إدلب - (بوابة العين الإخبارية، رويترز): سقط العديد من الجرحى، الثلاثاء، في صفوف القوات التركية في قصف صاروخي للجيش السوري بريف إدلب الشمالي.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد بمقتل جندي تركي وإصابة 3 آخرين، في قصف مدفعي للجيش السوري بريف إدلب، غداة إعلان دمشق عزمها التصدي "للعدوان" التركي.
في المقابل، تواصل الطائرات المسيرة التركية استهدافها لمواقع ونقاط الجيش السوري في ريف إدلب الشرقي، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر من عدمها.
والإثنين، أعلنت تركيا مقتل أحد جنودها وإصابة آخر في إدلب، بعد أيام من أكبر خسارة تلقتها منذ تدخلها العسكري في سوريا عام 2016 بمقتل 33 جندياً.
التطورات الميدانية المتلاحقة تأتي في حين أعلنت دمشق عزمها التصدي بحزم "للعدوان" التركي على أراضيها.
الموقف السوري يأتي بعد إعلان أنقرة عن عملية عسكرية واسعة النطاق في محافظة إدلب، إذ تنشر قواتها وتقدم الدعم المباشر للفصائل المسلحة وعلى رأسها هيئة تحرير الشام "النصرة سابقاً".
ومنذ ديسمبر الماضي، يشن الجيش السوري هجوماً واسعاً لاستعادة آخر معاقل المعارضة في إدلب، تمكن بموجبه من التقدم والسيطرة على عشرات البلدات والقرى.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد بمقتل جندي تركي وإصابة 3 آخرين، في قصف مدفعي للجيش السوري بريف إدلب، غداة إعلان دمشق عزمها التصدي "للعدوان" التركي.
في المقابل، تواصل الطائرات المسيرة التركية استهدافها لمواقع ونقاط الجيش السوري في ريف إدلب الشرقي، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر من عدمها.
والإثنين، أعلنت تركيا مقتل أحد جنودها وإصابة آخر في إدلب، بعد أيام من أكبر خسارة تلقتها منذ تدخلها العسكري في سوريا عام 2016 بمقتل 33 جندياً.
التطورات الميدانية المتلاحقة تأتي في حين أعلنت دمشق عزمها التصدي بحزم "للعدوان" التركي على أراضيها.
الموقف السوري يأتي بعد إعلان أنقرة عن عملية عسكرية واسعة النطاق في محافظة إدلب، إذ تنشر قواتها وتقدم الدعم المباشر للفصائل المسلحة وعلى رأسها هيئة تحرير الشام "النصرة سابقاً".
ومنذ ديسمبر الماضي، يشن الجيش السوري هجوماً واسعاً لاستعادة آخر معاقل المعارضة في إدلب، تمكن بموجبه من التقدم والسيطرة على عشرات البلدات والقرى.