موزة فريد
"تصوير: سهيل الوزير"
مع انتهاء فترة وقف النشاط أسبوعين، بدأت المحال التجارية عند السابعة مساء أمس بفتح أبوابها أمام الجمهور مع إقبال متوسط، فيما التزمت بالاحتياطات الاحترازية من خلال ارتداء الكمامات لسلامة وصحة الزبائن والموظفين في ظل الظروف الاستثنائية الصحية الحالية.
وفي جولة لـ"الوطن"، أبدى أغلب أصحاب تلك المحلات التزامهم بتوفير الكمامات للموظفين مع ارتداء القفازات والحرص على التباعد الاجتماعي بين الجميع داخل المحل بترك مسافات بين كل موظف والآخر وتنبيه الزبائن بذلك.
ومع قرار لبس الكمامات، التزم غالبية الناس في الشارع بهذا القرار مع إشادتهم بعودة فتح المحلات، حيث يرى البعض أنها فرصة للتجار للتعويض عن خسائر الأيام الماضية.
وفضل تجار آخرون، التزام الناس بالبقاء في مانزلهم وعدم الخروج إلا للضرورة مع إمكانية توفير الطلبات من خلال خدمة التوصيل.
من جانب آخر، حرصت بعض المحلات على وضع أقنعة ومواد تعقيم عند مداخلها كإجراء احترازي للحرص على نظافة المكان، في وقت ما زالت بعض المحلات مغلقة على أن تستأنف العمل اعتباراً من اليوم الجمعة.
"تصوير: سهيل الوزير"
مع انتهاء فترة وقف النشاط أسبوعين، بدأت المحال التجارية عند السابعة مساء أمس بفتح أبوابها أمام الجمهور مع إقبال متوسط، فيما التزمت بالاحتياطات الاحترازية من خلال ارتداء الكمامات لسلامة وصحة الزبائن والموظفين في ظل الظروف الاستثنائية الصحية الحالية.
وفي جولة لـ"الوطن"، أبدى أغلب أصحاب تلك المحلات التزامهم بتوفير الكمامات للموظفين مع ارتداء القفازات والحرص على التباعد الاجتماعي بين الجميع داخل المحل بترك مسافات بين كل موظف والآخر وتنبيه الزبائن بذلك.
ومع قرار لبس الكمامات، التزم غالبية الناس في الشارع بهذا القرار مع إشادتهم بعودة فتح المحلات، حيث يرى البعض أنها فرصة للتجار للتعويض عن خسائر الأيام الماضية.
وفضل تجار آخرون، التزام الناس بالبقاء في مانزلهم وعدم الخروج إلا للضرورة مع إمكانية توفير الطلبات من خلال خدمة التوصيل.
من جانب آخر، حرصت بعض المحلات على وضع أقنعة ومواد تعقيم عند مداخلها كإجراء احترازي للحرص على نظافة المكان، في وقت ما زالت بعض المحلات مغلقة على أن تستأنف العمل اعتباراً من اليوم الجمعة.