيفاً على شيفيلد وينزداي، إلى جانب قطعه شوطاً كبيراً نحو ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه في ذهاب ثمن النهائي خارج ملعبه على ريال مدريد 2/1.
وأكد السيتي سطوته المحلية بهذا التتويج الجديد، محققاً ثمانية ألقاب إنجليزية فاز بها من أصل 9 أخيرة، بضم بطولتين لدرع المجتمع.
وقال غوارديولا قبل مواجهة أستون فيلا إن لاعبيه "يتضورون جوعاً" لتحقيق المزيد من النجاح والبطولات المحلية، وهو ما تأكد خلال المباراة، وصعوبة الفوز.
وبطبيعة الحال تظل بطولة دوري أبطال أوروبا هي الغاية الأكبر للسيتي، لكنه خطى خطوة كبيرة نحو الوصول لدور الثمانية بتفوقه 2/1 على ريال مدريد في مباراة الذهاب من دوري أبطال أوروبا في دور الستة عشر في سانتياجو بيرنابيو.
بعد أربعة أيام، واجه سيتي خصماً أقل إشراقاً وهو أستون فيلا المهدد بالهبوط، لكن النتيجة كانت هي نفسها، وكان الدافع والتعطش للألقاب هو نفسه بالنسبة لغوارديولا ولفريقه، الذي يحاول إنقاذ موسمه بعد فقدان لقب البريميرليغ.
وارتدى سيلفا شارة القيادة في ما يمكن أن تكون مباراته الأخيرة على الإطلاق في ويمبلي بقميص السيتي بعد تأكد أنباء رحيله، لكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة كان في دخول فيل فودين في التشكيلة الأساسية لأول مرة منذ شهر.
لكن وبدون إيميريك لابورت المصاب في مباراة ريال مدريد، يبقى السيتي متزعزعاً في الدفاع، حيث واجه صعوبات كبيرة أمام الفيلانس بقيادة مبوانا ساماتا، لكن الاختبار الأكبر سيكون بانتظارهم أمام هجوم ريال مدريد.
توج مانشستر سيتي بلقب كأس رابطة الأندية المحترفة الإنجليزية للمرة الثالثة على التوالي عقب فوزه على أستون فيلا 2/1 أمس الأول في المباراة النهائية على إستاد ويمبلي.
وسجِلت الأهداف الثلاثة في الشوط الأول، حيث تقدم مان سيتي بهدفي الأرجنتيني سيرجيو أجويرو (20) والإسباني رودري (30)، قبل أن يقلص أستون فيلا الفارق عبر التنزاني مبوانا ساماتا (41).
وهذا هو اللقب الثالث على التوالي لمانشستر سيتي والسابع في تاريخه ليقلص الفارق إلى لقب واحد بينه وبين ليفربول، صاحب الرقم القياسي في مرات التتويج برصيد ثماني ألقاب.
وبات مانشستر سيتي ثاني فريق في تاريخ إنجلترا يحرز اللقب في 3 مواسم متتالية، بعد ليفربول، الذي حققه 4 مرات متتالية، بداية من موسم 1980/1981، وحتى موسم 1983/1984.
وبعد أن فقد الأمل منطقيا في نيل لقب البريميرليغ، للموسم الثالث توالياً بسبب الفارق الكبير بينه وبين ليفربول الذي يتجه بثبات لإحراز لقبه الأول منذ عام 1990، نجح سيتي في مواصلة سيره نحو محاولة الفوز بثلاثة ألقاب أيضاً هذا الموسم بما أنه تأهل إلى الدور الخامس لمسابقة الكأس حيث يحل الأربعاء ضيفاً على شيفيلد وينزداي، إلى جانب قطعه شوطاً كبيراً نحو ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه في ذهاب ثمن النهائي خارج ملعبه على ريال مدريد 2/1.
وأكد السيتي سطوته المحلية بهذا التتويج الجديد، محققاً ثمانية ألقاب إنجليزية فاز بها من أصل 9 أخيرة، بضم بطولتين لدرع المجتمع.
وقال غوارديولا قبل مواجهة أستون فيلا إن لاعبيه "يتضورون جوعاً" لتحقيق المزيد من النجاح والبطولات المحلية، وهو ما تأكد خلال المباراة، وصعوبة الفوز.
وبطبيعة الحال تظل بطولة دوري أبطال أوروبا هي الغاية الأكبر للسيتي، لكنه خطى خطوة كبيرة نحو الوصول لدور الثمانية بتفوقه 2/1 على ريال مدريد في مباراة الذهاب من دوري أبطال أوروبا في دور الستة عشر في سانتياجو بيرنابيو.
بعد أربعة أيام، واجه سيتي خصماً أقل إشراقاً وهو أستون فيلا المهدد بالهبوط، لكن النتيجة كانت هي نفسها، وكان الدافع والتعطش للألقاب هو نفسه بالنسبة لغوارديولا ولفريقه، الذي يحاول إنقاذ موسمه بعد فقدان لقب البريميرليغ.
وارتدى سيلفا شارة القيادة في ما يمكن أن تكون مباراته الأخيرة على الإطلاق في ويمبلي بقميص السيتي بعد تأكد أنباء رحيله، لكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة كان في دخول فيل فودين في التشكيلة الأساسية لأول مرة منذ شهر.
لكن وبدون إيميريك لابورت المصاب في مباراة ريال مدريد، يبقى السيتي متزعزعاً في الدفاع، حيث واجه صعوبات كبيرة أمام الفيلانس بقيادة مبوانا ساماتا، لكن الاختبار الأكبر سيكون بانتظارهم أمام هجوم ريال مدريد.