بدأت اللجنة الأولمبية البحرينية بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي فحص كافة الفرق الرياضية المشاركة في مسابقات الألعاب الجماعية داخل الصالات.
وقام الفريق الطبي التابع لمستشفى الملك حمد الجامعي بإجراء عملية الفحص الحراري للاعبين والمدربين والإداريين والحكام في نادي الشباب الرياضي الذي احتضن منافسات دوري كرة القدم داخل الصالات، وصالة اتحاد كرة اليد بمنطقة أم الحصم التي احتضنت مسابقة كأس الاتحاد، وصالة اتحاد الكرة الطائرة التي أقيمت عليها منافسات دوري الدرجة الثانية، وذلك بوجود طاقم إداري وإعلامي تابع للجنة الأولمبية البحرينية وممثل عن كل اتحاد للإشراف والمتابعة الميدانية على عملية الفحص الطبي.
وقد قامت اللجنة الأولمبية بتعقيم جميع الصالات قبل حوالي ساعتين من انطلاق المنافسات.
وسارت عملية الفحص الطبي بكل سلاسة ويسر وسط تعاون كبير من قبل اللاعبين والكوادر الفنية والإدارية، حيث تم حصر عملية الدخول من بوابة واحدة في جميع الصالات الرياضية لتنظيم الإجراءات والتأكد من فحص جميع مرتادي الصالة، وشمل الفحص قياس درجات الحرارة وتدوين بعض البيانات عن المشاركين، وقوبلت تلك المبادرة بارتياح كبير من قبل ممثلي الأندية والاتحادات من لاعبين ومدربين وحكام وإداريين وإعلاميين لأنها تهدف للمحافظة على سلامتهم.
وستواصل اللجنة الأولمبية بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي لإجراء المزيد من الفحوصات خلال الفترة القادمة، حيث تم تزويد المستشفى بقائمة المسابقات الرياضية داخل الصالات والتي ستقام حتى 17 أبريل المقبل مع المكان والزمان لكافة المباريات الرسمية لدوري الكبار في كرة القدم داخل الصالات وكرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة مع مراعاة تحديث تلك القائمة في حال تغيير مواعيد وأماكن المسابقات بالتنسيق مع الاتحادات الرياضية وبالتواصل مع مستشفى الملك حمد الجامعي.
ويشار إلى أنه في حال الاشتباه بارتفاع درجات الحرارة أو أية مؤشرات أخرى على الإصابة بفيروس كورونا سيتم تطبيق الإجراءات المعتمدة من قبل وزارة الصحة وذلك بعزل الشخص ونقله للمستشفى المختص مباشرة.
وقام الفريق الطبي التابع لمستشفى الملك حمد الجامعي بإجراء عملية الفحص الحراري للاعبين والمدربين والإداريين والحكام في نادي الشباب الرياضي الذي احتضن منافسات دوري كرة القدم داخل الصالات، وصالة اتحاد كرة اليد بمنطقة أم الحصم التي احتضنت مسابقة كأس الاتحاد، وصالة اتحاد الكرة الطائرة التي أقيمت عليها منافسات دوري الدرجة الثانية، وذلك بوجود طاقم إداري وإعلامي تابع للجنة الأولمبية البحرينية وممثل عن كل اتحاد للإشراف والمتابعة الميدانية على عملية الفحص الطبي.
وقد قامت اللجنة الأولمبية بتعقيم جميع الصالات قبل حوالي ساعتين من انطلاق المنافسات.
وسارت عملية الفحص الطبي بكل سلاسة ويسر وسط تعاون كبير من قبل اللاعبين والكوادر الفنية والإدارية، حيث تم حصر عملية الدخول من بوابة واحدة في جميع الصالات الرياضية لتنظيم الإجراءات والتأكد من فحص جميع مرتادي الصالة، وشمل الفحص قياس درجات الحرارة وتدوين بعض البيانات عن المشاركين، وقوبلت تلك المبادرة بارتياح كبير من قبل ممثلي الأندية والاتحادات من لاعبين ومدربين وحكام وإداريين وإعلاميين لأنها تهدف للمحافظة على سلامتهم.
وستواصل اللجنة الأولمبية بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي لإجراء المزيد من الفحوصات خلال الفترة القادمة، حيث تم تزويد المستشفى بقائمة المسابقات الرياضية داخل الصالات والتي ستقام حتى 17 أبريل المقبل مع المكان والزمان لكافة المباريات الرسمية لدوري الكبار في كرة القدم داخل الصالات وكرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة مع مراعاة تحديث تلك القائمة في حال تغيير مواعيد وأماكن المسابقات بالتنسيق مع الاتحادات الرياضية وبالتواصل مع مستشفى الملك حمد الجامعي.
ويشار إلى أنه في حال الاشتباه بارتفاع درجات الحرارة أو أية مؤشرات أخرى على الإصابة بفيروس كورونا سيتم تطبيق الإجراءات المعتمدة من قبل وزارة الصحة وذلك بعزل الشخص ونقله للمستشفى المختص مباشرة.