دبي - (العربية نت): أعلنت وزارة الداخلية السعودية الأحد تعليق الدخول والخروج من محافظة القطيف مؤقتاً بسبب رصد إصابات بفيروس كورونا المستجد في المحافظة.
وبحسب ما جاء على وكالة الأنباء السعودية "واس"، صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه وفقاً للإجراءات الصحية الاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة، ونظراً لأن جميع الحالات الإيجابية المسجلة الـ11 الحاملة لفيروس كورونا الجديد هي من سكان محافظة القطيف، وحيث إن الممارسات المعمول بها دولياً لمنع انتشار الفيروس تتطلب التعامل على المستوى الجغرافي الذي تتواجد فيه حالات الإصابة، ولضرورة الأخذ بكافة الإجراءات الصحية الوقائية الموصى بها لمنع انتشار الفيروس بإذن الله، فقد تقرر، تعليق الدخول والخروج من محافظة القطيف مؤقتاً "من سيهات جنوبا إلى صفوى شمالاً".
وتمكين العائدين من سكان المحافظة من الوصول إلى منازلهم، ووقف العمل في جميع الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة، وزيادة في الإجراءات الاحترازية لمنع احتمالات انتقال العدوى، مع استثناء المرافق الأساسية لتقديم الخدمات الأمنية والتموينية والضرورية، مثل الصيدليات والمحلات التموينية ومحطات الوقود والمرافق الصحية والبيئية والبلدية والأمنية، مع أخذ الاحتياطات الصحية اللازمة، وتمكين النقل التجاري والتمويني من التحرك من وإلى المحافظة، مع أخذ الاحتياطات الصحية اللازمة.
وسيتم منح كل من أثر عليه هذا الإجراء إجازة صحية مصدرة إلكترونياً ومعتمدة من وزارة الصحة.
وأكد المصدر أن استمرار تعاون جميع المواطنين في تنفيذ الإجراءات الاحترازية، سيكون له أبلغ الأثر في إنجاح الإجراءات المتخذة، وتمكين الجهات الصحية المختصة من تقديم الرعاية الطبية الأفضل، لمنع انتشار الفيروس والقضاء عليه، ضماناً لسلامة الجميع.
وبحسب ما جاء على وكالة الأنباء السعودية "واس"، صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه وفقاً للإجراءات الصحية الاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة، ونظراً لأن جميع الحالات الإيجابية المسجلة الـ11 الحاملة لفيروس كورونا الجديد هي من سكان محافظة القطيف، وحيث إن الممارسات المعمول بها دولياً لمنع انتشار الفيروس تتطلب التعامل على المستوى الجغرافي الذي تتواجد فيه حالات الإصابة، ولضرورة الأخذ بكافة الإجراءات الصحية الوقائية الموصى بها لمنع انتشار الفيروس بإذن الله، فقد تقرر، تعليق الدخول والخروج من محافظة القطيف مؤقتاً "من سيهات جنوبا إلى صفوى شمالاً".
وتمكين العائدين من سكان المحافظة من الوصول إلى منازلهم، ووقف العمل في جميع الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة، وزيادة في الإجراءات الاحترازية لمنع احتمالات انتقال العدوى، مع استثناء المرافق الأساسية لتقديم الخدمات الأمنية والتموينية والضرورية، مثل الصيدليات والمحلات التموينية ومحطات الوقود والمرافق الصحية والبيئية والبلدية والأمنية، مع أخذ الاحتياطات الصحية اللازمة، وتمكين النقل التجاري والتمويني من التحرك من وإلى المحافظة، مع أخذ الاحتياطات الصحية اللازمة.
وسيتم منح كل من أثر عليه هذا الإجراء إجازة صحية مصدرة إلكترونياً ومعتمدة من وزارة الصحة.
وأكد المصدر أن استمرار تعاون جميع المواطنين في تنفيذ الإجراءات الاحترازية، سيكون له أبلغ الأثر في إنجاح الإجراءات المتخذة، وتمكين الجهات الصحية المختصة من تقديم الرعاية الطبية الأفضل، لمنع انتشار الفيروس والقضاء عليه، ضماناً لسلامة الجميع.