أكد تربويون وطلبة وأولياء أمور أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، جاءت في إطار اهتمام كبير ودعم متواصل من جلالته للمسيرة التعليمية، منوهين بما حملته هذه الكلمة من رسائل التحفيز لجميع منتسبي الميدان التربوي.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن اهتمام جلالته الدائم بالميدان التعليمي والقائمين عليه ومتابعته المستمرة لمسيرة التعليم، انعكست إيجاباً على مخرجات التعليم محلياً وإقليمياً ودولياً.
وقالت الوكيل المساعد للموارد البشرية بوزارة التربية والتعليم د.كوثر المعاودة "إن الكلمة السامية للملك المفدى تعد تعبيراً جلياً عن مدى اهتمامه بأبنائه الطلبة والطالبات، وانعكاسًا لمشاعر جلالته الصادقة والنابعة من القلب تجاههم، ورعايته الأبوية المعهودة لكل من يعيش على أرض هذه المملكة، كما جاءت هذه الكلمة في توقيتها الرائع لتبث روح الأمن والاطمئنان والايجابية لدى الجميع".
وأضافت "أن اهتمام جلالته الدائم بالميدان التعليمي والقائمين عليه ومتابعته المستمرة لمسيرة التعليم، انعكست إيجاباً على مخرجات التعليم محلياً واقليمياً ودولياّ، كما أكد جلالته على دعم جهود وزارة التربية والتعليم في توفير جميع الوسائل المتاحة لاستمرارية عملية التعليم والتعلم في ظل الظروف الراهنة".
أما القائم بأعمال مدير إدارة التعليم المستمر عبدالكريم بوصبيعة قال "إن كلمة عاهل البلاد المفدى لأبنائه الطلبة هي نبراس نهتدي به في مجال عملنا التربوي، وقد تضمنت تشجيعاً وتحفيزاً للطلبة لمواصلة التحصيل العلمي على أكمل وجه، وهي لفتة أبوية من جلالته بثت فيناً روح العزيمة والإصرار، من أجل المزيد من التقدم العلمي، في جو ملؤه المحبة والاطمئنان، ونحن في ظل قيادة الملك المفدى واثقين من قدرتنا على اجتياز هذه الظروف الاستثنائية".
وقالت مديرة مدرسة حطين الابتدائية للبنين أمل القصاب "إن كلمات جلالة الملك المفدى لها بالغ الأثر في نفوسنا، مما يبعث الطمأنينة والسعادة"، معاهدة جلالته على المضي قدمًا بجد وإخلاص لرفعة الوطن من خلال الارتقاء بالعملية التعليمية.
الطالب جاسم محمد من مدرسة التعاون الثانوية للبنين عبر عن مشاعره قائلًا "إن من أعظم ما يمتلكه أبناء مملكة البحرين هو اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، فهذا ما نستشعره من سؤال جلالته الدائم وحرصه على التواصل المستمر مع أبنائه كأبٍ مُحب، فاهتمام جلالته يعني الكثير لأبناء هذا الوطن ويحفزهم على بذل المزيد من أجل رفعته".
وقالت الطالبة مريم صليبيخ من مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات "بالنيابة عن طلبة وطالبات البحرين اتقدم بالشكر لحضرة صاحبة الجلالة الملك المفدى "ولي أمر وأب مُحب"، لكلمته لنا كطلبة، معاهدة جلالته بأن نبقى رافعين اسم البحرين ونواصل التعليم بكل عزيمة وإصرار.
من جانبها قدمت ولية الأمر سلوى الذوادي شكرها إلى جلالة الملك المفدى على الكلمة السامية التي تضمنت تشجيعاً وتحفيزاً لأبنائه الطالبة والطالبات، والتي حملت المعاني السامية الأبوية النابعة من قلب قائد وأب حنون على أبنائه الطلبة، معاهدة جلالته على تحويل المصاعب الي قصص نجاح.
