قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى د.عبدالعزيز بن عبدالله العجمان، إن كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة ينظر بإجلال وإكبار للمكرمة السامية التي تفضل بها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بالعفو وتنفيذ العقوبات البديلة بحق 901 من نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، وهي مبادرة تعكس روح المحبة والمودة والصفح، التي تتجلى في علاقة القائد الحكيم بشعبه الكريم، وما جسدته من أخلاق عالية، ونبل عظيم، وكرم وافر، وتأتي انعكاساً للمواقف الإنسانية الأصيلة لجلالة الملك المفدى، التي تنطلق من التعاليم الإسلامية السمحة في العفو عند المقدرة، فهذه المواقف ليست بغريبة على جلالته.
ورفع العجمان، أسمى آيات الشكر والتقدير، إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة مبادرة المكرمة السامية، مؤكداً أن هذه المكرمة دلالة على روح التسامح التي أسس لها عاهل البلاد المفدى وتعكس المستوى المتطور الذي بلغته المملكة في المجال العدلي والحقوقي.
وأكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى أن هذه المرحلة المهمة الراهنة من تاريخنا الوطني تستوجب من كافة أبناء هذا الوطن التكاتف والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة والحفاظ على النسيج الوطني والدفع بأمن واستقرار الوطن.
ورفع العجمان، أسمى آيات الشكر والتقدير، إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة مبادرة المكرمة السامية، مؤكداً أن هذه المكرمة دلالة على روح التسامح التي أسس لها عاهل البلاد المفدى وتعكس المستوى المتطور الذي بلغته المملكة في المجال العدلي والحقوقي.
وأكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى أن هذه المرحلة المهمة الراهنة من تاريخنا الوطني تستوجب من كافة أبناء هذا الوطن التكاتف والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة والحفاظ على النسيج الوطني والدفع بأمن واستقرار الوطن.