يقترب معرض "في أعماق العصر الجوراسي" الذي ينظمه متحف التاريخ الطبيعي – لندن بدعم من المجلس الثقافي البريطاني، ويستضيفه متحف البحرين الوطني من إغلاق أبوابه حيث يختتم زيارته للمملكة يوم 15 مارس الجاري.
وكان المعرض قد فتح أبوابه يوم 15 ديسمبر من العام الماضي، حيث أناب سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة لافتتاحه.
ويقام معرض "في أعماق العصر الجوراسي" والمشهور عالمياً في المملكة للمرة الأولى، حيث يأخذ الزوّار في رحلة إلى أعماق العصر الجوراسي، قبل 200 مليون عام، للاطلاع على الكائنات التي عاشت في البحار قبل ملايين السنين، في الوقت الذي كانت تتواجد فيه الديناصورات.
ويجمع المعرض ما بين عروض مقاطع الفيديو ثلاثية الأبعاد، والتي تم إنشاؤها بالحاسوب (CGI)، وأحافير حقيقية ونسخ طبق الأصل من المجموعة الواسعة والفريدة للأحافير البحرية التي يملكها متحف التاريخ الطبيعي. وتم تصميم المعرض ليخاطب شريحة واسعة من الجماهير في مملكة البحرين، وذلك من خلال مجموعة متعددة من العناصر التي تتنوع ما بين عروض تفاعلية، ومقاطع فيديو ثلاثية الأبعاد، وعروض الصوت المذهلة والكثير من العناصر القابلة للمس باليد كالجلود والأحافير وغيرها، وذلك من أجل توفير تجربة فريدة ومؤثرة للزوار.
وكان المعرض قد فتح أبوابه يوم 15 ديسمبر من العام الماضي، حيث أناب سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة لافتتاحه.
ويقام معرض "في أعماق العصر الجوراسي" والمشهور عالمياً في المملكة للمرة الأولى، حيث يأخذ الزوّار في رحلة إلى أعماق العصر الجوراسي، قبل 200 مليون عام، للاطلاع على الكائنات التي عاشت في البحار قبل ملايين السنين، في الوقت الذي كانت تتواجد فيه الديناصورات.
ويجمع المعرض ما بين عروض مقاطع الفيديو ثلاثية الأبعاد، والتي تم إنشاؤها بالحاسوب (CGI)، وأحافير حقيقية ونسخ طبق الأصل من المجموعة الواسعة والفريدة للأحافير البحرية التي يملكها متحف التاريخ الطبيعي. وتم تصميم المعرض ليخاطب شريحة واسعة من الجماهير في مملكة البحرين، وذلك من خلال مجموعة متعددة من العناصر التي تتنوع ما بين عروض تفاعلية، ومقاطع فيديو ثلاثية الأبعاد، وعروض الصوت المذهلة والكثير من العناصر القابلة للمس باليد كالجلود والأحافير وغيرها، وذلك من أجل توفير تجربة فريدة ومؤثرة للزوار.