إبراهيم الرقيمي
لم يستطع مجلس النواب أن يكمل آخر جلساته بعد الإعلان عن حالات الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد 19) في البحرين، ورغم انعقاد مجلس النواب 3 مرات بعد الإعلان عن أول إصابة بالكاد أكمل جلسة واحدة فقط.
وبدأت الحكاية بعد إعلان أول إصابة بفيروس كورونا يوم الاثنين 24 فبراير، لتنعقد جلسة النواب الأولى بـ10 مقترحات نيابية مستعجلة حول الفيروس.
واستطاع المجلس بالكاد أن ينهي جميع المقترحات بعد تعذر اكتمال النصاب في آخر الدقائق لمغادرة عدد من النواب الجلسة، قبل أن يتراجع عدد منهم لاكتمال النصاب وإكمال المقترح الأخير.
فيما تعذر مجلس النواب من إكمال الجلسة الثانية بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا وأدى لسقوط 10 مقترحات برغبة بصفة الاستعجال معظمها حول الفيروس.
وفي الجلسة الأخيرة أنهى مجلس النواب جلسته مبكراً، فبعد استراحة الصلاة لم يعودوا تاركين خلفهم 18 مقترحاً مستعجلاً.
أما في جلسة الثلاثاء القادمة، فهل سيتمكن النواب من إكمال الجلسة، أم ستتراكم المقترحات المستعجلة وتتخطى حاجز العشرين مقترحاً بصفة مستعجلة؟
لم يستطع مجلس النواب أن يكمل آخر جلساته بعد الإعلان عن حالات الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد 19) في البحرين، ورغم انعقاد مجلس النواب 3 مرات بعد الإعلان عن أول إصابة بالكاد أكمل جلسة واحدة فقط.
وبدأت الحكاية بعد إعلان أول إصابة بفيروس كورونا يوم الاثنين 24 فبراير، لتنعقد جلسة النواب الأولى بـ10 مقترحات نيابية مستعجلة حول الفيروس.
واستطاع المجلس بالكاد أن ينهي جميع المقترحات بعد تعذر اكتمال النصاب في آخر الدقائق لمغادرة عدد من النواب الجلسة، قبل أن يتراجع عدد منهم لاكتمال النصاب وإكمال المقترح الأخير.
فيما تعذر مجلس النواب من إكمال الجلسة الثانية بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا وأدى لسقوط 10 مقترحات برغبة بصفة الاستعجال معظمها حول الفيروس.
وفي الجلسة الأخيرة أنهى مجلس النواب جلسته مبكراً، فبعد استراحة الصلاة لم يعودوا تاركين خلفهم 18 مقترحاً مستعجلاً.
أما في جلسة الثلاثاء القادمة، فهل سيتمكن النواب من إكمال الجلسة، أم ستتراكم المقترحات المستعجلة وتتخطى حاجز العشرين مقترحاً بصفة مستعجلة؟