أعلنت مدرسة الرفاع فيوز الدولية عن إطلاقها برنامج التعليم الافتراضي عن بعد، وهو البرنامج الذي يجعل من المدرسة أحد أوائل المدارس في مملكة البحرين التي تصنف ضمن المدرسة الافتراضية، وقد قامت المدرسة بتنظيم هذا البرنامج بين المعلمين والطلبة يوم الخميس الموافق 27 فبراير الماضي عبر الإنترنت للاحتفال باليوم الأول من المدرسة الافتراضية.
وقد تم إشراك جميع الطلبة، من صف الحضانة إلى الصف الثاني عشر، من المنزل باستخدام منصات إلكترونية متعددة تناسب كل فئة عمرية. ويسمح هذا النهج الاستراتيجي بمواصلة تقديم العديد من الأنشطة اليومية المعتادة، بحيث يقضي الطلبة وقتاً حقيقياً مع المدرسين من خلال اجتماعات افتراضية، ويتلقون التغذية الراجعة من أقرانهم من خلال لوحات الرسائل، ويحضرون الدروس في الوقت الفعلي مع معلميهم.
وبهذه المناسبة، أكدت مديرة التعلم في مدرسة الرفاع فيوز الدولية جيسيكا ديفيس على أن هذا التنفيذ الناجح لتجربة المدرسة الافتراضية جاء بفضل الموارد التي تمتلكها المدرسة، مشيرةً أنه سبق استخدام العديد من هذه المنصات الإلكترونية يومياً لتعزيز تعلم الطلبة وزيادة تفاعلهم، لذلك كان مجتمعنا مستعداً جيداً لهذا الانتقال.
وقد أظهرت حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدرسة الطلبة وهم يتعلمون من منازلهم، حيث أجرى طلبة الصف الخامس تجارب من المنزل وقاموا بمشاركة نتائجها مع زملائهم من نفس الفصل، بينما يقوم طلبة الصف الأول ببناء مدينة من الماضي ويشرحون عملياتهم من خلال محافظهم الرقمية. أما طلبة المرحلة الثانوية فقد كانوا مجتمعين من خلال محادثات عبر الفيديو للتحدث أثناء دروس اللغة الأجنبية. كما كانوا منهمكين في دروس علم الأحياء في الوقت الفعلي مع مدرسهم. وستستمر المدرسة في تقديم مجموعة متنوعة من أنشطة التعلم الافتراضية الأخرى في كل يوم لخلق تجارب تعليمية أصيلة لكل صف في المدرسة.
ويؤكد هذا الإطلاق الناجح للمشروع إمكانية القيام بالتعلم الافتراضي في جميع المدارس. وتقوم مدرسة الرفاع فيوز الدولية بمشاركة جميع مواردها مع المدارس في مملكة البحرين وحول العالم لدعم التعلم الافتراضي، ولمزيد من المعلومات يرجى زيارة أقسام الموارد على الرابط التالي: https://virtualschool.rvis.edu.bh/
وقد تم إشراك جميع الطلبة، من صف الحضانة إلى الصف الثاني عشر، من المنزل باستخدام منصات إلكترونية متعددة تناسب كل فئة عمرية. ويسمح هذا النهج الاستراتيجي بمواصلة تقديم العديد من الأنشطة اليومية المعتادة، بحيث يقضي الطلبة وقتاً حقيقياً مع المدرسين من خلال اجتماعات افتراضية، ويتلقون التغذية الراجعة من أقرانهم من خلال لوحات الرسائل، ويحضرون الدروس في الوقت الفعلي مع معلميهم.
وبهذه المناسبة، أكدت مديرة التعلم في مدرسة الرفاع فيوز الدولية جيسيكا ديفيس على أن هذا التنفيذ الناجح لتجربة المدرسة الافتراضية جاء بفضل الموارد التي تمتلكها المدرسة، مشيرةً أنه سبق استخدام العديد من هذه المنصات الإلكترونية يومياً لتعزيز تعلم الطلبة وزيادة تفاعلهم، لذلك كان مجتمعنا مستعداً جيداً لهذا الانتقال.
وقد أظهرت حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدرسة الطلبة وهم يتعلمون من منازلهم، حيث أجرى طلبة الصف الخامس تجارب من المنزل وقاموا بمشاركة نتائجها مع زملائهم من نفس الفصل، بينما يقوم طلبة الصف الأول ببناء مدينة من الماضي ويشرحون عملياتهم من خلال محافظهم الرقمية. أما طلبة المرحلة الثانوية فقد كانوا مجتمعين من خلال محادثات عبر الفيديو للتحدث أثناء دروس اللغة الأجنبية. كما كانوا منهمكين في دروس علم الأحياء في الوقت الفعلي مع مدرسهم. وستستمر المدرسة في تقديم مجموعة متنوعة من أنشطة التعلم الافتراضية الأخرى في كل يوم لخلق تجارب تعليمية أصيلة لكل صف في المدرسة.
ويؤكد هذا الإطلاق الناجح للمشروع إمكانية القيام بالتعلم الافتراضي في جميع المدارس. وتقوم مدرسة الرفاع فيوز الدولية بمشاركة جميع مواردها مع المدارس في مملكة البحرين وحول العالم لدعم التعلم الافتراضي، ولمزيد من المعلومات يرجى زيارة أقسام الموارد على الرابط التالي: https://virtualschool.rvis.edu.bh/