مدريد - أحمد سياف
دخلت الليغا مراحل الحسم دون وجود أي فرص للخطأ، إذ تبقى 11 جولة على إسدال الستار، ومع تفوق برشلونة بنقطة، ولعبة الكراسي الموسيقية الحاصلة، فإن الوضع قد يكون معلقاً حتى الجولة الأخيرة.
في المراحل القادمة سيخوض ريال مدريد 6 مباريات على سانتياغو برنابيو و5 مباريات خارجه، وعلى العكس برشلونة الذي سيخوض 5 مباريات في الكامب نو و 6 مباريات خارجه.
هذا يعطي أفضلية بعض الشيء لريال مدريد بأنه سيخوض عدد أكبر من المباريات على ملعبه، كما أن نتائج برشلونة خارج ميدانه سيئة للغاية.
وبحسب الجدول المنتظر فالفريق الكتالوني لديه مباريات نارية للغاية منها أتلتيكو مدريد، إشبيلية وبلباو، فيما تمكن الملكي من تخطي مبارياته مع أتلتيكو مدريد ذهاباً وإياباً، كذلك الكلاسيكو، إذ يتبقى له أتلتيك بلباو كونها المباراة الأكثر قوة مع فالنسيا.
وستكون المباريات المتبقية بمثابة نهائيات أو كأن الليجا قد تتحول إلى مباريات خروج المغلوب.. لذلك فالمباريات المتبقية أيضاً قد يكون لها عواقب، وقد تكون فخوخ للملوك والكتلان..
ومن هنا حتى نهاية أبريل يبدو أن الليغا متجهة نحو مباريات الحسم، خاصة أن ريال مدريد يستضيف فالنسيا على البرنابيو في 23 مارس الحالي، ثم سيذهب لمواجهة صعبة ربما هي الأصعب أمام ريال سوسيداد العنيد في ملعب الأنويتا يوم 5 أبريل، وسيستكمل أبريل بـ3 مواجهات مصيرية أخرى أمام مايوركا وخيتافي في البرنابيو وإسبانيول خارج الأرض.
وتاريخ 5 أبريل سيكون هو الآخر شاهداً على مباراة حاسمة لبرشلونة خارج ميدانه أمام إشبيلية القوي والذي يحتل المركز الثالث وينافس بشدة على مراكز دوري أبطال أوروبا، وبعدها سيكون عليه مواجهة أخرى صعبة أمام أتلتيك بلباو الذي أخرجه من الكأس في الكامب نو بتاريخ 12 أبريل.
دخلت الليغا مراحل الحسم دون وجود أي فرص للخطأ، إذ تبقى 11 جولة على إسدال الستار، ومع تفوق برشلونة بنقطة، ولعبة الكراسي الموسيقية الحاصلة، فإن الوضع قد يكون معلقاً حتى الجولة الأخيرة.
في المراحل القادمة سيخوض ريال مدريد 6 مباريات على سانتياغو برنابيو و5 مباريات خارجه، وعلى العكس برشلونة الذي سيخوض 5 مباريات في الكامب نو و 6 مباريات خارجه.
هذا يعطي أفضلية بعض الشيء لريال مدريد بأنه سيخوض عدد أكبر من المباريات على ملعبه، كما أن نتائج برشلونة خارج ميدانه سيئة للغاية.
وبحسب الجدول المنتظر فالفريق الكتالوني لديه مباريات نارية للغاية منها أتلتيكو مدريد، إشبيلية وبلباو، فيما تمكن الملكي من تخطي مبارياته مع أتلتيكو مدريد ذهاباً وإياباً، كذلك الكلاسيكو، إذ يتبقى له أتلتيك بلباو كونها المباراة الأكثر قوة مع فالنسيا.
وستكون المباريات المتبقية بمثابة نهائيات أو كأن الليجا قد تتحول إلى مباريات خروج المغلوب.. لذلك فالمباريات المتبقية أيضاً قد يكون لها عواقب، وقد تكون فخوخ للملوك والكتلان..
ومن هنا حتى نهاية أبريل يبدو أن الليغا متجهة نحو مباريات الحسم، خاصة أن ريال مدريد يستضيف فالنسيا على البرنابيو في 23 مارس الحالي، ثم سيذهب لمواجهة صعبة ربما هي الأصعب أمام ريال سوسيداد العنيد في ملعب الأنويتا يوم 5 أبريل، وسيستكمل أبريل بـ3 مواجهات مصيرية أخرى أمام مايوركا وخيتافي في البرنابيو وإسبانيول خارج الأرض.
وتاريخ 5 أبريل سيكون هو الآخر شاهداً على مباراة حاسمة لبرشلونة خارج ميدانه أمام إشبيلية القوي والذي يحتل المركز الثالث وينافس بشدة على مراكز دوري أبطال أوروبا، وبعدها سيكون عليه مواجهة أخرى صعبة أمام أتلتيك بلباو الذي أخرجه من الكأس في الكامب نو بتاريخ 12 أبريل.