سماهر سيف اليزل
أكد عدد من أصحاب محال الألعاب، ومتاجر البيع الإلكترونية، أن أزمة فيروس «كورونا» أنعشت الطلب على الألعاب، وزاد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ، ووصلت نسب زيادة الطلب على الألعاب إلى 100 %، كما أن الطلبات ما زالت مستمرة عن طريق «الأون لاين» بعد قرارات الإغلاق، كما أن المحلات اتجهت لتقديم خدمات التوصيل لجميع مناطق البحرين.
ويقول صاحب محلات «عجيب « إن طلبات الألعاب لا تتوقف، فمنذ الإعلان الأول عن توقيف الدراسة، ونحن نتلقى طلبات الشراء بشكل مستمر، وزادت نسب الإقبال على المحال بما يزيد عن 90%، كما أن فيروس «كورونا « أنعش شركات التوصيل، بحيث لجأ عدد كبير من أصحاب المحلات للتعاقد مع شركات توصيل خاصة، أو زيادة عدد موظفي «الدلفري» التابعين للمحل لتغطية الطلبات الخارجية.
وفيما يتعلق بالألعاب الأكثر طلباً فأكد صاحب محلات «عجيب» أن الألعاب التعليمية تتصدر القائمة، بحيث حرصت العديد من ربات البيوت على شراء الألعاب التعليمية، والألعاب المختلفة التي تنمي مهارات الطالب بمختلف المراحل العمرية، تليها في القائمة الألعاب العائلية، وألعاب المشاركة مثل «اللودو» و الـ«كيرم» و«المنوبولي» و "puzzle” وغيرها من ألعاب التحدي، مؤكداً أنه لم يكن هناك أي ارتفاع في الأسعار بالرغم من ازدياد الطلب.
ويقول صاحب محل إلكترونيات لبيع الألعاب المختلفة إن المبيعات تضاعفت، كما أن هناك عدداً من الألعاب بدأ بالنفاذ بسبب زيادة الطلب عليه، وخصوصاً طاولات التنس، والبليارد، والألعاب الإلكترونية، بالإضافة إلى أدوات الرياضة المنزلية، ورغم أن فيروس كورونا قد أثر على العديد من القطاعات إلا أن قطاع بيع الألعاب لم يتأثر بل زاد نشاطه، فالعائلات البحرينية حريصة على إيجاد كل الطرق التي تبقي عقولها وأجسادها نشيطة.
من جانبه، أكد فاضل الملا صاحب محل «ألعابي» أن انتشار فيروس كورونا زاد الطلبات بنسبة 100% وأكثر، على جميع الألعاب، وإغلاق المحلات جاء في صالحنا بحيث إن توفير طلبات التوصيل أشعر المستهلكين بالأمان وزاد رغبتهم بالشراء، وعن الألعاب الأكثر طلباً فهي ألعاب الذكاء، والطين الرملي، والهوكي، وألعاب السيارات الإلكترونية، وهناك عدد كبير من موديلات الألعاب التي نفذت بسبب ازدياد الطلب عليها خصوصاً العائلية مثل لعبة «اللودو» والدومينوز، والسلم والثعبان.
أكد عدد من أصحاب محال الألعاب، ومتاجر البيع الإلكترونية، أن أزمة فيروس «كورونا» أنعشت الطلب على الألعاب، وزاد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ، ووصلت نسب زيادة الطلب على الألعاب إلى 100 %، كما أن الطلبات ما زالت مستمرة عن طريق «الأون لاين» بعد قرارات الإغلاق، كما أن المحلات اتجهت لتقديم خدمات التوصيل لجميع مناطق البحرين.
ويقول صاحب محلات «عجيب « إن طلبات الألعاب لا تتوقف، فمنذ الإعلان الأول عن توقيف الدراسة، ونحن نتلقى طلبات الشراء بشكل مستمر، وزادت نسب الإقبال على المحال بما يزيد عن 90%، كما أن فيروس «كورونا « أنعش شركات التوصيل، بحيث لجأ عدد كبير من أصحاب المحلات للتعاقد مع شركات توصيل خاصة، أو زيادة عدد موظفي «الدلفري» التابعين للمحل لتغطية الطلبات الخارجية.
وفيما يتعلق بالألعاب الأكثر طلباً فأكد صاحب محلات «عجيب» أن الألعاب التعليمية تتصدر القائمة، بحيث حرصت العديد من ربات البيوت على شراء الألعاب التعليمية، والألعاب المختلفة التي تنمي مهارات الطالب بمختلف المراحل العمرية، تليها في القائمة الألعاب العائلية، وألعاب المشاركة مثل «اللودو» و الـ«كيرم» و«المنوبولي» و "puzzle” وغيرها من ألعاب التحدي، مؤكداً أنه لم يكن هناك أي ارتفاع في الأسعار بالرغم من ازدياد الطلب.
ويقول صاحب محل إلكترونيات لبيع الألعاب المختلفة إن المبيعات تضاعفت، كما أن هناك عدداً من الألعاب بدأ بالنفاذ بسبب زيادة الطلب عليه، وخصوصاً طاولات التنس، والبليارد، والألعاب الإلكترونية، بالإضافة إلى أدوات الرياضة المنزلية، ورغم أن فيروس كورونا قد أثر على العديد من القطاعات إلا أن قطاع بيع الألعاب لم يتأثر بل زاد نشاطه، فالعائلات البحرينية حريصة على إيجاد كل الطرق التي تبقي عقولها وأجسادها نشيطة.
من جانبه، أكد فاضل الملا صاحب محل «ألعابي» أن انتشار فيروس كورونا زاد الطلبات بنسبة 100% وأكثر، على جميع الألعاب، وإغلاق المحلات جاء في صالحنا بحيث إن توفير طلبات التوصيل أشعر المستهلكين بالأمان وزاد رغبتهم بالشراء، وعن الألعاب الأكثر طلباً فهي ألعاب الذكاء، والطين الرملي، والهوكي، وألعاب السيارات الإلكترونية، وهناك عدد كبير من موديلات الألعاب التي نفذت بسبب ازدياد الطلب عليها خصوصاً العائلية مثل لعبة «اللودو» والدومينوز، والسلم والثعبان.