لم تكتمل فرحة ثنائي جزائري بعقد القران، حيث وقبل تبادل الخواتم، دخل شرطيون قاعة الاحتفال لإنهاء المراسم على خلفية انتهاك تدابير مكافحة فيروس كورونا "كوفيد 19"، قبل وضع العروسين في الحجر الصحي.
الحادثة التي وقعت في مدينة عنابة على بعد 600 كيلومتر شرقي الجزائر العاصمة، شهدت دخول قوات الأمن قاعة للحفلات بعدما تلقت إخطارا من سكان محليين، وفق وسائل إعلامية ومنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان يُفترض أن تكون هذه القاعة مغلقة منذ الأثنين، تطبيقا لتدابير وقائية اتخذتها السلطات الجزائرية في الأيام الأخيرة لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأفادت وسائل إعلامية أن جميع الأشخاص الذين كانوا حاضرين في حفل الزفاف أودعوا في الحجر الصحي.
وتظهر تسجيلات مصورة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عناصر من الشرطة يضعون كمامات أمام قاعة للحفلات، فيما أجلت عدة مركبات تابعة لجهاز الحماية المدنية المدعوين.
وسجلت الجزائر 9 وفيات جراء فيروس كوفيد-19 حتى اليوم، من أصل 90 حالة مؤكدة، بحسب وزارة الصحة الجزائرية.
وأعلنت الجزائر مساء الخميس، أنها اتخذت تدابير جديدة لتطويق انتشار الوباء، من بينها إغلاق المقاهي والمطاعم في المدن الكبرى اعتبارا من الأحد.
وكانت السلطات الجزائرية قد أغلقت في الأيام الأخيرة أماكن التجمعات بينها قاعات الحفلات، كما منعت أي تظاهرات وعلقت حركة الملاحة الجوية والبحرية الدولية.
الحادثة التي وقعت في مدينة عنابة على بعد 600 كيلومتر شرقي الجزائر العاصمة، شهدت دخول قوات الأمن قاعة للحفلات بعدما تلقت إخطارا من سكان محليين، وفق وسائل إعلامية ومنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان يُفترض أن تكون هذه القاعة مغلقة منذ الأثنين، تطبيقا لتدابير وقائية اتخذتها السلطات الجزائرية في الأيام الأخيرة لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأفادت وسائل إعلامية أن جميع الأشخاص الذين كانوا حاضرين في حفل الزفاف أودعوا في الحجر الصحي.
وتظهر تسجيلات مصورة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عناصر من الشرطة يضعون كمامات أمام قاعة للحفلات، فيما أجلت عدة مركبات تابعة لجهاز الحماية المدنية المدعوين.
وسجلت الجزائر 9 وفيات جراء فيروس كوفيد-19 حتى اليوم، من أصل 90 حالة مؤكدة، بحسب وزارة الصحة الجزائرية.
وأعلنت الجزائر مساء الخميس، أنها اتخذت تدابير جديدة لتطويق انتشار الوباء، من بينها إغلاق المقاهي والمطاعم في المدن الكبرى اعتبارا من الأحد.
وكانت السلطات الجزائرية قد أغلقت في الأيام الأخيرة أماكن التجمعات بينها قاعات الحفلات، كما منعت أي تظاهرات وعلقت حركة الملاحة الجوية والبحرية الدولية.