أطلق معهد الإدارة العامة، "بيبا" وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، تعاوناً لتقديم برنامج تدريبي لأصحاب الحرف اليدوية والصناعات التقليدية البحرينية.
وأكد المدير العام لـ"بيبا" د.رائد بن شمس، أن مملكة البحرين تتمتّع بموروث حضاري وإنساني عريق يستحق أن تتكاتف جهود مختلف الجهات من أجل الحفاظ عليه، موضحاً أن الحرف اليدوية والتقليدية تشكّل جزءاً هاماً من المكتسبات الحضارية التي يتطلب الحفاظ عليها وضمان استدامتها، وتأهيل وبناء قدرات أصحاب الحرف بما يمكّنهم من ممارستها على أكمل وجه ومن ثم نقلها بطبيعة الحال إلى الجيل القادم من أبناء البحرين بطرق مبتكرة وإبداعية.
وأشاد بالدور الذي تضطلع به هيئة البحرين للسياحة والمعارض في الحفاظ على الحرف اليدوية والتقليدية، مشيراً إلى أن تعاون معهد الإدارة العامة مع الهيئة، يعكس حرصها على تحقيق استدامة وتنمية متواصلة للقطاع الحرفي في مملكة البحرين من خلال تشجيع الاهتمام بهذا القطاع وجعله أحد المحاور الهامة في استراتيجية المعهد الخاصة بتطوير وتدريب الكوادر الوطنية.
وأضاف د.بن شمس إن وضع برنامج تدريبي لأصحاب الحرف اليدوية والصناعات التقليدية سيساهم في تشجيع الشباب البحريني على الانخراط بشكل أكبر في هذا المجال، حيث سيعمل البرنامج على تمكين أصحاب الحرف وتزويدهم بالمهارات والمعارف والمواد التعليمية اللازمة من أجل ابتكار كل ما من شأنه الارتقاء بالعمل الحرفي والتقليدي في البحرين، إضافة إلى منح ذوي الكفاءة والخبرة من الحرفيين الفرصة لنقل خبراتهم للشباب وتدربيهم على أعلى مستوى من الكفاءة والجودة.
وأكد المدير العام لـ"بيبا" د.رائد بن شمس، أن مملكة البحرين تتمتّع بموروث حضاري وإنساني عريق يستحق أن تتكاتف جهود مختلف الجهات من أجل الحفاظ عليه، موضحاً أن الحرف اليدوية والتقليدية تشكّل جزءاً هاماً من المكتسبات الحضارية التي يتطلب الحفاظ عليها وضمان استدامتها، وتأهيل وبناء قدرات أصحاب الحرف بما يمكّنهم من ممارستها على أكمل وجه ومن ثم نقلها بطبيعة الحال إلى الجيل القادم من أبناء البحرين بطرق مبتكرة وإبداعية.
وأشاد بالدور الذي تضطلع به هيئة البحرين للسياحة والمعارض في الحفاظ على الحرف اليدوية والتقليدية، مشيراً إلى أن تعاون معهد الإدارة العامة مع الهيئة، يعكس حرصها على تحقيق استدامة وتنمية متواصلة للقطاع الحرفي في مملكة البحرين من خلال تشجيع الاهتمام بهذا القطاع وجعله أحد المحاور الهامة في استراتيجية المعهد الخاصة بتطوير وتدريب الكوادر الوطنية.
وأضاف د.بن شمس إن وضع برنامج تدريبي لأصحاب الحرف اليدوية والصناعات التقليدية سيساهم في تشجيع الشباب البحريني على الانخراط بشكل أكبر في هذا المجال، حيث سيعمل البرنامج على تمكين أصحاب الحرف وتزويدهم بالمهارات والمعارف والمواد التعليمية اللازمة من أجل ابتكار كل ما من شأنه الارتقاء بالعمل الحرفي والتقليدي في البحرين، إضافة إلى منح ذوي الكفاءة والخبرة من الحرفيين الفرصة لنقل خبراتهم للشباب وتدربيهم على أعلى مستوى من الكفاءة والجودة.