أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة أن الدعم والرعاية التي يحظى بها القطاعين الشبابي والرياضي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه سيساهم في جعل مملكة البحرين عاصمة الشباب والرياضة من خلال احتضان واستقطاب مختلف الفعاليات الرياضية الكبرى.
وأوضح سموه إلى أن اهتمام ودعم جلالته حفظه الله ورعاه ساهم بتطوير البنية التحتية الشبابية والرياضية وجعل البحرين قبلة مفضلة لاحتضان الفعاليات الرياضية ومحل ثقة الاتحادات الدولية التي اسندت للبحرين استضافة كبرى فعالياتها وبطولاتها.
جاء ذلك خلال الاجتماع الرابع للجنة متابعة تنفيذ مشروع إنشاء المدينة الرياضية الذي شهد حضور عدد من أصحاب السعادة الوزراء والمسئولين من مختلف الوزارات المعنية بتنفيذ مشروع المدينة الرياضية الجديدة.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن تقديره للرعاية الملكية التي يحظى بها القطاعين الشبابي والرياضي من جلالة الملك المفدى، مشيراً سموه إلى أن المتابعة المستمرة من جلالته حفظه الله ساهمت باحتضان المملكة العديد من الفعاليات العالمية والتي نطمح أن تتواصل في ظل النجاحات المتواصلة التي شهدتها الفعاليات الشبابية والرياضية السابقة، مبيناً سموه أن توجيهات جلالته ستجعل من الرياضة البحرينية أكثر قوة وحضورا في مختلف المحافل الدولية وستأخذ موقعها الطبيعي في الارتقاء والتقدم والوصول إلى أعلى المستويات، مؤكداً سموه إلى أن جلالة الملك المفدى مهتم بالرياضة البحرينية ويوجه دوماً إلى سرعة توفير البيئة المناسبة للقطاعين الشبابي والرياضي.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المدينة الرياضية ستساهم باستضافة العديد من الفعاليات والأنشطة والبطولات العالمية التي ستجعل المملكة عاصمة الشباب والرياضة من خلال تكريس هذه الجهود على أرض الواقع باحتضان الفعاليات الشبابية والرياضية وتحويل مملكة البحرين لتكون قبلة لاحتضان الفعاليات الشبابية والرياضية والاتجاه نحو الاستثمار في الشباب على مختلف الأصعدة.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "المدينة الرياضية ستكون مفتاح القطاعين الشبابي والرياضي في صناعة الرياضة والترفيه الرياضي عبر تطوير البنية التحتية لاستقبال واحتضان الفعاليات الرياضية، مشيراً سموه إلى أننا حرصنا على المتابعة المستمرة مع مختلف الجهات لتنفيذ هذا المشروع الذي سيرى النور وسيكون جسراً لتطوير القطاعين الشبابي والرياضي خصوصاً أنه سيخدم شريحة كبيرة من الرياضيين، كما سيجعل من المملكة انموذجاً حياً للتطوير وتوفير البيئة المناسبة لهذين القطاعين، مؤكداً سموه إلى أن المدينة الرياضية ستشكل اضافة نوعية للبنية التحتية الرياضية والشبابية بالاضافة الى مساهمتها في دعم مختلف القطاعات عبر احتضان الوفود الرياضية.
وشهد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خلال الاجتماع اتصال مرئي مع الشركات العالمية المشرفة على تنفيذ المشروع، حيث اطلع سموه والحضور على الإجراءات الادارية والفنية والهندسية المتخذة من قبل الفريق البحريني المشرف على المشروع والشركات المنفذة له، كما اطلع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على نتائج المراجعة التقنية والفنية للمشروع والتي قدمتها الشركات.
وأوضح سموه إلى أن اهتمام ودعم جلالته حفظه الله ورعاه ساهم بتطوير البنية التحتية الشبابية والرياضية وجعل البحرين قبلة مفضلة لاحتضان الفعاليات الرياضية ومحل ثقة الاتحادات الدولية التي اسندت للبحرين استضافة كبرى فعالياتها وبطولاتها.
جاء ذلك خلال الاجتماع الرابع للجنة متابعة تنفيذ مشروع إنشاء المدينة الرياضية الذي شهد حضور عدد من أصحاب السعادة الوزراء والمسئولين من مختلف الوزارات المعنية بتنفيذ مشروع المدينة الرياضية الجديدة.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن تقديره للرعاية الملكية التي يحظى بها القطاعين الشبابي والرياضي من جلالة الملك المفدى، مشيراً سموه إلى أن المتابعة المستمرة من جلالته حفظه الله ساهمت باحتضان المملكة العديد من الفعاليات العالمية والتي نطمح أن تتواصل في ظل النجاحات المتواصلة التي شهدتها الفعاليات الشبابية والرياضية السابقة، مبيناً سموه أن توجيهات جلالته ستجعل من الرياضة البحرينية أكثر قوة وحضورا في مختلف المحافل الدولية وستأخذ موقعها الطبيعي في الارتقاء والتقدم والوصول إلى أعلى المستويات، مؤكداً سموه إلى أن جلالة الملك المفدى مهتم بالرياضة البحرينية ويوجه دوماً إلى سرعة توفير البيئة المناسبة للقطاعين الشبابي والرياضي.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المدينة الرياضية ستساهم باستضافة العديد من الفعاليات والأنشطة والبطولات العالمية التي ستجعل المملكة عاصمة الشباب والرياضة من خلال تكريس هذه الجهود على أرض الواقع باحتضان الفعاليات الشبابية والرياضية وتحويل مملكة البحرين لتكون قبلة لاحتضان الفعاليات الشبابية والرياضية والاتجاه نحو الاستثمار في الشباب على مختلف الأصعدة.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "المدينة الرياضية ستكون مفتاح القطاعين الشبابي والرياضي في صناعة الرياضة والترفيه الرياضي عبر تطوير البنية التحتية لاستقبال واحتضان الفعاليات الرياضية، مشيراً سموه إلى أننا حرصنا على المتابعة المستمرة مع مختلف الجهات لتنفيذ هذا المشروع الذي سيرى النور وسيكون جسراً لتطوير القطاعين الشبابي والرياضي خصوصاً أنه سيخدم شريحة كبيرة من الرياضيين، كما سيجعل من المملكة انموذجاً حياً للتطوير وتوفير البيئة المناسبة لهذين القطاعين، مؤكداً سموه إلى أن المدينة الرياضية ستشكل اضافة نوعية للبنية التحتية الرياضية والشبابية بالاضافة الى مساهمتها في دعم مختلف القطاعات عبر احتضان الوفود الرياضية.
وشهد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خلال الاجتماع اتصال مرئي مع الشركات العالمية المشرفة على تنفيذ المشروع، حيث اطلع سموه والحضور على الإجراءات الادارية والفنية والهندسية المتخذة من قبل الفريق البحريني المشرف على المشروع والشركات المنفذة له، كما اطلع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على نتائج المراجعة التقنية والفنية للمشروع والتي قدمتها الشركات.