قال وزير العمل الفلبيني سيلفستر بيلو لرويترز اليوم الأربعاء إن الخطوط الجوية القطرية استغنت بشكل مفاجئ عن نحو 200 موظف فلبيني في قطر هذا الأسبوع، مع إجبار تفشي فيروس كورونا الناقلة الشرق أوسطية على خفض الرحلات الجوية.
وأضاف الوزير "المُلحق المعني بالعمل لدينا تلقى تعليمات صارمة لتحديد السبب الحقيقي لقرار الإدارة للاستغناء عنهم على أساس عدم الحاجة".
ولم ترد الخطوط الجوية القطرية على طلب للتعقيب.
ونشرت إيه.بي.إس-سي.بي.إن تقريرا عن تسريح الموظفين في وقت سابق. وقالت إن الموظفين الفلبينيين، وبينهم مهندسون وعاملو صيانة، تم تسريحهم أمس الثلاثاء.
وذكر التقرير أن موظفين آخرين فقدوا وظائفهم أيضا، لكنه لم يكشف تفاصيل أخرى.
وكانت الخطوط الجوية القطرية المملوكة للدولة قد حذرت من أنها ستسجل ثالث خسارة على التوالي خلال السنة المالية الحالية، التي تنتهي هذا الشهر، قبل أن يضرب تفشي الفيروس الطلب العالمي على السفر.
والشركة واحدة من أكبر شركات الطيران في الشرق الأوسط وتمر معظم رحلاتها بمركزها في الدوحة. ولا تسيّر الشركة رحلات جوية داخلية.
وتفرض قطر متطلبات دخول صارمة لمنع انتشار المرض الذي أصاب 442 شخصا في البلد الخليجي. وجميع الأجانب ممنوعون من الدخول وخفضت شركة الطيران عدد الرحلات إلى عدة وجهات.
وقال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) إنه قد تكون هناك حاجة لدعم حكومي بقيمة 200 مليار دولار على مستوى العالم لدعم شركات الطيران.
وأضاف الوزير "المُلحق المعني بالعمل لدينا تلقى تعليمات صارمة لتحديد السبب الحقيقي لقرار الإدارة للاستغناء عنهم على أساس عدم الحاجة".
ولم ترد الخطوط الجوية القطرية على طلب للتعقيب.
ونشرت إيه.بي.إس-سي.بي.إن تقريرا عن تسريح الموظفين في وقت سابق. وقالت إن الموظفين الفلبينيين، وبينهم مهندسون وعاملو صيانة، تم تسريحهم أمس الثلاثاء.
وذكر التقرير أن موظفين آخرين فقدوا وظائفهم أيضا، لكنه لم يكشف تفاصيل أخرى.
وكانت الخطوط الجوية القطرية المملوكة للدولة قد حذرت من أنها ستسجل ثالث خسارة على التوالي خلال السنة المالية الحالية، التي تنتهي هذا الشهر، قبل أن يضرب تفشي الفيروس الطلب العالمي على السفر.
والشركة واحدة من أكبر شركات الطيران في الشرق الأوسط وتمر معظم رحلاتها بمركزها في الدوحة. ولا تسيّر الشركة رحلات جوية داخلية.
وتفرض قطر متطلبات دخول صارمة لمنع انتشار المرض الذي أصاب 442 شخصا في البلد الخليجي. وجميع الأجانب ممنوعون من الدخول وخفضت شركة الطيران عدد الرحلات إلى عدة وجهات.
وقال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) إنه قد تكون هناك حاجة لدعم حكومي بقيمة 200 مليار دولار على مستوى العالم لدعم شركات الطيران.