بحث رئيس الأوقاف الجعفرية يوسف الصالح، خلال استقباله وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية د.ماجد النعيمي، تعزيز التعاون والتنسيق المشترك.
وقدم وزير التربية والتعليم، إيجازاً عن كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية التي تم إنشاؤها بأمر ملكي من جلالة الملك المفدى، مؤكداً أن الكلية تمثل أعلى درجات التقدير من جلالته لهذه الشخصية الوطنية المرموقة التي قدمت عطاءً متميزاً في كافة ميادين العمل الوطني.
واستعرض وزير التربية والتعليم أهداف الكلية المتمثلة في إعداد كفاءات فكرية متمكنة من تعزيز الهوية العربية والإسلامية، وترسيخ مناخ الحرية والتعددية الثقافية، واحترام قيم المواطَنة والانتماء، وِفْقاً لثوابت الشريعة الإسلامية وقيَمِها الراسخة ، وتزويد الطلبة بالأدوات المعرفية والمهارات العلمية والكفايات الأساسية في العلوم الشرعية والعلوم المساندة، وإعداد خريجين أكفاء قادرين.
كما تتميز الكلية بالجمع بين البُعدين الأكاديمي والتدريبي للطلبة لإمكانية تأهيلهم لتولِّي مهام الوظائف الشرعية، كمعلِّمي المواد الإسلامية والقضاة الشرعيين والباحثين الشرعيين والمأذونين الشرعيين.
وأشاد الصالح بمآثر الفقيد سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة طيب الله ثراه، مؤكداً أن سموه ترك بصمات كبيرة وقدّم الكثير لخدمة وطنه وأمته العربية والإسلامية، معرباً عن ثقته في أن هذه الكلية ستستهم في رفد المجتمع بنخبة من الشباب المتخرجين في العلوم الإسلامية وفق مناهج علمية وأكاديمية متميزة.
وأعرب الصالح عن تهانيه للقائمين على الكلية، متمنياً لطلبة الكلية وكافة منتسبيها التوفيق والسداد بمناسبة العام الدراسي الأول للكلية.
وأعرب الوزير، عن الشكر والتقدير لمجلس الأوقاف الجعفرية، مشيراً إلى حرص الوزارة على التنسيق الدائم مع كافة الجهات الرسمية انطلاقاً من رسالتها الهادفة في تعزيز الشراكة والتعاون الوثيق بما يعود بالنفع على الجميع.
وقدم وزير التربية والتعليم، إيجازاً عن كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية التي تم إنشاؤها بأمر ملكي من جلالة الملك المفدى، مؤكداً أن الكلية تمثل أعلى درجات التقدير من جلالته لهذه الشخصية الوطنية المرموقة التي قدمت عطاءً متميزاً في كافة ميادين العمل الوطني.
واستعرض وزير التربية والتعليم أهداف الكلية المتمثلة في إعداد كفاءات فكرية متمكنة من تعزيز الهوية العربية والإسلامية، وترسيخ مناخ الحرية والتعددية الثقافية، واحترام قيم المواطَنة والانتماء، وِفْقاً لثوابت الشريعة الإسلامية وقيَمِها الراسخة ، وتزويد الطلبة بالأدوات المعرفية والمهارات العلمية والكفايات الأساسية في العلوم الشرعية والعلوم المساندة، وإعداد خريجين أكفاء قادرين.
كما تتميز الكلية بالجمع بين البُعدين الأكاديمي والتدريبي للطلبة لإمكانية تأهيلهم لتولِّي مهام الوظائف الشرعية، كمعلِّمي المواد الإسلامية والقضاة الشرعيين والباحثين الشرعيين والمأذونين الشرعيين.
وأشاد الصالح بمآثر الفقيد سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة طيب الله ثراه، مؤكداً أن سموه ترك بصمات كبيرة وقدّم الكثير لخدمة وطنه وأمته العربية والإسلامية، معرباً عن ثقته في أن هذه الكلية ستستهم في رفد المجتمع بنخبة من الشباب المتخرجين في العلوم الإسلامية وفق مناهج علمية وأكاديمية متميزة.
وأعرب الصالح عن تهانيه للقائمين على الكلية، متمنياً لطلبة الكلية وكافة منتسبيها التوفيق والسداد بمناسبة العام الدراسي الأول للكلية.
وأعرب الوزير، عن الشكر والتقدير لمجلس الأوقاف الجعفرية، مشيراً إلى حرص الوزارة على التنسيق الدائم مع كافة الجهات الرسمية انطلاقاً من رسالتها الهادفة في تعزيز الشراكة والتعاون الوثيق بما يعود بالنفع على الجميع.