أعلن الجيش الوطني الليبي السبت إسقاط طائرة تركية مسيرة جنوب العاصمة طرابلس.
وأكد الجيش الييبي أن قواته استهدفت منصات الدفاع الجوي التي ثبتتها القوات التركية منذ أيام قليلة في مطار معيتيقة ودمرتها بالكامل.
كما أفادت شعبة الإعلام الحربي للقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية في بيان صحافي لها عبر صفحتها الرسمية في فسيبوك، بأن أصواتاً قوية نجمت عن انفجار منصات الدفاع الجوي التابعة للقوات التركية، التي تم استهدافها من قبل الجيش.
وهذه ليست المرة الأولى التي يسقط فيها الجيش الوطني الليبي طائرات مسيرة تركية، كان آخرها إسقاط دفاعاته الجوية مساء 28 فبراير 6 طائرات مسيرة تركية، خرجت دفعة واحدة من الشق العسكري لمطار معيتيقة، للإغارة على تمركزات قواته جنوب طرابلس.
ويأتي هذا على الرغم من أن مؤتمر برلين الذي عقد في يناير وشاركت فيه تركيا، خلص إلى توقيع بيان يلزم الأطراف والدول المعنية بالأزمة الليبية عدم التدخل أو تسليح الأطراف المتحاربة.
كما أن مؤتمر جنيف الذي عقد قبل أسبوعين، وعلق لاحقاً، تطرق في المسار العسكري منه إلى ضرورة وقف التدخلات الخارجية، ووقف إطلاق النار.
يذكر أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كان أكد مرة جديدة في 22 فبراير الماضي، وجود قوات تركية في العاصمة الليبية إلى جانب مقاتلين سوريين، من أجل مواجهة الجيش الليبي، بقيادة خليفة حفتر.
وقال أردوغان، في كلمة ألقاها، خلال مشاركته في مراسم تدشين طريق بري في ولاية إزمير غربي تركيا، إن "بلاده تحارب حفتر في ليبيا"، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في الجانب التركي هناك.
وأضاف: "نحن موجودون بجنودنا والجيش الوطني السوري في ليبيا، ولدينا بعض القتلى هناك، ولكننا أوقعنا نحو 100 قتيل وجريح من قوات حفتر".
وأكد الجيش الييبي أن قواته استهدفت منصات الدفاع الجوي التي ثبتتها القوات التركية منذ أيام قليلة في مطار معيتيقة ودمرتها بالكامل.
كما أفادت شعبة الإعلام الحربي للقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية في بيان صحافي لها عبر صفحتها الرسمية في فسيبوك، بأن أصواتاً قوية نجمت عن انفجار منصات الدفاع الجوي التابعة للقوات التركية، التي تم استهدافها من قبل الجيش.
وهذه ليست المرة الأولى التي يسقط فيها الجيش الوطني الليبي طائرات مسيرة تركية، كان آخرها إسقاط دفاعاته الجوية مساء 28 فبراير 6 طائرات مسيرة تركية، خرجت دفعة واحدة من الشق العسكري لمطار معيتيقة، للإغارة على تمركزات قواته جنوب طرابلس.
ويأتي هذا على الرغم من أن مؤتمر برلين الذي عقد في يناير وشاركت فيه تركيا، خلص إلى توقيع بيان يلزم الأطراف والدول المعنية بالأزمة الليبية عدم التدخل أو تسليح الأطراف المتحاربة.
كما أن مؤتمر جنيف الذي عقد قبل أسبوعين، وعلق لاحقاً، تطرق في المسار العسكري منه إلى ضرورة وقف التدخلات الخارجية، ووقف إطلاق النار.
يذكر أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كان أكد مرة جديدة في 22 فبراير الماضي، وجود قوات تركية في العاصمة الليبية إلى جانب مقاتلين سوريين، من أجل مواجهة الجيش الليبي، بقيادة خليفة حفتر.
وقال أردوغان، في كلمة ألقاها، خلال مشاركته في مراسم تدشين طريق بري في ولاية إزمير غربي تركيا، إن "بلاده تحارب حفتر في ليبيا"، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في الجانب التركي هناك.
وأضاف: "نحن موجودون بجنودنا والجيش الوطني السوري في ليبيا، ولدينا بعض القتلى هناك، ولكننا أوقعنا نحو 100 قتيل وجريح من قوات حفتر".