واشنطن - (وكالات): اعترف اللبناني عصام حمادة المتهم بتصدير قطع غيار طائرات بدون طيار "درون"، من الولايات المتحدة إلى "حزب الله" اللبناني، بأنه مذنب في تهمة التآمر لخرق قوانين التصدير الأمريكية.
واعترف عصام في محكمة اتحادية في مينيسوتا، بذنبه في وقت يواجه شقيقه أسامة تهماً مماثلة.
وقال ممثلو الادعاء إن الإخوة حصلوا على تقنية متطورة للطائرات بدون طيار من عام 2009 إلى عام 2013 وقاموا بتصديرها بشكل غير قانوني إلى حزب الله، الذي تعتبره الولايات المتحدة منظمة إرهابية.
وتم القبض على الأخوين حمادة في فبراير 2018 في جنوب إفريقيا وتم تسليمهم إلى الولايات المتحدة في الخريف الماضي.
وفقاً لعريضة الاتهام، تضمنت الأجزاء التي تم تهريبها وحدات القياس، والتي يمكن استخدامها لتتبع موقع الطائرة، والبوصلة الرقمية، والتي تستخدم لأنظمة توجيه الطائرات بدون طيار. وشملت الأجزاء أيضاً محركاً نفاثاً و20 محركاً مكبساً.
واعترف عصام حمادة بأن شقيقه رتب لشراء قطع الغيار والتكنولوجيا من مختلف البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة، بين 2009 إلى 2011. واعترف أيضا أنه قام بتحويل الأموال من لبنان إلى حسابات شقيقه في جنوب إفريقيا بهدف شراء هذه الأجزاء.
وفي لائحة اتهام عصام حمادة، أنه قام عام 2010 بتحويل مبلغ 59 ألف دولار من مصرف في بيروت إلى حساب مصرفي في جنوب إفريقيا تابع لشركة يملكها شقيقه أسامة، وفي 2014، حول قرابة 15 ألف دولار من بيروت إلى شركة أخرى يديرها أسامة في جنوب إفريقيا، وفي اليوم نفسه أرسل كذلك حوالي 100 ألف دولار إلى نفس الشركة.
واعترف عصام في محكمة اتحادية في مينيسوتا، بذنبه في وقت يواجه شقيقه أسامة تهماً مماثلة.
وقال ممثلو الادعاء إن الإخوة حصلوا على تقنية متطورة للطائرات بدون طيار من عام 2009 إلى عام 2013 وقاموا بتصديرها بشكل غير قانوني إلى حزب الله، الذي تعتبره الولايات المتحدة منظمة إرهابية.
وتم القبض على الأخوين حمادة في فبراير 2018 في جنوب إفريقيا وتم تسليمهم إلى الولايات المتحدة في الخريف الماضي.
وفقاً لعريضة الاتهام، تضمنت الأجزاء التي تم تهريبها وحدات القياس، والتي يمكن استخدامها لتتبع موقع الطائرة، والبوصلة الرقمية، والتي تستخدم لأنظمة توجيه الطائرات بدون طيار. وشملت الأجزاء أيضاً محركاً نفاثاً و20 محركاً مكبساً.
واعترف عصام حمادة بأن شقيقه رتب لشراء قطع الغيار والتكنولوجيا من مختلف البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة، بين 2009 إلى 2011. واعترف أيضا أنه قام بتحويل الأموال من لبنان إلى حسابات شقيقه في جنوب إفريقيا بهدف شراء هذه الأجزاء.
وفي لائحة اتهام عصام حمادة، أنه قام عام 2010 بتحويل مبلغ 59 ألف دولار من مصرف في بيروت إلى حساب مصرفي في جنوب إفريقيا تابع لشركة يملكها شقيقه أسامة، وفي 2014، حول قرابة 15 ألف دولار من بيروت إلى شركة أخرى يديرها أسامة في جنوب إفريقيا، وفي اليوم نفسه أرسل كذلك حوالي 100 ألف دولار إلى نفس الشركة.