«سننتصر على التحديات بالروح الوطنية الجامعة» بهذه الكلمات عبر صاحب السمو الملكي ولي العهد على رهانه على أن الروح الوطنية هي المبدأ الأساسي لمعالجة أي تحدٍ كان.
جهود متميزة يقوم بها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في إدارته الحكيمة ومتابعته الحثيثة لملف أزمة فيروس كورونا العالمي، بتوجيهات مباشرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مليكنا المعظم.
خطط استباقية تم رصدها كخطط احترازية قبل وصول الفيروس إلى مملكتنا الغالية، وتعامل فوري مبني على خطط واضحة عندما وصل الفيروس إلينا، وبدائل علمية تم وضعها من أجل التعامل مع مختلف السيناريوهات التي من المتوقع حدوثها. كل هذه الأمور تجعل المواطن والمقيم يشعران باطمئنان كبير بأن فلسفة سلمان بن حمد لم تتعامل مع هذه الأزمة بأسلوب ردة الفعل، بل استخدمت الطرق الإدارية الحديثة في التعامل مع الأزمات.
فريق قوي شكله ولي العهد، ولا أقصد هنا الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا الذي نحمل له كل شكر وتقدير على أدائه المتميز، بل أقصد فريق البحرين، فإذا ما ذكرنا لفظ فريق البحرين فإننا نعني المواطنين جميعاً..
ومن وجهة نظري المتواضعة أرى أنه ليس بالسهولة تشكيل فريق وطني يضم كافة الشعب، إلا أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة استطاع ذلك، فعندما نرى القائد يتابع بشكل شخصي وحثيث كل ما يتعلق بما نمر به اليوم، عندما نراه جزءاً من الفريق، يجلس معهم، يسمع مقترحاتهم المختلفة، يربت على كتفهم لشحذ هممهم، وأن يجوب الاجتماع الواحد تلو الآخر لاتخاذ القرارات التي من شأنها أن تحمي المواطنين والمقيمين على هذه الأرض، عندما نجد هذا القائد يثق بوعي المواطنين، يثق بأنهم أحد أهم الأسباب لتخطي هذا التحدي، عندما يشرك الجميع دونما استثناء بشفافية بما يحدث وما يدور حوله، فلا شك بأنه سيستطيع بناء فريق البحرين الذي يضم الكل.
* رأيي المتواضع:
خطوات رائدة، أشادت بها المنظمات العالمية للدور الرائد الذي قام به الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورنا برئاسة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ولي العهد الأمين.
تعامل أمثل مع هذا التحدي العالمي، وإدارة حكيمة لهذه الأزمة، تجعلنا نشعر بالفخر.
ستمر هذه الأزمة العالمية، وسننتصر كما قال سيدي ولي العهد بإذن الله، وستظل الروح الوطنية دائماً هي الرهان والمكسب الحقيقي لننهض من جديد ونتشارك في عملية البناء والتنمية لوطننا الغالي.
جهود متميزة يقوم بها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في إدارته الحكيمة ومتابعته الحثيثة لملف أزمة فيروس كورونا العالمي، بتوجيهات مباشرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة مليكنا المعظم.
خطط استباقية تم رصدها كخطط احترازية قبل وصول الفيروس إلى مملكتنا الغالية، وتعامل فوري مبني على خطط واضحة عندما وصل الفيروس إلينا، وبدائل علمية تم وضعها من أجل التعامل مع مختلف السيناريوهات التي من المتوقع حدوثها. كل هذه الأمور تجعل المواطن والمقيم يشعران باطمئنان كبير بأن فلسفة سلمان بن حمد لم تتعامل مع هذه الأزمة بأسلوب ردة الفعل، بل استخدمت الطرق الإدارية الحديثة في التعامل مع الأزمات.
فريق قوي شكله ولي العهد، ولا أقصد هنا الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا الذي نحمل له كل شكر وتقدير على أدائه المتميز، بل أقصد فريق البحرين، فإذا ما ذكرنا لفظ فريق البحرين فإننا نعني المواطنين جميعاً..
ومن وجهة نظري المتواضعة أرى أنه ليس بالسهولة تشكيل فريق وطني يضم كافة الشعب، إلا أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة استطاع ذلك، فعندما نرى القائد يتابع بشكل شخصي وحثيث كل ما يتعلق بما نمر به اليوم، عندما نراه جزءاً من الفريق، يجلس معهم، يسمع مقترحاتهم المختلفة، يربت على كتفهم لشحذ هممهم، وأن يجوب الاجتماع الواحد تلو الآخر لاتخاذ القرارات التي من شأنها أن تحمي المواطنين والمقيمين على هذه الأرض، عندما نجد هذا القائد يثق بوعي المواطنين، يثق بأنهم أحد أهم الأسباب لتخطي هذا التحدي، عندما يشرك الجميع دونما استثناء بشفافية بما يحدث وما يدور حوله، فلا شك بأنه سيستطيع بناء فريق البحرين الذي يضم الكل.
* رأيي المتواضع:
خطوات رائدة، أشادت بها المنظمات العالمية للدور الرائد الذي قام به الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورنا برئاسة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ولي العهد الأمين.
تعامل أمثل مع هذا التحدي العالمي، وإدارة حكيمة لهذه الأزمة، تجعلنا نشعر بالفخر.
ستمر هذه الأزمة العالمية، وسننتصر كما قال سيدي ولي العهد بإذن الله، وستظل الروح الوطنية دائماً هي الرهان والمكسب الحقيقي لننهض من جديد ونتشارك في عملية البناء والتنمية لوطننا الغالي.