قدَّم رئيس المجلس البلدي بالمنطقة الجنوبية بدر التميمي اقتراحاً يتعلق بتركيب الأرصفة المضيئة في الشوارع الرئيسة والتقاطعات الحيوية والدوارات والمنعطفات الخطيرة.
وقال التميمي، إن "الاقتراح يأتي لتحقيق أعلى درجات الأمان على شوارعنا وإدخال كل ما هو حديث لضبط المرور وتأمين مستخدمي الشوارع والطرقات"، وأضاف أن مشروع الأرصفة المضيئة من شأنه تحسين الرؤية الليلية لقائدي المركبات لتقليل الحوادث، وأردف قائلاً: "إن هذه الأرصفة تُعد بديلاً آمناً ومناسباً للأرصفة الخرسانية في الشوارع، حيث يتم استخدامها في الطرق السريعة وعلى الدوارات والتقاطعات الحيوية والمنعطفات الخطيرة".
وأشار رئيس المجلس البلدي إلى أن الأرصفة المضيئة تعطي شكلاً جمالياً وتعكس مظهراً حضارياً لبنيتنا التحتية، مؤكداً أن مشروع الأرصفة المضيئة تم اعتماده وتطبيقه من قبل بعض الدول مثل السعودية والأردن.
وعن مميزات هذا المشروع، أوضح التميمي أن الأرصفة المضيئة تُصنع من مواد مضادة للكسر وتعيش لمدة من خمسة إلى عشرة أعوام دون تغير لونها، إذ يتم تغليفها بمادة تحميها من الأشعة فوق البنفسجية وتحميها من عوامل الجو والشمس، وأضاف أنه من السهل صيانتها حيث إنها أخف وزناً من الأرصفة الأسمنتية ولا تحتاج إلى تكاليف باهظة للنقل والتركيب.
وقال التميمي، إن "الاقتراح يأتي لتحقيق أعلى درجات الأمان على شوارعنا وإدخال كل ما هو حديث لضبط المرور وتأمين مستخدمي الشوارع والطرقات"، وأضاف أن مشروع الأرصفة المضيئة من شأنه تحسين الرؤية الليلية لقائدي المركبات لتقليل الحوادث، وأردف قائلاً: "إن هذه الأرصفة تُعد بديلاً آمناً ومناسباً للأرصفة الخرسانية في الشوارع، حيث يتم استخدامها في الطرق السريعة وعلى الدوارات والتقاطعات الحيوية والمنعطفات الخطيرة".
وأشار رئيس المجلس البلدي إلى أن الأرصفة المضيئة تعطي شكلاً جمالياً وتعكس مظهراً حضارياً لبنيتنا التحتية، مؤكداً أن مشروع الأرصفة المضيئة تم اعتماده وتطبيقه من قبل بعض الدول مثل السعودية والأردن.
وعن مميزات هذا المشروع، أوضح التميمي أن الأرصفة المضيئة تُصنع من مواد مضادة للكسر وتعيش لمدة من خمسة إلى عشرة أعوام دون تغير لونها، إذ يتم تغليفها بمادة تحميها من الأشعة فوق البنفسجية وتحميها من عوامل الجو والشمس، وأضاف أنه من السهل صيانتها حيث إنها أخف وزناً من الأرصفة الأسمنتية ولا تحتاج إلى تكاليف باهظة للنقل والتركيب.