وجه رئيس جمعية الخالدية الشبابية إبراهيم راشد، دعوة إلى التجار وأصحاب الأيادي البيضاء إلى مساعدة الفئات المتضررة من المواطنين بسبب الإجراءات الاحترازية التي تقوم بها الحكومة الرشيدة للتصدي لفيروس كورونا.
وقال راشد: "على سبيل المثال لا الحصر هناك أصحاب المشاريع الصغيرة من نوادٍ رياضية وصحية ومقاهٍ وغيرها قد تأثرت بقرار منع الجلوس فيها أو ارتيادها، فضلاً عن سواق باصات المدارس والجامعات الذين يعتمد رزقهم ومعيشتهم على ما يجنونه من رسوم التوصيل فقط، فهؤلاء في حاجة كبيرة إلى المال لكي يستطيعوا أن يعيشوا ويديروا أمورهم المعيشية، من باب الوطنية والتكافل الاجتماعي، وذلك لتخفيف الأعباء على المحتاجين والمتضررين ومشاركتهم الإحساس ومن الذوق العام".
وأضاف: "نرى أن هناك مبادرات جديرة بالشكر والثناء من بعض التجار في العالم لإنقاذ دولهم، ونحن أولى كعرب ومسلمين أن نكون قدوة للدول الأخرى، إذ يجب الاستمرار في دفع الرسوم الشهرية لهؤلاء، لأن أصحاب المحلات والنوادي لديهم موظفون وعليهم التزامات، فلا بد من تكاتف الجميع حتى تنجلي هذه الأزمة العالمية وترجع الأمور إلى ما كانت عليه وأفضل، بما لا يشكل خسارة ولا أعباء إضافية على أي فرد في المجتمع".
وأشاد راشد بالجهود الجبارة والمتميزة التي تقوم بها مملكة البحرين وعلى رأسها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في التصدي لمرض فيروس كورونا، مشيراً إلى الوقفة الوطنية لأبناء وبنات المملكة المتطوعين في خدمة وطنهم في كافة المجالات للحد من انتشار هذا المرض، مناشداً في الوقت ذاته بضرورة أن يقوم التجار بواجبهم الوطني في دعم جهود المملكة في القضاء على هذا المرض وتبعاته، بدعم هذه الفئات.
وقال راشد: "على سبيل المثال لا الحصر هناك أصحاب المشاريع الصغيرة من نوادٍ رياضية وصحية ومقاهٍ وغيرها قد تأثرت بقرار منع الجلوس فيها أو ارتيادها، فضلاً عن سواق باصات المدارس والجامعات الذين يعتمد رزقهم ومعيشتهم على ما يجنونه من رسوم التوصيل فقط، فهؤلاء في حاجة كبيرة إلى المال لكي يستطيعوا أن يعيشوا ويديروا أمورهم المعيشية، من باب الوطنية والتكافل الاجتماعي، وذلك لتخفيف الأعباء على المحتاجين والمتضررين ومشاركتهم الإحساس ومن الذوق العام".
وأضاف: "نرى أن هناك مبادرات جديرة بالشكر والثناء من بعض التجار في العالم لإنقاذ دولهم، ونحن أولى كعرب ومسلمين أن نكون قدوة للدول الأخرى، إذ يجب الاستمرار في دفع الرسوم الشهرية لهؤلاء، لأن أصحاب المحلات والنوادي لديهم موظفون وعليهم التزامات، فلا بد من تكاتف الجميع حتى تنجلي هذه الأزمة العالمية وترجع الأمور إلى ما كانت عليه وأفضل، بما لا يشكل خسارة ولا أعباء إضافية على أي فرد في المجتمع".
وأشاد راشد بالجهود الجبارة والمتميزة التي تقوم بها مملكة البحرين وعلى رأسها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في التصدي لمرض فيروس كورونا، مشيراً إلى الوقفة الوطنية لأبناء وبنات المملكة المتطوعين في خدمة وطنهم في كافة المجالات للحد من انتشار هذا المرض، مناشداً في الوقت ذاته بضرورة أن يقوم التجار بواجبهم الوطني في دعم جهود المملكة في القضاء على هذا المرض وتبعاته، بدعم هذه الفئات.