أكد سفير المملكة المغربية لدى البحرين مصطفى بنخيي، أهمية مشاركة المملكة في الاجتماع الأول الرفيع المستوى بشأن تنفيذ اللوائح الصحية الدولية 2005 الذي تنظمه المغرب بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والمزمع عقده في مراكش خلال نوفمبر القادم، لما تتميز به البحرين من تطور ونماء في المجال الصحي ودورها المحوري في تنفيذ اللوائح الصحية الدولية 2005.
جاء ذلك، أثناء استقبال وزيرة الصحة، للسفير المغربي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، حيث هنأته بتعيينه سفيراً للمملكة المغربية في البحرين، مؤكدةً على ما تشهده هذه العلاقات الثنائية من تميز وتطور متنامي على مختلف الأصعدة.
وأشادت الصالح، بعمق العلاقات التاريخية والأخوية الراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة المغربية الشقيقة، وبالأخص على مستوى قيادتي البلدين وشعبهما الشقيقين.
فيما أشاد السفير المغربي بمستوى العلاقات الأخوية الثنائية التي تجمع بين البلدين الشقيقين، معرباً عن اعتزازه العميق بالروابط المشتركة التاريخية التي تجمع بين المملكة المغربية ومملكة البحرين.
وأشاد السفير بمستوى التطور الذي تشهده مملكة البحرين على صعيد تميز وجودة الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمواطنين والمقيمين بالمملكة.
وأكد أهمية تكثيف التعاون والتنسيق في مجال تبادل الخبرات الطبية والتدريب، والتي تأتي في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز آفاق ومجالات التعاون المشترك في المجال الصحي بين الجانبين خلال المرحلة المقبلة.
وقدمت وزيرة الصحة الشكر للسفير المغربي، معربةً عن تمنياتها له بكل التوفيق والنجاح في مهام عمله الدبلوماسي بالمملكة، في حين أعرب السفير المغربي عن شكره لوزيرة الصحة على حسن الاستقبال والترحيب.
جاء ذلك، أثناء استقبال وزيرة الصحة، للسفير المغربي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، حيث هنأته بتعيينه سفيراً للمملكة المغربية في البحرين، مؤكدةً على ما تشهده هذه العلاقات الثنائية من تميز وتطور متنامي على مختلف الأصعدة.
وأشادت الصالح، بعمق العلاقات التاريخية والأخوية الراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين والمملكة المغربية الشقيقة، وبالأخص على مستوى قيادتي البلدين وشعبهما الشقيقين.
فيما أشاد السفير المغربي بمستوى العلاقات الأخوية الثنائية التي تجمع بين البلدين الشقيقين، معرباً عن اعتزازه العميق بالروابط المشتركة التاريخية التي تجمع بين المملكة المغربية ومملكة البحرين.
وأشاد السفير بمستوى التطور الذي تشهده مملكة البحرين على صعيد تميز وجودة الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمواطنين والمقيمين بالمملكة.
وأكد أهمية تكثيف التعاون والتنسيق في مجال تبادل الخبرات الطبية والتدريب، والتي تأتي في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز آفاق ومجالات التعاون المشترك في المجال الصحي بين الجانبين خلال المرحلة المقبلة.
وقدمت وزيرة الصحة الشكر للسفير المغربي، معربةً عن تمنياتها له بكل التوفيق والنجاح في مهام عمله الدبلوماسي بالمملكة، في حين أعرب السفير المغربي عن شكره لوزيرة الصحة على حسن الاستقبال والترحيب.