كما قدمت الذوادي شكرها إلى وزير التربية والتعليم على اهتمامه بالتعليم عن بعد، خصوصاً في هذه الظروف الاستثنائية.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن اهتمام جلالته الدائم بالميدان التعليمي والقائمين عليه ومتابعته المستمرة لمسيرة التعليم، انعكست إيجاباً على مخرجات التعليم محلياً وإقليمياً ودولياً.
وقالت الوكيل المساعد للموارد البشرية بوزارة التربية والتعليم د.كوثر المعاودة "إن الكلمة السامية للملك المفدى تعد تعبيراً جلياً عن مدى اهتمامه بأبنائه الطلبة والطالبات، وانعكاسًا لمشاعر جلالته الصادقة والنابعة من القلب تجاههم، ورعايته الأبوية المعهودة لكل من يعيش على أرض هذه المملكة، كما جاءت هذه الكلمة في توقيتها الرائع لتبث روح الأمن والاطمئنان والايجابية لدى الجميع".
وأضافت "أن اهتمام جلالته الدائم بالميدان التعليمي والقائمين عليه ومتابعته المستمرة لمسيرة التعليم، انعكست إيجاباً على مخرجات التعليم محلياً واقليمياً ودولياّ، كما أكد جلالته على دعم جهود وزارة التربية والتعليم في توفير جميع الوسائل المتاحة لاستمرارية عملية التعليم والتعلم في ظل الظروف الراهنة".
أما القائم بأعمال مدير إدارة التعليم المستمر عبدالكريم بوصبيعة قال "إن كلمة عاهل البلاد المفدى لأبنائه الطلبة هي نبراس نهتدي به في مجال عملنا التربوي، وقد تضمنت تشجيعاً وتحفيزاً للطلبة لمواصلة التحصيل العلمي على أكمل وجه، وهي لفتة أبوية من جلالته بثت فيناً روح العزيمة والإصرار، من أجل المزيد من التقدم العلمي، في جو ملؤه المحبة والاطمئنان، ونحن في ظل قيادة الملك المفدى واثقين من قدرتنا على اجتياز هذه الظروف الاستثنائية".
وقالت مديرة مدرسة حطين الابتدائية للبنين أمل القصاب "إن كلمات جلالة الملك المفدى لها بالغ الأثر في نفوسنا، مما يبعث الطمأنينة والسعادة"، معاهدة جلالته على المضي قدمًا بجد وإخلاص لرفعة الوطن من خلال الارتقاء بالعملية التعليمية.
الطالب جاسم محمد من مدرسة التعاون الثانوية للبنين عبر عن مشاعره قائلًا "إن من أعظم ما يمتلكه أبناء مملكة البحرين هو اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، فهذا ما نستشعره من سؤال جلالته الدائم وحرصه على التواصل المستمر مع أبنائه كأبٍ مُحب، فاهتمام جلالته يعني الكثير لأبناء هذا الوطن ويحفزهم على بذل المزيد من أجل رفعته".
وقالت الطالبة مريم صليبيخ من مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات "بالنيابة عن طلبة وطالبات البحرين اتقدم بالشكر لحضرة صاحبة الجلالة الملك المفدى "ولي أمر وأب مُحب"، لكلمته لنا كطلبة، معاهدة جلالته بأن نبقى رافعين اسم البحرين ونواصل التعليم بكل عزيمة وإصرار.
من جانبها قدمت ولية الأمر سلوى الذوادي شكرها إلى جلالة الملك المفدى على الكلمة السامية التي تضمنت تشجيعاً وتحفيزاً لأبنائه الطالبة والطالبات، والتي حملت المعاني السامية الأبوية النابعة من قلب قائد وأب حنون على أبنائه الطلبة، معاهدة جلالته على تحويل المصاعب الي قصص نجاح.
كما قدمت الذوادي شكرها إلى وزير التربية والتعليم على اهتمامه بالتعليم عن بعد، خصوصاً في هذه الظروف الاستثنائية.