موزة فريد
أكدت معلمات أنه على الرغم من استعدادهن لأي ظرف طارئ والعمل على تنفيذ كل ما يطلب منهن، إلا أن هناك مشاكل تقنية وخصوصاً في موقع البوابة التعليمية تعرقل سير العملية التعليمية وخصوصاً خلال فترة التعليم عن بُعد، مطالبات بخطة بديلة وعاجلة لمواصلة التعليم عن بُعد لعدم تأثر المسيرة التعليمية.
وقالت إحدى مدرسات المرحلة الثانوية «نعاني من خلل في إدارة الأزمات والحلول البديلة، فلا نرى حلولاً بديلة مطروحة ولا سرعة في الاستجابة».
وأضافت «نعاني ظرفاً استثنائياً فرض علينا العمل عن بُعد كمدرسين وكانت بعض أعمالنا ورقية حيث سبب الانتقال إلى العمل الإلكتروني فجأة ربكة في العمل على الرغم من التوجه الحكومي نحو الخدمات الإلكترونية»، مبينة أن الخطط التي كنا نعمل بها كالتعليم عن بُعد ليست بالشكل المطلوب.
وأوضحت، أن «السيرفر» المستخدم في البوابة الإلكترونية لا يتحمل عدد المشتركين أو مستخدمي البوابة التعليمية من أولياء أمور وطلبة ومدرسين في نفس الوقت ما يؤدي إلى التأخر في تسليم المهام المكلف بها الطالب وكذلك لا تصل الطالب المهام المكلفة له بالسرعة المطلوبة.
وأكدت أن هناك جدولة، تم الإعلان عنها منذ أيام قليلة تتطلب تسليم أولى دفعات كشف درجات الطلبة في 9 أبريل على الرغم من استمرار مشكلة البوابة الإلكترونية بعدم قدرة المعلمات على عرض الأسئلة للطلبة فيما لم تستطع الطالبات الوصول إلى الأسئلة.
وطالبت بتشكيل فريق تقني أو فريق من أصحاب القرار بوزارة التربية والتعليم، يكون ملماً بأحدث أنواع البرامج المستخدمة للتواصل مع الطلبة ويتم العمل على إصدار قرارات بشكل عاجل بهذا الخصوص تخدم العملية التعليمية.
ودعت إلى وضع خطط بديلة عن البوابة الإلكترونية كحل سريع لعدم تأثر المسيرة التعليمية في ظل هذه الظروف الاستثنائية الصحية.
وبخصوص الطلبة الذين لا يمكن التواصل معهم إلكترونياً، قالت «يجب حصرهم والتواصل معهم عن طريق الإشراف الإداري والتوصل إلى حلول لكل من يفتقر لوجود أجهزة إلكترونية لديه في المنزل».
فيما ترى معلمة مرحلة ابتدائية، أن وجود المدارس ما زال أساسياً لأن التربية قبل التعليم، لكن في ظل الظرف الاستثنائي الصحي الحالي تم التوجه إلى التعليم عن بُعد، مبينة أنه لا يمكن تربية الطفل سلوكياً على قيم ومبادئ دون تواصل حسي ومباشر.
وقالت «التجربة التي نمر بها يجب الاستفادة منها»، مقترحة إلغاء الفصل الدراسي لتجنب كافة هذه المشاكل لحين عودة الأمور إلى طبيعتها من خلال تقليص عطلة الصيف أو مجموعة من الإجازات وتلخيص المنهج دون الحاجة لإكمال الفصل بطريقة غير مجدية أو إيجابية، على حد قولها.
وذكرت مدرسة مرحلة ثانوية أخرى، أن هناك قرارت متناقضة من قبل وزارة التربية والتعليم، قائلة «إلى الآن يتم تغيير المواد المطلوبة لكل مادة دراسة لأكثر من 4 مرات».
وأكدت معاناتها مع الطلبة لعدم تفاعل البعض بشكل جدي في التعلم عن بُعد وعدم التجاوب في حل التطبيقات عازية ذلك إلى بطء تحميل موقع البوابة التعليمية وعدم تحمله الضغط العالي. وقالت «على الرغم من وجود برنامج «التيمز» إلا أنه في بعض الأحيان يصيبه خلل مع الضغط».
واقترحت المدرسة مريم عنبر، أن تعمل كل مدرسة ملفاً للطالبات بشكل مطبوع وجمع كافة المواد كطريقة توزيع الكتب الدراسية في اليوم الأول من الفصل الدراسي وتكليف إحدى الجهات المعينة لاستلام الملف والعمل على حل جميع المواد فيه من قبل الطلبة ويتم تسليم ورقياً.
