أكد مدير عام بلدية المحرق، إبراهيم الجودر، أنه تم توفير 300 شجرة مظللة من نوع الجامبو والنيم والهبسكس بالإضافة إلى شجيرات الكاليفيا لزراعتها في إسكان البسيتين.
ودعماً للمبادرات الزراعية المتميزة التي يقودها عدد من مواطني الدائرة الثانية بمحافظة المحرق، واستجابةً لطلب العضو البلدي، بدأ الجهاز التنفيذي في بلدية المحرق بزراعة الأشجار المظللة، بحضور ممثل الدائرة البلدي حسن الدوي ومدير عام البلدية.
وقال المدير العام، إن البلدية وفي إطار حرصها الدائم في زيادة الرقعة الخضراء وتحسين البيئة المحيطة بالمساكن، وإيماناً منها في تعزيز الوعي البيئي قامت بتوفير تلك الأشجار، لزراعتها في الدائرة الثانية بالتنسيق مع العضو البلدي حيث ستساهم تلك الأشجار والشجيرات المزروعة في عمل مناطق مظللة للممشى الجديد المقترح والمخصص لإسكان البسيتين على شارع الغوص.
وأكد المدير العام أن بلدية المحرق تضطلع بواجب الحفاظ على البيئة من خلال الاهتمام بالزراعة والتي تحقق العديد من الأهداف، أهمها المساهمة في إنتاج الأوكسجين، والتقليل من انتقال الغبار، وتظليل المناطق، وتخفيف درجة حرارتها.
ونوه بأن البلدية مستعدة لاستقبال جميع المبادرات المشابهة وذلك في إطار الشراكة المجتمعية التي نشجعها حتى على مستوى الأفراد.
وأبدى الجودر والدوي إعجابهما بجهود أحد المواطنين الذي تكفل بزراعة عدد من الأشجار في مساحة لا تضايق الشارع العام ولا الجيران، بحيث تحولت هذه المساحة إلى منطقة تجمع الأهالي في بيئة آمنة وقريبة من منازلهم متمتعين بما توفره من ظل بارد وإمتاع بصري.
وقام المدير العام وممثل الدائرة الثانية بالاطلاع على المساحات التي قام المواطنون والمتطوعون من الهلال الأحمر البحريني بزراعتها في وقت سابق بدعم البلدية والمجلس البلدي، حيث نمت الأشجار وأينعت أغصانها لتشكل صورة حضارية جميلة في المنطقة، وذلك بإشراف الأهالي الذين اعتنوا بها طيلة هذه الفترة.
ودعماً للمبادرات الزراعية المتميزة التي يقودها عدد من مواطني الدائرة الثانية بمحافظة المحرق، واستجابةً لطلب العضو البلدي، بدأ الجهاز التنفيذي في بلدية المحرق بزراعة الأشجار المظللة، بحضور ممثل الدائرة البلدي حسن الدوي ومدير عام البلدية.
وقال المدير العام، إن البلدية وفي إطار حرصها الدائم في زيادة الرقعة الخضراء وتحسين البيئة المحيطة بالمساكن، وإيماناً منها في تعزيز الوعي البيئي قامت بتوفير تلك الأشجار، لزراعتها في الدائرة الثانية بالتنسيق مع العضو البلدي حيث ستساهم تلك الأشجار والشجيرات المزروعة في عمل مناطق مظللة للممشى الجديد المقترح والمخصص لإسكان البسيتين على شارع الغوص.
وأكد المدير العام أن بلدية المحرق تضطلع بواجب الحفاظ على البيئة من خلال الاهتمام بالزراعة والتي تحقق العديد من الأهداف، أهمها المساهمة في إنتاج الأوكسجين، والتقليل من انتقال الغبار، وتظليل المناطق، وتخفيف درجة حرارتها.
ونوه بأن البلدية مستعدة لاستقبال جميع المبادرات المشابهة وذلك في إطار الشراكة المجتمعية التي نشجعها حتى على مستوى الأفراد.
وأبدى الجودر والدوي إعجابهما بجهود أحد المواطنين الذي تكفل بزراعة عدد من الأشجار في مساحة لا تضايق الشارع العام ولا الجيران، بحيث تحولت هذه المساحة إلى منطقة تجمع الأهالي في بيئة آمنة وقريبة من منازلهم متمتعين بما توفره من ظل بارد وإمتاع بصري.
وقام المدير العام وممثل الدائرة الثانية بالاطلاع على المساحات التي قام المواطنون والمتطوعون من الهلال الأحمر البحريني بزراعتها في وقت سابق بدعم البلدية والمجلس البلدي، حيث نمت الأشجار وأينعت أغصانها لتشكل صورة حضارية جميلة في المنطقة، وذلك بإشراف الأهالي الذين اعتنوا بها طيلة هذه الفترة.