أشاد النائب أحمد الأنصاري بالجهود الواسعة التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ولي العهد الموقر لمواجهة خطر انتشار فيروس كورونا "كوفيد19"، وحماية البحرين وأهلها ومقيميها منه، ومتابعته المستمرة وعلى مدار الساعة للتطورات الحاصلة بشأنه وحرصه على اتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة مستجدات المرض، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يوفقه في هذه الجهود المباركة، وأن يحفظ البحرين من كل شر.
وأثنى على فريق البحرين المكلف بمواجهة الفيروس، وشفافيته وصراحته وسرعة تحركاته لاحتواء الأزمة واتخاذ اللازم لحصر المصابين ومنع انتشار الفيروس، وكفاءة الأطباء والطاقم الطبي وقيامهم بالذهاب إلى الناس في بيوتهم من أجل التأكد من إصابتهم من عدمها والكشف عن عائلاتهم وإبقاء المشتبه بهم في الحجر الصحي، مما كان له دور كبير في طمأنة الناس والمقيمين وبعث مناخ الثقة في المؤسسات القائمة على مواجهة الفيروس وإدارة الأزمة.
وأكد الأنصاري ضرورة إيقاف المناهل والملاهي الليلية والمراقص التي يكثر فيها الاختلاط المحرم والمعاصي وترتفع فيها مخاطر انتشار الفيروس والإصابة بالعدوى، لاسيما وأنها باب من أبواب المعصية وجلب غضب الله سبحانه وتعالى.
وأكد أن الأسباب الشرعية لدفع المرض والبلاء لابد وأن تتلازم مع الأسباب المادية والصحية، وذلك ليرفع الله عنا البلاء والأمراض والأسقام، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ البحرين وقيادتها وشعبها من كل سوء.
وأثنى على فريق البحرين المكلف بمواجهة الفيروس، وشفافيته وصراحته وسرعة تحركاته لاحتواء الأزمة واتخاذ اللازم لحصر المصابين ومنع انتشار الفيروس، وكفاءة الأطباء والطاقم الطبي وقيامهم بالذهاب إلى الناس في بيوتهم من أجل التأكد من إصابتهم من عدمها والكشف عن عائلاتهم وإبقاء المشتبه بهم في الحجر الصحي، مما كان له دور كبير في طمأنة الناس والمقيمين وبعث مناخ الثقة في المؤسسات القائمة على مواجهة الفيروس وإدارة الأزمة.
وأكد الأنصاري ضرورة إيقاف المناهل والملاهي الليلية والمراقص التي يكثر فيها الاختلاط المحرم والمعاصي وترتفع فيها مخاطر انتشار الفيروس والإصابة بالعدوى، لاسيما وأنها باب من أبواب المعصية وجلب غضب الله سبحانه وتعالى.
وأكد أن الأسباب الشرعية لدفع المرض والبلاء لابد وأن تتلازم مع الأسباب المادية والصحية، وذلك ليرفع الله عنا البلاء والأمراض والأسقام، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ البحرين وقيادتها وشعبها من كل سوء.