أكدت معلمات أنه على الرغم من استعدادهن لأي ظرف طارئ والعمل على تنفيذ كل ما يطلب منهن، إلا أن هناك مشاكل تقنية وخصوصاً في موقع البوابة التعليمية تعرقل سير العملية التعليمية وخصوصاً خلال فترة التعليم عن بُعد، مطالبات بخطة بديلة وعاجلة لمواصلة التعليم عن بُعد لعدم تأثر المسيرة التعليمية.
وقالت إحدى مدرسات المرحلة الثانوية «نعاني من خلل في إدارة الأزمات والحلول البديلة، فلا نرى حلولاً بديلة مطروحة ولا سرعة في الاستجابة».
وأضافت «نعاني ظرفاً استثنائياً فرض علينا العمل عن بُعد كمدرسين وكانت بعض أعمالنا ورقية حيث سبب الانتقال إلى العمل الإلكتروني فجأة ربكة في العمل على الرغم من التوجه الحكومي نحو الخدمات الإلكترونية»، مبينة أن الخطط التي كنا نعمل بها كالتعليم عن بُعد ليست بالشكل المطلوب.
وأوضحت، أن «السيرفر» المستخدم في البوابة الإلكترونية لا يتحمل عدد المشتركين أو مستخدمي البوابة التعليمية من أولياء أمور وطلبة ومدرسين في نفس الوقت ما يؤدي إلى التأخر في تسليم المهام المكلف بها الطالب وكذلك لا تصل الطالب المهام المكلفة له بالسرعة المطلوبة.
وأكدت أن هناك جدولة، تم الإعلان عنها منذ أيام قليلة تتطلب تسليم أولى دفعات كشف درجات الطلبة في 9 أبريل على الرغم من استمرار مشكلة البوابة الإلكترونية بعدم قدرة المعلمات على عرض الأسئلة للطلبة فيما لم تستطع الطالبات الوصول إلى الأسئلة.
وطالبت بتشكيل فريق تقني أو فريق من أصحاب القرار بوزارة التربية والتعليم، يكون ملماً بأحدث أنواع البرامج المستخدمة للتواصل مع الطلبة ويتم العمل على إصدار قرارات بشكل عاجل بهذا الخصوص تخدم العملية التعليمية.
ودعت إلى وضع خطط بديلة عن البوابة الإلكترونية كحل سريع لعدم تأثر المسيرة التعليمية في ظل هذه الظروف الاستثنائية الصحية.
وبخصوص الطلبة الذين لا يمكن التواصل معهم إلكترونياً، قالت «يجب حصرهم والتواصل معهم عن طريق الإشراف الإداري والتوصل إلى حلول لكل من يفتقر لوجود أجهزة إلكترونية لديه في المنزل».
فيما ترى معلمة مرحلة ابتدائية، أن وجود المدارس ما زال أساسياً لأن التربية قبل التعليم، لكن في ظل الظرف الاستثنائي الصحي الحالي تم التوجه إلى التعليم عن بُعد، مبينة أنه لا يمكن تربية الطفل سلوكياً على قيم ومبادئ دون تواصل حسي ومباشر.
وقالت «التجربة التي نمر بها يجب الاستفادة منها»، مقترحة إلغاء الفصل الدراسي لتجنب كافة هذه المشاكل لحين عودة الأمور إلى طبيعتها من خلال تقليص عطلة الصيف أو مجموعة من الإجازات وتلخيص المنهج دون الحاجة لإكمال الفصل بطريقة غير مجدية أو إيجابية، على حد قولها.
وذكرت مدرسة مرحلة ثانوية أخرى، أن هناك قرارت متناقضة من قبل وزارة التربية والتعليم، قائلة «إلى الآن يتم تغيير المواد المطلوبة لكل مادة دراسة لأكثر من 4 مرات».
وأكدت معاناتها مع الطلبة لعدم تفاعل البعض بشكل جدي في التعلم عن بُعد وعدم التجاوب في حل التطبيقات عازية ذلك إلى بطء تحميل موقع البوابة التعليمية وعدم تحمله الضغط العالي. وقالت «على الرغم من وجود برنامج «التيمز» إلا أنه في بعض الأحيان يصيبه خلل مع الضغط».
واقترحت المدرسة مريم عنبر، أن تعمل كل مدرسة ملفاً للطالبات بشكل مطبوع وجمع كافة المواد كطريقة توزيع الكتب الدراسية في اليوم الأول من الفصل الدراسي وتكليف إحدى الجهات المعينة لاستلام الملف والعمل على حل جميع المواد فيه من قبل الطلبة ويتم تسليم ورقياً.