* 12912 وفاة و400 ألف إصابة بـ "كورونا" في أمريكا
واشنطن - (وكالات): أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" الأربعاء أن عدد المصابين بفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد بين موظفيه بلغ 3160 شخصاً.
وأضافت الوزارة أن من بين المصابين 1975 عنصراً في القوات المسلحة، و422 موظفاً مدنياً، و347 موظفاً مستقلاً، و184 موظفاً متعاقداً، فيما بلغ عدد الذين توفوا ثمانية أشخاص.
وسجلت الولايات المتحدة 2000 وفاة بكورونا(كوفيد19) خلال 24 ساعة في أضخم حصيلة يومية يسجلها بلد في العالم منذ ظهور الوباء، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز ليل الثلاثاء.
وأظهرت بيانات الجامعة التي تعتبر مرجعاً في تتبع الإصابات والوفيات الناجمة عن الفيروس أن الوباء حصد في الولايات المتحدة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة أرواح 1939 مصاباً بالفيروس، ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى 12912 حالة وفاة من أصل حوالي 400 ألف حالة إصابة.
والولايات المتحدة هي الدولة الأولى في العالم من حيث عدد الإصابات المعلن عنها بالوباء، وتسجل منذ أيام حصيلة وفيات يومية تزيد عن الألف مما يعني أنها قد تلحق قريباً بركب كل من إيطاليا "17127 وفاة" وإسبانيا "13798 وفاة".
وتجاوزت الولايات المتحدة 400 ألف إصابة بالفيروس، الأربعاء، وفقاً لحصيلة نشرتها جامعة جونز هوبكنز التي تحدثها باستمرار.
وتسبب الوباء بما لا يقل عن 12912 وفاة في البلاد التي تحولت إلى بؤرة لفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد، مع 401166 إصابة. وتجاوزت عتبة 300 ألف إصابة مسجلة رسمياً، السبت الماضي.
ومنذ منتصف الأسبوع الماضي تسجل أكثر من 1000 وفاة جديدة كل يوم في الولايات المتحدة، على الرغم من تدابير الاحتواء التي طبقت بشكل تدريجي ولاية بعد أخرى.
وتعد ولاية نيويورك البؤرة الرئيسية للوباء لا سيما في مدينة نيويورك، العاصمة الاقتصادية للبلاد، التي باتت الحياة فيها شبه متوقفة.
وقال الرئيس دونالد ترامب، الثلاثاء، في مؤتمر صحافي إن "أمريكا تواصل إجراء اختبارات أكثر من أي دولة أخرى في العالم، وأعتقد أن هذا هو السبب في تسجيل مزيد من الإصابات"، مشيراً إلى إجراء 1.8 مليون اختبار للكشف عن الوباء حتى تاريخه.
وحذرت السلطات من أن ما بين مئة الف و240 ألف شخص قد يتوفون من جراء الوباء في الولايات المتحدة، اعتماداً على النماذج الحاسوبية، وذلك في حال الالتزام بالمبادئ التوجيهية للتباعد الاجتماعي.
واشنطن - (وكالات): أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" الأربعاء أن عدد المصابين بفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد بين موظفيه بلغ 3160 شخصاً.
وأضافت الوزارة أن من بين المصابين 1975 عنصراً في القوات المسلحة، و422 موظفاً مدنياً، و347 موظفاً مستقلاً، و184 موظفاً متعاقداً، فيما بلغ عدد الذين توفوا ثمانية أشخاص.
وسجلت الولايات المتحدة 2000 وفاة بكورونا(كوفيد19) خلال 24 ساعة في أضخم حصيلة يومية يسجلها بلد في العالم منذ ظهور الوباء، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز ليل الثلاثاء.
وأظهرت بيانات الجامعة التي تعتبر مرجعاً في تتبع الإصابات والوفيات الناجمة عن الفيروس أن الوباء حصد في الولايات المتحدة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة أرواح 1939 مصاباً بالفيروس، ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى 12912 حالة وفاة من أصل حوالي 400 ألف حالة إصابة.
والولايات المتحدة هي الدولة الأولى في العالم من حيث عدد الإصابات المعلن عنها بالوباء، وتسجل منذ أيام حصيلة وفيات يومية تزيد عن الألف مما يعني أنها قد تلحق قريباً بركب كل من إيطاليا "17127 وفاة" وإسبانيا "13798 وفاة".
وتجاوزت الولايات المتحدة 400 ألف إصابة بالفيروس، الأربعاء، وفقاً لحصيلة نشرتها جامعة جونز هوبكنز التي تحدثها باستمرار.
وتسبب الوباء بما لا يقل عن 12912 وفاة في البلاد التي تحولت إلى بؤرة لفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد، مع 401166 إصابة. وتجاوزت عتبة 300 ألف إصابة مسجلة رسمياً، السبت الماضي.
ومنذ منتصف الأسبوع الماضي تسجل أكثر من 1000 وفاة جديدة كل يوم في الولايات المتحدة، على الرغم من تدابير الاحتواء التي طبقت بشكل تدريجي ولاية بعد أخرى.
وتعد ولاية نيويورك البؤرة الرئيسية للوباء لا سيما في مدينة نيويورك، العاصمة الاقتصادية للبلاد، التي باتت الحياة فيها شبه متوقفة.
وقال الرئيس دونالد ترامب، الثلاثاء، في مؤتمر صحافي إن "أمريكا تواصل إجراء اختبارات أكثر من أي دولة أخرى في العالم، وأعتقد أن هذا هو السبب في تسجيل مزيد من الإصابات"، مشيراً إلى إجراء 1.8 مليون اختبار للكشف عن الوباء حتى تاريخه.
وحذرت السلطات من أن ما بين مئة الف و240 ألف شخص قد يتوفون من جراء الوباء في الولايات المتحدة، اعتماداً على النماذج الحاسوبية، وذلك في حال الالتزام بالمبادئ التوجيهية للتباعد الاجتماعي.