أعلنت تونس، ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد إلى 75 حالة مؤكدة، فيما وصلت الوفيات إلى 3.
وقالت المديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة بوزارة الصحة التونسية نصاف بن علية، خلال الندوة الصحفية اليومية، إن الحالات الجديدة المسجلة ثبتت بعد القيام بـ132 تحليلا مخبريا على العينات الواردة على المخبر المرجعي بالمستشفى الجامعي.
وأوضحت أن الحالات تعود إلى 54 شخصا قدموا من خارج البلاد و21 حالة محلية، مشيرة إلى أن الإصابات تتوزع على 15 ولاية في البلاد.
من جانب آخر، أعلن رئيس الوزراء التونسي إلياس الفخفاخ ليل السبت، عن حزمة إجراءات استثنائية تبلغ كلفتها ملياري ونصف المليار دينار (850 مليون دولار)، تهدف إلى التخفيف من التاثيرات السلبية لتفشي وباء كورونا على الأفراد والمؤسسات.
وقال الفخفاخ في كلمة تلفزيونية، إن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة منذ بدء تفشي وباء كورونا "استهدفت حماية المواطن التونسي وعدم فقدان أماكن العمل ودعم المؤسسات الاقتصادية من أجل الخروج من الأزمة".
وأضاف أنه من أجل تحقيق هذه الأهداف "قررنا الإجراءات الاستثنائية التالية التي تناهز كلفتها 2500 مليون دينار".
وقالت المديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة بوزارة الصحة التونسية نصاف بن علية، خلال الندوة الصحفية اليومية، إن الحالات الجديدة المسجلة ثبتت بعد القيام بـ132 تحليلا مخبريا على العينات الواردة على المخبر المرجعي بالمستشفى الجامعي.
وأوضحت أن الحالات تعود إلى 54 شخصا قدموا من خارج البلاد و21 حالة محلية، مشيرة إلى أن الإصابات تتوزع على 15 ولاية في البلاد.
من جانب آخر، أعلن رئيس الوزراء التونسي إلياس الفخفاخ ليل السبت، عن حزمة إجراءات استثنائية تبلغ كلفتها ملياري ونصف المليار دينار (850 مليون دولار)، تهدف إلى التخفيف من التاثيرات السلبية لتفشي وباء كورونا على الأفراد والمؤسسات.
وقال الفخفاخ في كلمة تلفزيونية، إن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة منذ بدء تفشي وباء كورونا "استهدفت حماية المواطن التونسي وعدم فقدان أماكن العمل ودعم المؤسسات الاقتصادية من أجل الخروج من الأزمة".
وأضاف أنه من أجل تحقيق هذه الأهداف "قررنا الإجراءات الاستثنائية التالية التي تناهز كلفتها 2500 مليون دينار".