واشنطن - (وكالات): كشفت إيران عن 15 حالة وفاة جديدة بسبب فيروس كورونا (كوفيد19) المستجد و586 حالة إصابة إضافية، لترتفع حصيلة الضحايا الإجمالية إلى 92 وفاة، و 2922 إصابة.
وقال كيانوش جهانبور المتحدث باسم وزارة الصحة في مؤتمر صحافي بثه التلفزيون الرسمي "عدد الحالات الجديدة المؤكدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ 586." وأضاف "للأسف فقد 15 شخصاً حياتهم".
وتعتبر العاصمة طهران ومدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة كيلان هي المناطق التي شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.
وأكد الرئيس الإيراني حسن روحاني انتشار الفيروس في كل المحافظات الإيرانية تقريباً، وقال إن إيران ستتجاوز الأزمة التي سببها انتشار الفيروس بأقل عدد من الخسائر البشرية وبأقصر وقت ممكن.
وتدحض وسائل إعلام إيرانية معارضة الأرقام المعلنة من جانب الحكومة، وتؤكد أن أعداد الإصابات بالآلاف، وأن الوفيات بلغت حتى الآن نحو 456 حالة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا (كوفيد19) بات مترسخاً في إيران، محذرة من أن قلة التجهيزات الوقائية لعمال الرعاية الصحية تعقد جهود احتواء تفشي الفيروس.
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في المنظمة، مايكل راين، إن الوضع في طهران ليس سهلاً وإنه على درجة عالية من الخطورة، وأضاف أن "الأطباء والممرضين قلقون من عدم توفر الكميات اللازمة من التجهيزات والإمدادات والمساعدة على التنفس والأكسجين".
وأشار إلى أن "المنظمة أرسلت فريقاً طبياً تابعاً لها لمؤازرة إيران للتصدي لتفشي فيروس كورونا المستجد على أراضيها".
ومنذ ظهوره في ديسمبر الماضي في الصين، انتشر المرض في عشرات الدول، وتسبب في إصابة نحو 90 ألف شخص وثلاثة آلاف قتيل، أغلبهم في الصين.
وقال كيانوش جهانبور المتحدث باسم وزارة الصحة في مؤتمر صحافي بثه التلفزيون الرسمي "عدد الحالات الجديدة المؤكدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ 586." وأضاف "للأسف فقد 15 شخصاً حياتهم".
وتعتبر العاصمة طهران ومدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة كيلان هي المناطق التي شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.
وأكد الرئيس الإيراني حسن روحاني انتشار الفيروس في كل المحافظات الإيرانية تقريباً، وقال إن إيران ستتجاوز الأزمة التي سببها انتشار الفيروس بأقل عدد من الخسائر البشرية وبأقصر وقت ممكن.
وتدحض وسائل إعلام إيرانية معارضة الأرقام المعلنة من جانب الحكومة، وتؤكد أن أعداد الإصابات بالآلاف، وأن الوفيات بلغت حتى الآن نحو 456 حالة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا (كوفيد19) بات مترسخاً في إيران، محذرة من أن قلة التجهيزات الوقائية لعمال الرعاية الصحية تعقد جهود احتواء تفشي الفيروس.
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في المنظمة، مايكل راين، إن الوضع في طهران ليس سهلاً وإنه على درجة عالية من الخطورة، وأضاف أن "الأطباء والممرضين قلقون من عدم توفر الكميات اللازمة من التجهيزات والإمدادات والمساعدة على التنفس والأكسجين".
وأشار إلى أن "المنظمة أرسلت فريقاً طبياً تابعاً لها لمؤازرة إيران للتصدي لتفشي فيروس كورونا المستجد على أراضيها".
ومنذ ظهوره في ديسمبر الماضي في الصين، انتشر المرض في عشرات الدول، وتسبب في إصابة نحو 90 ألف شخص وثلاثة آلاف قتيل، أغلبهم في الصين.