أكد مصدر مطلع في تصريح خص به "الوطن"، أن كلفة فحص المريض الواحد للتأكد من خلوه من فيروس كورونا (كوفيد 19) تبلغ قرابة 220 دينار باستثناء كلفة الكادر الطبي.
وأشار المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أنه تم إجراء الفحوصات على 6499 حالة حتى الآن للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس، مما يعني أن الكلفة الإجمالية للفحص حتى الآن تجاوزت 1.4 مليون دينار. وهو ما يعكس جدية الجهود الطبية التي تقدمها المملكة لمواجهة انتشار الفيروس الذي يواجه العالم.
وكشفت إحصائيات وزارة الصحة السبت، عبر موقعها الرسمي حول فيروس كورونا، عن رصد 17 حالة جديدة ليصل إجمالي عدد الحالات إلى 77 حالة، مبينة أن 75 مصاباً حالتهم مستقرة إلى جانب حالة واحدة مازالت تحت العناية، في حين تعافت 6 حالات.
وأثبتت الكوادر الطبية التي تعمل ضمن فريق البحرين كفاءتها ومقدرتها على التعاطي مع الفيروس، بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للتصدي للفيروس والحد من انتشاره.
وأكد وفد منظمة الصحة العالمية أهمية توثيق تجربة مملكة البحرين المتميزة في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، والتي من الممكن الاستفادة منها على المستويين الإقليمي والعالمي خاصة في ظل تطبيق البحرين لمجموعة من الخطط الوقائية والتوعوية والجهود المجتمعية المشتركة لضمان التصدي لهذا الفيروس. وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية، للتأكيد على أهمية توثيق تجربة مملكة البحرين المتميزة في التصدي لفيروس كورونا.
وأشار المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أنه تم إجراء الفحوصات على 6499 حالة حتى الآن للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس، مما يعني أن الكلفة الإجمالية للفحص حتى الآن تجاوزت 1.4 مليون دينار. وهو ما يعكس جدية الجهود الطبية التي تقدمها المملكة لمواجهة انتشار الفيروس الذي يواجه العالم.
وكشفت إحصائيات وزارة الصحة السبت، عبر موقعها الرسمي حول فيروس كورونا، عن رصد 17 حالة جديدة ليصل إجمالي عدد الحالات إلى 77 حالة، مبينة أن 75 مصاباً حالتهم مستقرة إلى جانب حالة واحدة مازالت تحت العناية، في حين تعافت 6 حالات.
وأثبتت الكوادر الطبية التي تعمل ضمن فريق البحرين كفاءتها ومقدرتها على التعاطي مع الفيروس، بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للتصدي للفيروس والحد من انتشاره.
وأكد وفد منظمة الصحة العالمية أهمية توثيق تجربة مملكة البحرين المتميزة في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، والتي من الممكن الاستفادة منها على المستويين الإقليمي والعالمي خاصة في ظل تطبيق البحرين لمجموعة من الخطط الوقائية والتوعوية والجهود المجتمعية المشتركة لضمان التصدي لهذا الفيروس. وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية، للتأكيد على أهمية توثيق تجربة مملكة البحرين المتميزة في التصدي لفيروس كورونا.