أكد النائب الأول لرئيسة مجلس النواب عبدالنبي سلمان، وجود تعاون قائم بين المجلس والحكومة بشأن اعتماد خريجي جامعة داليان الطبية بالصين في تخصص طب الأسنان والطب البشري ممن أنهوا سنة الامتياز.
وأكد سلمان على تواصل مكتب نائب رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة به شخصياً الأحد لاطلاعه على ما تم بهذا الخصوص.
ونوه بحرص سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، على متابعة هذا الملف ووضع خارطة طريقٍ لإنهاء معاناة خريجي الجامعة الصينية ومن بينهم خريجي جامعة داليان، الأمر الذي أشاع فرحة لدي الخريجين وأسرهم.
وأعرب سلمان، عن تقديره للدور الكبير الذي يبذله سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، لإنهاء معاناة أبناء البحرين من خريجي الجامعات الصينية من خريجي الطب.
وأكد أن جهود سموه المخلصة لخدمة الوطن والمواطنين ماهي إلا تعزيزٌ للمسيرة التنموية الشاملة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تضع المواطن في أعلى أولوياتها.
وثمن سلمان حرص سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة على التعاون البناء والمثمر مع مجلس النواب خصوصاً فيما يخص مستقبل أبناء الوطن كافة وهو ما تم بالفعل بالنسبة لملف طلبة الطب من خريجي الجامعات الصينية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتأمين الحلول اللازمة لهؤلاء الطلبة.
يذكر أن سلمان كان تلقى نهاية فبراير الماضي رسالة من مجموعة خريجي جامعة داليان الطبية بالصين ممن تخرجوا منذ فترة من تلك الجامعة وبعضهم ممن أنهوا سنة الامتياز، والذين سبق أن رفضت وزارة التربية والتعليم اعتماد شهاداتهم، رغم تقديمهم كل ما يثبت جدارتهم للجهات المعنية بالوزارة.
وأكد سلمان على تواصل مكتب نائب رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة به شخصياً الأحد لاطلاعه على ما تم بهذا الخصوص.
ونوه بحرص سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، على متابعة هذا الملف ووضع خارطة طريقٍ لإنهاء معاناة خريجي الجامعة الصينية ومن بينهم خريجي جامعة داليان، الأمر الذي أشاع فرحة لدي الخريجين وأسرهم.
وأعرب سلمان، عن تقديره للدور الكبير الذي يبذله سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، لإنهاء معاناة أبناء البحرين من خريجي الجامعات الصينية من خريجي الطب.
وأكد أن جهود سموه المخلصة لخدمة الوطن والمواطنين ماهي إلا تعزيزٌ للمسيرة التنموية الشاملة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تضع المواطن في أعلى أولوياتها.
وثمن سلمان حرص سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة على التعاون البناء والمثمر مع مجلس النواب خصوصاً فيما يخص مستقبل أبناء الوطن كافة وهو ما تم بالفعل بالنسبة لملف طلبة الطب من خريجي الجامعات الصينية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتأمين الحلول اللازمة لهؤلاء الطلبة.
يذكر أن سلمان كان تلقى نهاية فبراير الماضي رسالة من مجموعة خريجي جامعة داليان الطبية بالصين ممن تخرجوا منذ فترة من تلك الجامعة وبعضهم ممن أنهوا سنة الامتياز، والذين سبق أن رفضت وزارة التربية والتعليم اعتماد شهاداتهم، رغم تقديمهم كل ما يثبت جدارتهم للجهات المعنية بالوزارة.